أعلنت الهيئة العامة للسلع التموينية، فتح ممارسة لتوريد 50 ألف طن من سكر القصب الخام من «أي منشأ» أو 50 ألف طن سكر أبيض مستورد مكرر معبأ، لصالح الشركة القابضة للصناعات الغذائية ويمثلها شركة السكر والصناعات التكاملية «الجهة المستلمة»

وأوضحت الهيئة، أن تاريخ الوصول يكون على فترات من 29 فبراير حتى 15 مارس 2024 ومن 16 مارس إلى 31 مارس 2024

وأشارت إلى أن السكر الأبيض يمكن تجزئة الكمية طبقا لكراسة الشروط، ويكون معبأ في عبوات 50 كيلو جرام، وذلك بالسداد: At Sight بتمويل من المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، على أن تقدم أسعار العروض على أساس CIF free out بالجنيه المصري أو بالدولار الأمريكي

وأوضحت، أن تقديم العروض الفنية والمالية يكون يوم السبت الموافق 13 يناير 2024 بمقر الهيئة العامة للسلع التموينية بالعاصمة الإدارية

اقرأ أيضاًتحرير 150 محضر إشغال و66 محضر تمويني خلال حملة مكبرة بكوبرى قويسنا وميدان المحكمة

تشتري ذهب ولا شهادة الـ27%؟.

. مستشار وزير التموين يجيب (فيديو)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: السكر وزارة التموين التموين الهيئة العامة للسلع التموينية استيراد السكر السكر الأبيض

إقرأ أيضاً:

دول أوروبية تعتمد آلية جديدة لتوريد الأسلحة لأوكرانيا… ستارمر يخطط لمحادثات مع ترامب حول إنهاء النزاع

أفادت صحيفة “واشنطن بوست” بأن دول الاتحاد الأوروبي وضعت آلية جديدة لتقديم الأسلحة لأوكرانيا في إطار دعمها العسكري المستمر.

وتأتي الخطة الأوروبية على أن تقوم الدول الأوروبية بتسليم مخزونها الحالي من الأسلحة والذخيرة إلى كييف، ثم إعادة شراء أسلحة جديدة من الولايات المتحدة لتعويض تلك التي تم إرسالها، مع موافقة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على هذا الترتيب.

الصحيفة أشارت إلى أن هذا يشمل بشكل خاص أنظمة الدفاع الجوي من طراز “باتريوت”، حيث أعلنت ألمانيا استعدادها لتمويل شراء بطاريتي “باتريوت” جديدتين، كما تدرس دول أخرى مثل النرويج تقديم دعم مالي للمساعدة في ذلك.

ويأتي هذا في إطار الاتفاق الذي أعلن عنه ترامب مع حلفاء الناتو بأن الولايات المتحدة ستوفر الأسلحة لأوكرانيا بينما تتحمل الدول الأوروبية تكاليفها.

في سياق آخر، ذكرت صحيفة “صنداي تلغراف” البريطانية أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر يعتزم مناقشة سبل إنهاء النزاع الروسي الأوكراني في لقاء قريب مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المزمع عقده في 28 يوليو في اسكتلندا. من المتوقع أن تركز المحادثات على الطرق الممكنة لتحقيق السلام، بالإضافة إلى استمرار الدعم العسكري لأوكرانيا.

كما ستتطرق المحادثات إلى اتفاقية التجارة بين الولايات المتحدة وبريطانيا والوضع المتأزم في قطاع غزة، حيث يظهر اختلاف واضح بين مواقف ستارمر وترامب.

في حين يدعو ستارمر إلى وقف فوري لإطلاق النار ورفع الحصار عن غزة وتوفير المساعدات الإنسانية، أكد ترامب موقفه الصارم تجاه حركة “حماس”، معتبراً أنها لا ترغب في التوصل إلى وقف لإطلاق النار.

على صعيد آخر، أبدى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان رغبته في تسريع تنظيم لقاء محتمل بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فلاديمير زيلينسكي في إسطنبول، سعياً للتوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار.

وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أكد أن المناقشات مستمرة حول موعد وشروط اللقاء، مع تأكيد الطرفين الروسي والأوكراني رغبتهما في عقد الاجتماع. ويؤكد أردوغان ثقته الكبيرة في دبلوماسية القادة للتغلب على العقبات.

ومع ذلك، صرح المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن الترتيبات الأولية للقاء قد لا تكتمل خلال 30 يوماً، بينما شدد رئيس الوفد الروسي المفاوض فلاديمير ميدينسكي على ضرورة الاتفاق المسبق على بنود الاجتماع، مشيراً إلى أن الهدف هو توقيع اتفاق وليس إعادة مناقشته من الصفر.

مقالات مشابهة