اليوم.. محاكمة عاطلين بتهمة سرقة فتاة بالإكراه في قصر النيل
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
تنظر محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار أحمد محمود، اليوم الأحد، بجلسة محاكمة عاطلين، بتهمة سرقة فتاة بالإكراه فى أحد شوارع منطقة قصر النيل.
محاكمة عاطلين بتهمة سرقة فتاة بالإكراهتعود أحداث الواقعة عندما تعرضت فتاة للسرقة بالإكراه، أثناء سيرها فى الشارع وفوجئت بشخصين يستقلان دراجة نارية ويسيران عكس الاتجاه وقام أحدهما بخطف حقيبتها، مما أدى إلى إصابتها بجروح متفرقة من جسدها، وتم تفريغ كاميرات المراقبة، والتوصل لهوية المتهمين، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاههما، وإحالتهما للنيابة العامة التى قررت حبسهما بعد تعرف المجنى عليها عليهما.
اقرأ أيضاًتحقيقات موسعة لفك طلاسم مصرع طفل في أوسيم
«مفيش شغل تاني».. كواليس مقتل سيدة خنقًا على يد زوجها بالطالبية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جنايات القاهرة محكمة الأسبوع أخبار الحوادث الواقعة سرقة حوادث الأسبوع حوادث محاكمة قصر النيل خطف سرقة بالإكراه جنايات
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة 5 متهمين قتلوا عاملًا وألقوا جثته في النيل بالجيزة
قررت الدائرة الثالثة بمحكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار محمود محمد عبد الحميد، تأجيل محاكمة 5 متهمين في واقعة قتل عامل وإلقاء جثمانه في نهر النيل، إلى جلسة 6 سبتمبر المقبل للمرافعة.
تعود أحداث القضية إلى اتهام خمسة أشخاص بقتل المجني عليه «سامي هلال» عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، بعدما راودتهم شكوك حول وجود علاقة آثمة بينه وبين شقيقتهم.
ووفقًا لتحقيقات النيابة العامة في القضية رقم 155 لسنة 2023 جنايات العمرانية، والمقيدة برقم 2 كلي جنوب الجيزة، خطط المتهمون للجريمة مسبقًا. حيث تربصوا بالمجني عليه، وقاموا بخطفه من الطريق العام، واقتادوه بسيارة إلى منزل أحدهم. هناك احتجزوه عنوة وأجبروه على توقيع إيصالات أمانة، وتعدوا عليه بالضرب المبرح حتى فارق الحياة.
وكشفت تحريات المباحث أن المتهمين بعد ارتكابهم الجريمة أخفوا جثمان الضحية داخل عدة أجولة، ونقلوه بسيارة وألقوه في نهر النيل من أعلى كوبري «الإقليمي» الرابط بين الصف والعياط، لإخفاء آثار جريمتهم.
وتعود خلفية الواقعة إلى خلافات عائلية، بعدما أخبر المجني عليه أشقاء السيدة «منى. ف» بأنها تخون زوجها. ووفق التحريات، اصطحب الأشقاء شقيقتهم عنوة إلى منزل العائلة في البدرشين واحتجزوها لمدة شهر ونصف، لكنها تمكنت من الاتصال بابنها الطفل «يوسف» وطلبت مساعدته.
في يوم الواقعة، ساعدها المجني عليه وطفلها على الهرب، لكنها أُعيدت بالقوة إلى الاحتجاز. في المقابل، أمسك المتهمون بسامي، واحتجزوه في مكان آخر، وقاموا بتكبيله وضربه وإجباره على توقيع إيصالات أمانة، متهمين إياه بعلاقة غير شرعية مع شقيقتهم.
بعد مقتله، أطلق المتهمون سراح الطفل «يوسف» بعد 3 أيام، بينما بقيت «منى» محتجزة حتى تمكنت قوات الأمن من تحريرها.