حريات دينية: ماذا وراء تجديد واشنطن انتقاداتها للجزائر؟
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
إعداد: نورس يكن | آمنة القاسمي | حكيم بالطيفة تابِع
يتوقف حكيم بالطيفة في فقرة "وجها لوجه" عند إبقاء الخارجية الأمريكية على الجزائر ضمن قائمة المراقبة الخاصة "لارتكابها أو تسامحها مع انتهاكات للحرية الدينية" فيما أعرب وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف لنظيره الأمريكي أنتوني بلينكن عن عميق أسفه حول ما ورد في البيان من معلومات وصفها بالمغلوطة وغير الدقيقة بخصوص الجزائر، مع الضيفين: من واشنطن السيد مجدي خليل ورئيس منتدى الشرق الأوسط للحريات في واشنطن، ومن الجزائر العاصمة الدكتور رضوان بوهيدل أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة الجزائر.
© 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPM/OJDACPM / OJD
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل موجة برد كأس الأمم الأفريقية 2024 ريبورتاج الجزائر الولايات المتحدة أنتوني بلينكن دين حرية التعبير إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل غزة حماس النزاع الإسرائيلي الفلسطيني الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فرانس 24
إقرأ أيضاً:
انهيار مبنى سكني في باكستان يودي بحياة 14 شخصا
ارتفعت حصيلة انهيار مبنى من خمسة طوابق في باكستان إلى 14 قتيلا بعدما تمكنت الفرق من انتشال مزيد من الجثث خلال الليل، فيما تتواصل عملية الإنقاذ لليوم الثاني السبت.
وانهار المبنى السكني بعد العاشرة صباحاً بقليل الجمعة في حي لياري الفقير بمدينة كراتشي والذي كان يعاني في السابق من أعمال عنف ترتكبها عصابات ويعد من أخطر المناطق في باكستان.
وصرح عابد جلال الدين شيخ قائد خدمة الإنقاذ الحكومية في موقع الحادث لوكالة فرانس برس، أن العملية استمرت طوال الليل "دون انقطاع".
وقال "قد يستغرق الأمر من ثمانٍ إلى 12 ساعة أخرى".
وذكرت مسؤولة الشرطة سمية سيد، في مستشفى كراتشي إلى حيث نُقلت الجثث لوكالة فرانس برس، إن عدد القتلى صباح السبت بلغ 14 نصفهم من النساء، بالإضافة إلى 13 جريحا.
وقال ضابط الشرطة عارف عزيز لوكالة فرانس برس إن ما يصل إلى 100 شخص كانوا يعيشون في المبنى.
كان جميع أفراد عائلة جومهو ماهيشواري (70 عاما) الستة في شقته بالطابق الأول عندما غادر إلى العمل صباح الجمعة.
وقال لوكالة فرانس برس "لم يعد لدي شيء الآن، عائلتي كلها محاصرة، وكل ما أستطيع فعله هو الدعاء ليتم إنقاذهم".
وقالت مايا شام جي، وهي من سكان المنطقة، إن عائلة شقيقها محاصرة أيضا تحت الأنقاض.
وصرحت لوكالة فرانس برس "إنها مأساة لنا. لقد تغير العالم بالنسبة لعائلتنا" مضيفة "نحن عاجزون، وكل ما بوسعنا أن نفعل هو متابعة عناصر الإنقاذ علهم يعيدوا أهلنا سالمين".
وقال أحد السكان شنكار كامو (30 عاما) الذي كان خارج المبنى المنكوب وقت الحادث، إن قرابة 20 عائلة كانت تقيم فيه.
وأضاف: "تلقيت اتصالا من زوجتي تخبرني فيه أن المبنى يتشقق فطلبت منها الخروج على الفور".
تابع أنها "ذهبت لتحذير الجيران، لكن إحدى النساء قالت لها سيصمد هذا المبنى لعشر سنوات أخرى على الأقل. ومع ذلك، أخذت زوجتي ابنتنا وغادرت. وبعد نحو عشرين دقيقة، انهار المبنى".