شاهد: سيارات محاصرة على الطرقات بسبب الثلوج في مولدوفا
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
شاهد: سيارات محاصرة على الطرقات بسبب الثلوج في مولدوفا
شهدت مولدوفا يوم الاثنين انخفاضا حادا في درجات الحرارة وهطولا كثيفا للثلوج، مما أدى إلى إغلاق العديد من الطرق في جميع أنحاء البلاد.
وتساقطت الثلوج بكثافة في أماكن متفرقة من العاصمة المولدوفية كيشيناو، ما أدى إلى تراكمها على الطرق وتعطل حركة المرور.
ودعت السلطات السكان إلى أخذ الحيطة والتزام التوجيهات الصادرة عن الجهات المعنية.
أزمة المناخ: الحرارة تراجعت نحو 30 درجة في منطقة سويسرية في 4 أيام.. وثلوج وفيضانات شاهد: أمطار غزيرة في إسبانيا وثلوج كثيفة في السويدشاهد الثلوج تكسو مدينتي ستوكهولم وبرلينوأدى تأثير العاصفة إلى إغلاق العديد من المدارس في العاصمة وتعليق بعض وسائل النقل العامة.
هذا وطلبت السلطات من السائقين أن يكونوا حذرين على الطرق بسبب تشكل الجليد، مما يزيد من صعوبة وخطورة القيادة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: أوسلو تكتسي حلة بيضاء مع تساقط كثيف للثلوج.. ودرجة الحرارة تبلغ 30 تحت الصفر شاهد: الفيضانات والثلوج تجتاح بعض المدن الأوروبية مواطنون عالقون على الطرقات بسبب الثلوج.. درجات الحرارة في السويد تلامس الـ40 تحت الصفر ثلوج مولدوفا سلامة الطرقاتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: ثلوج مولدوفا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس قطاع غزة غزة بنيامين نتنياهو قصف إسرائيل حزب الله الشرق الأوسط شرطة تقاليد الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس قطاع غزة غزة بنيامين نتنياهو قصف یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
المزارعون في سوريا يستعدون لموسم حصاد كارثي بسبب إسرائيل
بحسب مسؤول في مديرية الزراعة بسوريا فقد اجتمع الجفاف غير المسبوق مع التحركات العسكرية الإسرائيلية في جنوب سوريا في وقت واحد، وفق ما ذكرت صحيفة نيو آراب.
يعد ذلك تهديدًا كبيرًا للمواسم الزراعية ومستقبل المزارعين في المنطقة.
موسم حصاد كارثييستعد المزارعون في جنوب سوريا لموسم حصاد كارثي، إذ تعاني محافظات درعا والسويداء والقنيطرة من أسوأ موجة جفاف منذ أربعين عاماً.
وتكمن الصعوبات التي يواجهها المزارعون في ارتفاع التكاليف بشكل كبير وتدهور البنية التحتية وغياب الأمن.
وحسب مسؤول في مديرية الزراعة بمحافظة درعا فإن معدل هطول الأمطار هذا الموسم لم يتجاوز 113 ملم، أي أقل بنسبة 60% من الموسم الماضي، وهو الأدنى منذ عام 1985.
ويقول خالد علي (62 عاما) مزارع من ريف درعا: "هذه هي المرة الأولى منذ أربعين سنة التي أرى فيها الأرض تتشقق من شدة الجفاف".
ومثل كثير من المزارعين في منطقة حوران، خسر خالد محصول القمح بالكامل على مساحة أكثر من 200 دونم، نتيجة انخفاض معدلات الأمطار وارتفاع تكاليف المدخلات الزراعية إلى مستويات لا يمكن تحملها.
وأصبحت 55% من الأراضي الزراعية تعتمد الآن على أمطار قليلة جدا، بينما تحول نحو 38% من هذه الأراضي إلى صحار جرداء كما انخفض عدد أشجار الزيتون من 6 ملايين شجرة في عام 2012 إلى 3.5 مليون اليوم، واختفت تقريبا زراعة العنب من المنطقة.
ويصف محمد حفري الوضع في قرية معرية بأنه "لا يحتمل"، مشيرا إلى أن مصادر المياه الرئيسية مثل سد صهم في الجولان وسد عبيدين وصلت إلى مستويات منخفضة خطيرة.
ويُعد سد المنطرة الأكبر في القنيطرة مصدر تغذية لثمانية سدود أخرى تدعم الزراعة والمدن في جنوب غرب سوريا.
سيطرة إسرائيل على السد الحيويوبعد سيطرة إسرائيل على هذا السد الحيوي، ذكرت تقارير أن السلطات الإسرائيلية تمنع تدفق المياه إلى تلك السدود، مما حرم المناطق الزراعية في درعا من مواردها المائية الأساسية.
وفي جميع أنحاء الجنوب السوري يلجأ المزارعون اليائسون إلى حفر آبار عميقة تصل أحيانا إلى 40 مترا، لكن حتى ذلك لا يفي بالاحتياجات ولا ينقذ المحاصيل.