الاحتلال الإسرائيلي يستهدف شقة سكنية جنوب غرب رفح واستشهاد 15 فلسطينيا
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
استشهد 15 مواطنا على الأقل وأصيب آخرون، في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لشقة في عمارة سكنية غرب رفح جنوب قطاع غزة.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن مصادر طبية بوصول 15 شهيدا إلى المستشفى الكويتي في رفح جراء قصف الاحتلال شقة في عمارة سكنية لعائلة نوفل في حي تل السلطان غرب رفح.
الاحتلال يعتقل الأسير المحرر ياسر محمود رجوباعتقلت قوات الاحتلال الاسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، 3 مواطنين بعد اقتحامها بلدة دورا، ومخيم الفوار، كما اقتحمت مدينة الخليل، وبلدة بيت امر.
ونقلت «وفا» عن مصادر محلية إن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة دورا، وداهمت منزل الأسير المحرر ياسر محمود رجوب 63 عاما، وقامت بعملية تفتيش واسعة النطاق في المنزل ومحيطه، واستولت على مركبته، كما اعتقلت من البلدة المهندس اسماعيل العواودة 62 عاما.
يذكر أن الأسير الرجوب أمضى أكثر من 15 عاما في سجون الاحتلال، يعاني من أوضاع صحية صعبة، ويخضع للعلاج المكثف جراء إصابته بالسرطان.
كما اقتحمت قوات الاحتلال مخيم الفوار جنوب الخليل، واعتقلت الشاب، ليث حسن السراحنة بعد مداهمة منزل عائلته وتفتيشه، والاعتداء على والده بالضرب المبرح، واقتحمت مدينة الخليل، وبلدة بيت امر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة الاحتلال استشهاد قصف
إقرأ أيضاً:
نادي الأسير: الاحتلال اعتقل 40 مواطنًا من الضفة
رام الله - صفا قال نادي الأسير الفلسطيني، إنّ قوات الاحتلال الإسرائيليّ شنت منذ مساء أمس وحتّى صباح يوم الثلاثاء، حملة اعتقالات واسعة، طالت (40) مواطنًا على الأقل من الضّفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس المحتلة. وأشار النادي في بيان يوم الثلاثاء، إلى أن قوات الاحتلال تواصل تنفيذ عمليات الاعتقال بحقّ المواطنين في الضّفة في إطار العدوان الشامل على أبناء شعبنا وعمليات الانتقام الجماعية الممنهجة. وأوضح أن عمليات الاعتقال تركزت في محافظات الخليل، نابلس، وبيت لحم، فيما توزعت بقيتها على محافظات رام الله جنين، سلفيت، وقلقيلية، إلى جانب ذلك نفذت قوات الاحتلال عمليات تحقيق ميداني في عدة بلدات، واحتجزت عشرات الشبان. ولفت نادي الأسير إلى أن عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني يرافقها عمليات تنكيل واسعة، واعتداءات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب إطلاق النار بشكل مباشر بهدف القتل، واستخدام المعتقلين رهائنا، بالإضافة إلى عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين. ومن الجدير ذكره أنّ سلطات الاحتلال ماضية في تنفيذ عمليات الاعتقال، التي تشكل أبرز السياسات الثابتة والممنهجة التي تنفذها يوميًا بحقّ المواطنين، شملت فئات المجتمع الفلسطيني كافة. وبلغ عدد حالات الاعتقال في الضّفة بعد حرب الإبادة نحو (21 ألف) حالة اعتقال.