150 مناصرا للخضر منتظرون اليوم في كوت ديفوار
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
يرتقب أن تنطلق اليوم الجمعة، الـ 12 جانفي 2024، أولى رحلات الجماهير الجزائرية، نحو كوت ديفوار، لمساندة رفقاء رياض محرز، في كأس أمم إفريقيا.
وستضم الرحلة الأولى، حسبما أكده الرئيس المدير العام، لوكالة السياحة والأسفار، طاهر ساحري 150 مناصرا.
وثمّن ساحري، قرار رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الرامي إلى تسديد 50% من تكلفة سفر 2000 مناصر للخضر إلى كوت ديفوار.
وأوضح الرئيس المدير العام لـ”تورينغ كلوب” في تصريحات إذاعية اليوم الجمعة. بأن هذه الخطوة سمحت للوكالة، إلى حد الآن ببرمجة 3 رحلات.
وأضاف ساحري: “أول رحلة لأنصار المنتخب الوطني، ستنطلق اليوم الجمعة، وتضم 150 شخصا.. وكل الظروف مهئية من أجل هذه السفرية”.
كما أبرز ذات المتحدث، بأن الشغل الشاغل للوكالة، كان تلقي الأنصار للتلقيح اللازم وتناول الحبوب المضادة لـ “الملاريا”.
وختم: “الأنصار لا يزالون بحاجة للخضوع إلى الإجراءات الصحية اللازمة، واليوم وزارة الصحة فتحت أمامهم أبواب مستشفى مايو والدويرة من أجل إجراء التلقيح”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023
إقرأ أيضاً:
اختيار الرئيس العراقي السابق برهم صالح لمنصب مفوض الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
اختير الرئيس العراقي السابق برهم صالح لمنصب مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين، في خطوة تمثل خروجا عن التقليد المتبع بتعيين شخصيات من الدول المانحة الكبرى.
وجاء في رسالة وقعها أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة بتاريخ 11 ديسمبر أن الاختيار وقع على صالح لشغل المنصب لولاية مدتها خمس سنوات تبدأ أول يناير كانون الثاني 2026.
وسيخلف صالح الإيطالي فيليبو جراندي المسؤول المخضرم بالأمم المتحدة والذي يشغل المنصب منذ عام 2016. وكشفت الوثيقة أن هذا التعيين يحتاج إلى موافقة اللجنة التنفيذية للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ويواجه صالح، وهو مهندس تلقى تعليمه في بريطانيا وينحدر من إقليم كردستان العراق، تحديات كبيرة في ظل وصول أعداد النازحين واللاجئين عالميا إلى مستويات قياسية تقارب ضعف ما كانت عليه عند تولي جراندي المنصب.
وفي الوقت نفسه، انخفض التمويل هذا العام نتيجة تقليص الولايات المتحدة مساهماتها، وتحويل جهات مانحة غربية أخرى أموالها إلى قطاع الدفاع.
وتنافس نحو عشرة مرشحين على المنصب من بينهم شخصيات سياسية إلى جانب مسؤول تنفيذي في شركة إيكيا وطبيب طوارئ وشخصية تلفزيونية. وكان أكثر من نصفهم من أوروبا تماشيا مع تقليد اختيار رئيس للمفوضية، ومقرها جنيف، من إحدى الدول المانحة الرئيسية.