المفتي عبدالله : المفاجئ في القرار الأوروبي ليس طبيعته إنما وقاحته
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن المفتي عبدالله المفاجئ في القرار الأوروبي ليس طبيعته إنما وقاحته، دعا مفتي صور وجبل عامل المسؤول الثقافي المركزي في حركة 8220;أمل 8221; القاضي الشيخ حسن عبدالله، خلال إلقائه كلمة الحركة في احتفال .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المفتي عبدالله : المفاجئ في القرار الأوروبي ليس طبيعته إنما وقاحته، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دعا مفتي صور وجبل عامل المسؤول الثقافي المركزي في حركة “أمل” القاضي الشيخ حسن عبدالله، خلال إلقائه كلمة الحركة في احتفال تأبيني في بلدة زغدرايا، لمناسبة مرور ثلاثة أيام على وفاة محمد علي جواد موسى شقيق مسؤول ملف شرق صيدا في مكتب رئيس مجلس النواب في المصيلح الدكتور جواد موسى، الى “مقاربة القضايا الوطنية المتصلة بهموم اللبنانيين مقاربة ببعد وطني لا طائفي”، مشددا على “ضرورة الارتقاء بالخطاب السياسي من كافة الاطراف الى مستوى التحديات والنأي به عن التحريض الطائفي والمناطقي”.
وتطرق القاضي عبد الله للقرار الصادر عن البرلمان الاوروبي، معتبرا ان “المفاجئ في القرار ليس طبيعته انما وقاحته وتدخله في سيادة لبنان”، مشددا على “وجوب حل مسألة النازحين السوريين وتحقيق عودة آمنة الى بلادهم من خلال التنسيق مع الحكومة السورية”.
الاحتفال حضره اضافة للمفتي عبد الله رئيس المكتب السياسي في الحركة جميل حايك، النائبان علي عسيران وميشال موسى، فاعليات روحية وبلدية واختيارية وحشد من ابناء البلدة وقرى شرق صيدا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء تُنهي استعداداتها لعقد مؤتمر «صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي»
أعلنت دار الإفتاء المصرية عن انتهاء استعداداتها التنظيمية واللوجستية لعقد مؤتمرها العالمي العاشر، الذي تنظِّمه الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، تحت عنوان: «صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي»، والمقرر انطلاقه في القاهرة خلال الفترة من 12 إلى 13 أغسطس المقبل، بحضور كبار المفتين والوزراء من أكثر من مائة دولة وبمشاركة دولية وأممية واسعة.
ويأتي هذا المؤتمر بالتزامن مع احتفال الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم بمرور عشرة أعوام على تأسيسها، حيث شكَّلت خلال هذه السنوات مظلة جامعة للمؤسسات والهيئات الإفتائية حول العالم، وضمَّت في عضويتها 111 مؤسسة من مختلف الدول، وأسهمت في تطوير الأداء الإفتائي وتعزيز التعاون والتنسيق بين الجهات الإفتائية.
وقال فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: "إن المؤتمر هذا العام يأتي في توقيت بالغ الأهمية، بالنظر إلى التحولات التكنولوجية المتسارعة التي فرضت تحديات غير مسبوقة على المؤسسات الدينية، وفي مقدمتها مؤسسات الإفتاء".
وأضاف فضيلته أن دار الإفتاء تهدُف من خلال هذا المؤتمر إلى وضع أُسس واضحة لصناعة المفتي الرشيد القادر على التعامل مع أدوات العصر، وفهم التحولات الرقْمية، وتوظيف الذكاء الاصطناعي بشكل رشيد ومسؤول في خدمة العملية الإفتائية، بما يحقق المصلحة الشرعية ويحفظ الثوابت الدينية، وتجديًدا لرؤية صناعة الفتوى والواقع الرقمي الجديد.
وأوضح مفتي الجمهورية أن جلسات المؤتمر ستناقش، على مدار يومين، عددًا من المحاور المتعلقة بالتكوين العلمي للمفتي، وأدوات الإفتاء في العصر الرقمي، وضوابط التعامل مع المنصات الرقمية والذكاء الاصطناعي، إلى جانب عرض تجارب رائدة لبعض دُور الإفتاء العالمية في هذا المجال.
ومن جانبه، صرَّح الدكتور إبراهيم نجم، الأمين العام لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بأن المؤتمر سيشهد حضورًا دوليًّا واسعًا من كبار المفتين والعلماء والخبراء في مجالات الفتوى والتكنولوجيا، ما يعكس المكانة المرموقة التي باتت تحتلها دار الإفتاء المصرية على المستوى الدولي.
وقال د.نجم: "اخترنا هذا العنوان تحديدًا لإيماننا العميق بأن المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي يجب أن يعاد تأهيله وَفق رؤية عصرية تدمج بين التأصيل العلمي العميق والقدرة على استخدام أدوات التقنية الحديثة، بما يخدم الرسالة الإفتائية ويُسهم في تعزيز وعي المجتمعات".
وأشار إلى أن المؤتمر سيشهد الإعلان عن مبادرات إفتائية رقمية جديدة تُعَدُّ الأولى من نوعها، إلى جانب توقيع عدد من بروتوكولات التعاون مع جهات دولية لتعزيز التكامل بين المؤسسات الإفتائية عالميًّا.
اقرأ أيضاًدار الإفتاء المصرية: التشدد في منع التوسل بالنبي والأولياء تضييق على الناس
كيف تستطلع دار الإفتاء المصرية أهلة الشهور الهجرية؟.. المفتي يُجيب
«إمام المسجد النبوي»: الاحتفال بليلة 27 رجب بوصفها الإسراء بدعة.. ماذا قالت دار الإفتاء المصرية؟