مسؤول بـ «الحياة الفطرية»: دعوة المناطق المتضررة من قرود البابون في ورشة عمل للبحث عن حلول مستدامة
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
قال نائب مدير المشاريع في مركز الحياة الفطرية م. عمر السديس، إنه قد تم دعوة المناطق المتضررة من قرود البابون في ورشة العمل للبحث عن حلول مستدامة لمعالج المشكلات.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن المركز يعمل مع جميع الشركاء على بحث المستجدات بخصوص قرود البابون ويسعى إلى التواصل بشكل مستمر من خلال الزيارات
وأشار السديس أنه قد تم دعوة أمانات المناطق والبلديات والجامعات للشراكة مع المركز في هذه المشكلة وبحث الحلول المشتركة.
ولفت إلى أن المركز قطع شوطا كبيرا في برنامج المعالجة وتم انتهاء المرحلة الأولى المتعلقة بتقييم المشكلة وحصر الأعداد في جميع المناطق المتضررة، في حين تشمل المرحلة الثانية التي تشمل معالجة المناطق المتضررة بما يشمل المدن الرئيسية والمحافظات والطرق الرئيسية.
فيديو | انطلاق المرحلة الثانية لمعالجة أضرار قرود البابون ..
نائب مدير المشاريع في مركز الحياة الفطرية م. عمر السديس: دعوة المناطق المتضررة من قرود البابون في ورشة العمل للبحث عن حلول مستدامة لمعالج المشكلات #برنامج_اليوم pic.twitter.com/woJtOpEuFP
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المناطق المتضررة قرود البابون
إقرأ أيضاً:
بقيمة 5 ملايين دولار.. «سلمان للإغاثة» يوقع مشروع برنامج تنفيذي مشترك لإعادة تأهيل المخابز المتضررة في سوريا
وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، مشروع برنامجٍ مشتركٍ مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)؛ لإعادة تأهيل المخابز المتضررة في سوريا، بقيمة إجمالية تبلغ 5 ملايين دولار، وذلك على هامش أعمال المنتدى الإنساني الأوروبي 2025م في مدينة بروكسل.
وقّع المشروع المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ومدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أكيم شتاينر.
وسيجري بموجب المشروع تأهيل 33 مخبزًا حكوميًا متضررًا بمحافظات ريف دمشق، واللاذقية، ودرعا، ودير الزور، وحمص، والسويداء، وحماة، وحلب، عبر تنفيذ أعمال الترميم الأساسية، وتوفير خطوط إنتاج جديدة، وصيانة الخطوط المتهالكة، إضافة إلى إعادة تأهيل وحدتين متنقلتين لإنتاج الخبز.
ويهدف المشروع إلى تعزيز الأمن الغذائي في المناطق التي تضم أعدادًا كبيرة من العائدين والنازحين والمجتمعات المستضيفة، من خلال استعادة الوظائف الأساسية للمخابز الحكومية المتضررة، وإعادة تأهيلها ورفع قدرتها الإنتاجية لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان، وتوفير 500 فرصة عمل في المخابز مما سيسهم في إنعاش الاقتصاد المحلي.
ويأتي هذا المشروع امتدادًا للجهود الإنسانية التي تبذلها المملكة ممثلة في مركز الملك سلمان للإغاثة، في دعم مشاريع الأمن الغذائي والتعافي المبكر، وتخفيف معاناة الشعوب المتضررة حول العالم بالتعاون مع منظمات الأمم المتحدة الإنسانية.