زحام داخل فروع بنكي مصر والأهلي.. السر في الشهادات الجديدة
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
تشهد فروع بنكي الأهلي المصري ومصر إقبالاً ملحوظاً من جانب المواطنين، بعد أ، استأنفت كافة البنوك المصرية عملها يوم الاثنين الماضي، ويرجع سبب الزحام داخل البنوك، خلال الفترة الحالية، إلى رغبة المواطنين في شراء الشهادات الادخارية الجديدة، التي تم الإعلان عنها يوم الخميس الماضي.
وتستعرض «الوطن» في السطور التالية، تفاصيل ومميزات شهادات بنكي الأهلي المصري ومصر، والتي جاءت كما يلي:
تفاصيل الشهادة البلاتينية الجديدة- يتيح البنك الأهلي المصري للمواطنين فرصة شراء الشهادة البلاتينية الجديدة بمبلغ يصل إلى 1000 جنيه ومضاعفاتها.
- تصل مدة الشهادة إلى عام واحد.
- بالنسبة لسعر الفائدة فيصل إلى 27% سنوياً، بينما يبلغ 23.5% في حالة صرفه شهرياً.
- كما يكون العائد ثابتاً طوال مدة الشهادة.
- يبدأ احتساب العائد من يوم العمل التالي ليوم الشراء.
- بالنسبة لشروط الاقتراض يمكن للعميل الاقتراض بضمان هذه الشهادات من أي من فروع البنك.
تفاصيل شهادة طلعت حرب الجديدة- تصدر الشهادة للأفراد الطبيعيين فقط من المصريين والأجانب.
- يبلغ الحد الأدنى 1000 جنيه.
- يكون معدل العائد ثابتاً طوال فترة الشهادة، وقد يصرف شهرياً أو سنوياً.
- يصل سعر العائد إلى 27% سنوياً، و23.5% شهرياً.
- تنص شروط الاسترداد على ضرورة استرداد قيمة الشهادة أو جزء منها وفقاً لقواعد الاسترداد الخاصة بالشهادة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهادات ادخار البنك الاهلي المصري بنك مصر
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية تكشف تفاصيل مراحل العملية العسكرية الإسرائيلية الجديدة في غزة
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، اليوم السبت، عن تفاصيل ومراحل العملية العسكرية التي بدأها جيش الاحتلال في قطاع غزة، والتي تتضمن ضربات واسعة النطاق كمرحلة أولى من خطة عسكرية موسعة.
وكان جيش الاحتلال قد أعلن، أمس الجمعة، عن توسيع هجماته على قطاع غزة ضمن حملة أطلق عليها اسم "عربات جدعون"، والتي تهدف -بحسب وصفه- إلى تحقيق ما سماها "أهداف الحرب"، بما يشمل "تحرير المختطفين" و"هزيمة حركة حماس".
وبحسب ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية في 5 مايو، فإن هذه الحملة تهدف إلى السيطرة الكاملة على القطاع، وقد تستمر عدة أشهر. وتشمل الخطة نقل السكان المدنيين من مناطق القتال، وخاصة شمال القطاع، إلى مناطق جنوبية، مع الإبقاء على القوات الإسرائيلية في المناطق التي تسيطر عليها.
وأوضحت يديعوت أحرونوت أن العملية تسير على ثلاث مراحل، بدأت أولها فعليًا عبر تكثيف الضربات العسكرية. أما المرحلة الثانية، فهي قيد الإعداد وتشمل عمليات جوية متزامنة مع تحركات برية، بالإضافة إلى محاولة نقل المدنيين إلى مناطق تعتبر "آمنة" في رفح.
أما المرحلة الثالثة، فتتمثل -بحسب الصحيفة- في توغل بري تدريجي لقوات الاحتلال بهدف السيطرة على مساحات واسعة من القطاع، والاستعداد لتواجد عسكري طويل الأمد، مع التركيز على تدمير البنية التحتية للأنفاق التابعة لحركة حماس.
وكانت الصحيفة قد أشارت في تقرير سابق، نُشر الأحد الماضي، إلى أن "عشرات الآلاف من جنود الاحتياط تلقوا تعليمات بالاستعداد للمشاركة في هذه العملية العسكرية".
يُذكر أن اسم "عربات جدعون" يحمل دلالات دينية وتاريخية، إذ استُخدم الاسم ذاته في واحدة من العمليات العسكرية خلال نكبة عام 1948، والتي استهدفت السيطرة على منطقة بيسان الفلسطينية وتهجير سكانها.