مقتل رجل هاجم مقراً لحرس الحدود الأميركي
تاريخ النشر: 7th, July 2025 GMT
قالت السلطات الأميركية، اليوم الاثنين، إن رجلاً يبلغ من العمر 27 عاماً قُتل بعد أن أطلق النار على منشأة تابعة لدورية الحدود الأميريكية بمدينة ماكالين في تكساس.
وقال فيكتور رودريجيز، قائد شرطة ماكالين، للصحفيين، إن عملاء فيدراليين ردوا بإطلاق النار على الرجل، الذي كان يحمل بندقية هجومية ويرتدي سترة.
وحدد رودريجيز هوية المشتبه به بأنه يدعى ريان لويس موسكيدا.
وأشارت جهات إنفاذ القانون إلى العثور على بندقية أخرى وذخيرة إضافية في مكان الحادث.
وأضاف رودريجيز أن دوافع الرجل لا تزال غير معروفة في الوقت الحالي، مشيراً إلى إصابة ضابط خلال تبادل إطلاق النار، لكنه أوضح أنه غير واضح ما إذا كانت الإصابة ناجمة عن شظايا أم رصاصة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أميركا تكساس السلطات الأميركية إطلاق نار
إقرأ أيضاً:
صور| مقتل 82 حتى الآن.. الإنقاذ مستمر مع ترقب فيضانات جديدة في تكساس
يسابق عناصر الإنقاذ في تكساس الزمن الأحد، للعثور على عشرات المفقودين الذين جرفتهم الفيضانات المفاجئة التي أسفرت عن مقتل 82 شخصًا على الأقل، في حين حذر خبراء الأرصاد الجوية من فيضانات جديدة.
وأعلن الرئيس دونالد ترامب أنه "من المحتمل" أن يزور الولاية الجنوبية المنكوبة الجمعة.
أخبار متعلقة 10 صور تظهر فيضانات في تكساس الأمريكية.. وارتفاع الضحايا لـ 24بينهم 15 طفلا.. ارتفاع قتلى الفيضانات في تكساس إلى 43 شخصًا35 صورة ترصد الفيضانات الكارثية في تكساس.. والبحث عن 27 فتاة مفقودةورفض ترامب الادعاءات بأن خفض إدارته الواسع النطاق لوكالات فدرالية خاصة بالأرصاد الجوية والتحذير من الكوارث، ترك أنظمة الإنذار المحلية في حالة سيئة.
وبدلا من ذلك، وصف ترامب الفيضانات المفاجئة بأنها "كارثة تحدث كل 100 عام" و"لم يتوقعها أحد".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تغرب الشمس فوق نهر غوادالوبي بعد ارتفاع منسوبه تكساس - أ ف ب تسببت الأمطار الغزيرة في فيضانات على طول نهر غوادالوبي في وسط تكساس - أ ف ب يُجدّف عمال البحث والإنقاذ بقارب في نهر غوادالوبي بحثًا عن أي ناجين – أ ف ب ينقب عمال البحث والإنقاذ بين الأنقاض بحثًا عن أي ناجين أو رفات أشخاص جرفتهم الفيضانات المفاجئة – أ ف ب ينقب عمال البحث والإنقاذ بين الأنقاض بحثًا عن أي ناجين أو رفات أشخاص جرفتهم الفيضانات المفاجئة – أ ف ب يقود فريق بحث وانتشال جثث مركبة مدرعة استُخدمت لنقل رفات الضحايا بالقرب من معسكر ميستيك - أ ف ب جهود البحث والإنقاذ على ضفاف نهر غوادالوبي - أ ف ب جهود البحث والإنقاذ على ضفاف نهر غوادالوبي - أ ف ب جهود البحث والإنقاذ على ضفاف نهر غوادالوبي - أ ف ب جهود البحث والإنقاذ على ضفاف نهر غوادالوبي - أ ف ب رُفع علم أمريكي فوق شريط تحذيري على ضفاف نهر غوادالوبي في كيرفيل، تكساس – أ ف ب سيارة متضررة تقف على ضفاف نهر غوادالوبي في كيرفيل - أ ف ب var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وانضم سكان تكساس إلى جهود الإنقاذ والبحث عن مفقودين من بينهم 11 فتاة في مخيم صيفي مسيحي على ضفة النهر.
وقال لاري ليثا قائد الشرطة في مقاطعة كير الأكثر تضررا إن 68 شخصا لقوا حتفهم، من بينهم 28 طفلا. وكان غريغ أبوت حاكم ولاية تكساس قد أشار في مؤتمر صحافي سابق إلى تسجيل عشر وفيات في مقاطعات مجاورة.
وبقيت عدة تحذيرات من الفيضانات قائمة في أنحاء وسط تكساس فيما ارتفع منسوب نهر غوادلوبي ثمانية أمتار في 45 دقيقة فقط الجمعة.
ووصلت مياه النهر إلى قمم الأشجار وأسطح المساكن الموجودة في المخيم بينما كانت الفتيات نائمات، ممّا أدى إلى جرف بعضهن مع مشهد دمار.
وسادت الفوضى مخيم مقاطعة كير الصيفي الذي كان يستضيف مئات الفتيات فغطت الوحول البطانيات والألعاب وغيرها من المقتنيات.
وقال أبوت إنّ مخيّم ميستيك على ضفاف نهر غوادلوبي حيث كانت تقيم نحو 750 فتاة عندما اجتاحته مياه الفيضانات، "دُمّر بشكل مروّع بطرق لم أرَها في أي كارثة طبيعية".
وأضاف في منشور على منصة إكس بعد زيارة الموقع "لن نتوقف إلى أن نعثر على جميع الفتيات اللواتي كنّ في المساكن" المتضرّرة.
من جانبه، حذر نائب الحاكم دان باتريك من أنّ الأمطار الغزيرة من المرجح أن تسبب المزيد من الفيضانات.
وفي وقت سابق، أفاد مسؤولون عن فقدان 27 فتاة من المخيّم. غير أنّ دالتون رايس المسؤول في مدينة كيرفيل قال في مؤتمر صحافي الأحد، إنّ العدد الآن هو 11 فتاة، من دون أن يضيف تفاصيل بشأن الانخفاض الحاد في العدد.
كذلك، حذرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية الأحد من أنّ العواصف الرعدية تهدّد بالمزيد من الفيضانات المفاجئة فوق الأراضي المشبعة بالمياه في وسط تكساس.
وبدأت الفيضانات الجمعة إذ هطلت في غضون ساعات كميات أمطار تعادل تلك التي تشهدها المنطقة على مدى أشهر.
وعُثر على عدد من الضحايا في مناطق أخرى بعيدة عن المخيّم الصيفي.
ولقي مالك ومدير مخيم "ميستك" حتفه أيضا، بحسب موقع كيرفيل، وهو المصير نفسه الذي لقيته مديرة مخيم صيفي قريب.
ورغم أن الفيضانات التي تحدث نتيجة عدم تمكن الأرض من امتصاص مياه الأمطار، ليست بنادرة، إلا أن العلماء يقولون إن التغير المناخي المدفوع بالأنشطة البشرية جعل ظواهر على غرار الفيضانات والجفاف وموجات الحر أكثر تكرارا وشدّة.
سيارات ومنازل جُرفت بعيدًا
في الأثناء، وقع ترامب أثناء وجوده في ناديه للغولف في بيدمينستر في ولاية نيوجرزي، على إعلان كارثة كبرى في تكساس، ما يعني تخصيص الموارد للولاية.
من جانبه، أكد رئيس إدارة الطوارئ في تكساس نيم كيد أن أطقم الإنقاذ الجوية والبرية والمائية تقوم بعمليات تمشيط على طول نهر غوادلوبي بحثا عن ناجين وجثث.
وأضاف "سنواصل البحث حتى يتم العثور على جميع المفقودين".
وقال مسؤولون إن سرعة تشكل الفيضانات ومستواها كانا صادمين.