حراك إسقاط الحكومة: الرواية الرسمية حول سقوط المريمي لا تتماشى مع التقرير الطبي
تاريخ النشر: 5th, July 2025 GMT
اتهم حراك إسقاط الحكومة المؤقتة، رئيس حكومة الوحدة المؤقتة عبدالحميد الدبيبة والأمن الداخلي بقتل عبدالمنعم المريمي، مطالبًا بتحقيق عاجل ومحايد.
وأكد أحد شباب حراك إسقاط الحكومة، أن الرواية الرسمية حول سقوطه لا تتماشى مع التقرير الطبي الذي يشير إلى أن الوفاة ناتجة عن ضربة على الرأس.
وتساءل المتحدث عن سبب عدم نشر مقاطع كاميرات المراقبة التي قيل إنها وثّقت لحظة السقوط، معتبرًا التعتيم المتعمد دليلاً على وقوع جريمة قتل متعمدة.
وطالب الحراك بفتح تحقيق عاجل وشفاف بإشراف جهات محايدة، لمحاسبة المسؤولين وكشف الحقيقة أمام الشعب الليبي.
الوسومليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: ليبيا
إقرأ أيضاً:
«الفيفا» يُمدد «القوانين المؤقتة» بشأن الحرب في أوكرانيا حتى يونيو 2026
روسيا (د ب أ)
أخبار ذات صلةاتخذ مكتب مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» اليوم قراراً بتمديد تطبيق الملحق 7 من اللوائح الخاصة بوضع اللاعبين وانتقالهم حتى تاريخ 30 يونيو 2026.
وأشار «فيفا» عبر موقعه الرسمي الإلكتروني عبر شبكة الإنترنت إلى أنه من شأن هذا التمديد أن يضمن استمرار الاستفادة من الدعم التنظيمي بالنسبة للاعبين والمدربين والأندية المتأثرة بالصراع، ويعكس التزام الاتحاد الدولي أيضاً بحماية استقرار وتماسك نظام كرة القدم خلال الظروف الاستثنائية.
أضاف: «يأتي هذا القرار بعد استشارات مكثفة وحوار بناء مع مختلف الأطراف الفاعلة، ولا سيما الاتحادات الوطنية الأعضاء والدوريات والأندية وممثلي اللاعبين».
وأضح «بموجب هذا التمديد، يحتفظ اللاعبون الأجانب والمدربون بحق تعليق عقودهم مع الأندية المنضوية تحت مظلة الاتحاد الأوكراني لكرة القدم أو الاتحاد الروسي لكرة القدم حتى تاريخ 30 يونيو/حزيران 2026، وذلك من طرف واحد». واصل البيان «للعمل بموجب هذا القرار، يتوجب على اللاعبين والمدربين إعلام ناديهم بخطاب مكتوب بموعد أقصاه أول أغسطس 2025، ومن شأن هذا الموعد الأقصى ضمان اتخاذ مثل هذه القرارات بطريقة شفافة وبحسب الآجال المحددة، وهو ما يساعد على منع إساءة استخدام هذا الحق وتوفير إطار قانوني واضح لكافة الأطراف المعنية».
يذكر أنه تم البدء بالعمل بالملحق 7 في مارس 2022 ليكون بمثابة استجابة مؤقتة للأزمة، ولتوفير إطار ضروري لإدارة التحديات الاستثنائية التي تواجه اللاعبين والمدربين بسبب الحرب.
وسيستمر الاتحاد الدولي لكرة القدم بمراقبة الوضع في أوكرانيا وروسيا عن كثب، مع الاستعداد لتعديل مقاربته التنظيمية عند الحاجة.
ويؤكد فيفا في هذا الصدد على دعمه لكافة الأطراف المتضررة في منظومة كرة القدم، وسيستمر في التنسيق مع الجهات المعنية لصون مبادئ اليقين القانوني والعدالة والتضامن.