أقام محور البقع في المنطقة العسكرية السادسة -اللواء 141 مشاة- مناورة عسكرية تحت شعار “جاهزون لمعركة الفتح الموعود والجهاد المقدس”.

وشارك في المناورة عدد من الوحدات العسكرية منها سلاح الجو المسير ووحدات ضد الدروع والقناصة والهندسة والمدفعية وسلاح المدرعات وقوات المشاة والاتصالات العسكرية ووحدة المهام النوعية.

ونفذت جميع الوحدات المشاركة مهامها المرسومة في إطار العمليات المسندة إليهم بتمكن واقتدار عكسا مستوى التخطيط والتنسيق والتكامل بين الوحدات على أكمل وجه حتى تمكنهم من السيطرة على مستوطنة العدو الصهيوني الافتراضية وأسر من تبقى من جنود العدو قبل تفجيرها.

وبحسب موقع “26 سبتمبر نت” أظهرت المناورة العسكرية جانب من مهارات الوحدات المشاركة وقدراتهم المكتسبة من الخبرات الميدانية والدورات العسكرية الخاصة.

وأكدت كلمة عن قوات محور البقع التزامهم الكامل دينيا وأخلاقياً وإنسانياً الوقوف إلى جانب المقاومات الفلسطينية ومحور المقاومة والجهاد في المعركة المقدسة لتحرير كامل فلسطين من الاحتلال الصهيوني.

وشددت على إعدادهم للعدو الأمريكي والصهيوني العدة والعتاد المناسب للمواجهة، استجابة لتوجيهات الله تعالى القائل في محكم كتابه “وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ”.

وحظر المناورة قائد المنطقة العسكرية السادسة اللواء جميل زرعة ومحافظ محافظة صعدة اللواء محمد جابر عوض وعدد من القيادات العسكرية وعدد من مشايخ ووجهاء محافظة صعدة.

 

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي

إقرأ أيضاً:

إيران: لا دليل على “أبعاد عسكرية” لبرنامجنا النووي

البلاد – طهران
في تصعيد دفاعي قبيل اجتماع حاسم لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، قالت إيران إنه لا وجود لأي أبعاد عسكرية لبرنامجها النووي، زاعمة أن تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% لا يمثل انتهاكاً لمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية (NPT).
وأكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، في مذكرة رسمية، أن أنشطتها النووية تقع تحت إشراف كامل من الوكالة الدولية، مشددة على أن “البرنامج النووي الإيراني سلمي تماماً، ولا يوجد أي دليل يثبت توجهه نحو أهداف تسليحية”.
وأضافت المنظمة أن بعض مظاهر التلوث النووي في مواقع معينة داخل البلاد ناتجة عن “أعمال تخريبية معادية”، في تلميح ضمني إلى احتمال ضلوع أطراف خارجية في التشويش على الملف الإيراني وخلق ذرائع للمساءلة الدولية.
وتأتي هذه التصريحات قبل أيام قليلة من انعقاد جلسة مرتقبة لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الفترة من 9 إلى 13 يونيو، والتي يتوقع أن تشهد صدور قرار يدين إيران بسبب تعثر التعاون الفني وارتفاع مستويات تخصيب اليورانيوم إلى مستويات قريبة من التسلح.
ويأتي تحرك طهران رداً على تقرير سري للوكالة الدولية، كشف في 31 مايو الماضي أن إيران جمعت ما يقارب 408.6 كغم من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، أي ما يقارب العتبة المطلوبة (90%) لإنتاج سلاح نووي. وأشار التقرير إلى أن هذه الكمية تمثل زيادة بنسبة 50% مقارنة بشهر فبراير، ما أثار قلقاً دولياً متزايداً.
واعتبرت السلطات الإيرانية أن التقرير الأخير “مسيس”، ولا يستند إلى وقائع علمية دقيقة، مؤكدة أن الاتهامات بشأن أنشطة نووية غير معلنة في بعض المواقع “لا أساس لها من الصحة”.
تأتي هذه التطورات وسط جمود سياسي في ملف إحياء الاتفاق النووي لعام 2015 (JCPOA)، الذي تعثر منذ انسحاب الولايات المتحدة منه عام 2018. ورغم الوساطات الأوروبية، لا تزال الثقة بين طهران والوكالة الدولية في أدنى مستوياتها، ما يزيد من خطر التصعيد الدبلوماسي أو حتى العسكري، في حال أُقرت خطوات أكثر تشدداً ضد إيران.

مقالات مشابهة

  • ” الأرصاد “: مراقبة الأحوال الجوية على الطرق والمطارات
  • استشهاد جندي برصاص قناص حوثي في محور علب بصعدة
  • وزير الحرب الصهيوني يهدد سفينة الحرية “مادلين”
  • وزير الري يتابع وضعية توزيع مياه الشرب أيام عيد الأضحى
  • “القسام”: استهدفنا جنديين صهيونيين وجرافة عسكرية في قطاع غزة
  • إيران: لا دليل على “أبعاد عسكرية” لبرنامجنا النووي
  • “حماس”: جيش العدو الصهيوني يكثف قصفه الإجرامي على المنازل المأهولة
  • “شهداء الأقصى”: قصفنا تجمعاً لجنود العدو الصهيوني شرق خان يونس
  • سرايا القدس في الضفة الغربية تتصدى للعدو الصهيوني في جنين
  • القسام”: دمرنا ناقلة ناقلة جند وجيب لجيش العدو الصهيوني شمال غزة