رسالة سابقة بين ليلى زاهر وهشام جمال تكشف السر.. هكذا بدأت قصة الحب
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أعلن المُنتج هشام جمال خطبته على الفنانة الشابة ليلى أحمد زاهر، وجاء الارتباط بعد صداقة قوية دامت لسنوات، بدأت بمسلسل «في بيتنا روبوت» حيث شاركت في الموسم الثاني بدلا من دنيا سمير غانم في 2022، التي قدمته ليلى مع جمال، وبعدها أخرج لها هشام كليب أغنيتها «كلمة أخيرة».
أغنية كلمة أخيرة، التي طرحتها ملك في فبراير الماضي في عام 2023، رُبما كانت بداية طريق قصة الحب التي جمعت الثنائي، وذلك ما أوضحته تِلك الرسالة التي قررت ملك أن توجهها لهشام فور تعاونهما في الفيديو كليب، وكانت تِلك الرسالة وقتها سببًا في ترديد شائعات ارتباطهما.
وقالت ليلى في تدوينة لها عبر انستجرام: «أنا طول عمري بقول إنك دايما بتكون سبب في أي نجاح نجحته أو بنجحه في حياتي بعد ربنا، لكن المشروع ده أنا عايزة اشكرك علىه بشكل خاص قدام كل الناس لأني أول ما سمعتك الأغنية عشان اخد رأيك كنت مبسوط وفخور بيا جداً، لأنك أول واحد وقفني قدام مايك وأول لما طلبت منك إنك تخرجلي الكليب ما ترددتش للحظة رغم إنك كنت مشغول قوي ووراك 3000 حاجة ما شاء الله ومع ذلك مقصرتش معايا ولا مع الكليب لحظة، وكل حاجة خدت حقها الحمد الله وده يدل على إنك راجل محترف جداً في الشغل وعلى المستوى الإنساني أخويا و أقرب صديق ليا اللي دايماً بيشجعني و في ظهري».
وأضافت: «شكرًا يا هشام على كل لحظة اديتها للكليب ده من جوه قلبك والحمدلله الرسالة الفنية اللي انت قدمتها في الكليب وصلت لناس كتير الحمد لله شكرًا يا أجدع وأنضف أخ في الدنيا وربنا يكرمك يارب في كل أعمالك الجاية ويارب دايماً ناجح».
View this post on Instagram
A post shared by Laila (@lailaazaherr11)
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلى أحمد زاهر ليلى زاهر هشام جمال
إقرأ أيضاً:
متخصص يوضح السلوكيات الجسدية التي تكشف معاناة المراهق من التوتر ..فيديو
الرياض
سلّط المتخصص في لغة الجسد، خالد المسيهيج، الضوء على أبرز السلوكيات الجسدية التي قد تدل على تعرض المراهق لمشكلات نفسية مؤكدًا أهمية ملاحظتها من قبل الأهل.
وخلال مداخلة له في برنامج “سيدتي” على قناة روتانا خليجية، أوضح المسيهيج أن الإنسان عندما يشعر بالتوتر، غالبًا ما يظهر ذلك من خلال حركات لا إرادية مثل تحريك القدمين باستمرار، النقر بالأصابع على الطاولة أو الأشياء المحيطة، شد الفك، تجنب التواصل البصري، أو قضم الأظافر، وهي مؤشرات واضحة على التوتر الداخلي.
وحذّر المسيهيج من بعض السلوكيات التي قد تنذر بخطر أكبر، خصوصًا لدى المراهقين، مشيرًا إلى أن علامات مثل الانفعال الزائد، نوبات الغضب المتكررة، تكسير الأشياء، أو الميل إلى العنف، تستدعي تدخلاً فورياً من الأسرة، وربما الحاجة للاستعانة بأخصائيين نفسيين في حال تفاقم ردود الفعل.
وأكد أن وعي الأهل بهذه الإشارات يمكن أن يسهم في احتواء الأزمة مبكرًا، قبل أن تتطور إلى مشكلات أكبر تؤثر في الصحة النفسية للمراهق وسلوكه العام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/wII8rEQc9-yoMF4m.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/mi3prLBRbU3ahea0.mp4