الهند.. تسجيل 1200 حالة إصابة بمتغير كوفيد 19
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أعلن اتحاد بحوث علم الجينوم وتباين فيروسات سلالات كوفيد - 19 في الهند أنه تم الإبلاغ عن 1200 حالة إصابة بالمتغير الفرعي جيه إن - 1 لكوفيد - 19 في البلاد حتى الآن.
ونقلت وكالة "برس تراست أوف إنديا" للأنباء عن الاتحاد قوله إن "ولاية ناجالاند أصبحت أحدث ولاية من بين 17 ولاية وأقاليم اتحادية تكتشف وجود المتغير الفرعي جيه إن -1 لكوفيد - 19 حيث سجلت الولاية أول حالة إصابة بالمتغير.
وأظهرت البيانات التي جمعها اتحاد بحوث علم الجينوم الهندي أن ولاية كارناتاكا أبلغت عن أكبر عدد من حالات المتغير الفرعي الجديد وشهدت 215 حالة، تليها ولاية أندرا براديش 189 حالة، وماهاراشترا 170 حالة، وكيرالا 154 حالة، والبنغال الغربية 96 حالة، وجوا 90 حالة وتاميل نادو 88 وجوجارات 76 حالة.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
شبكة حقوقية توثّق تفجير مليشيا الحوثي أكثر من 1200 منزل منذ انقلاب 2014
أدانت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، بأشد العبارات، الجريمة التي ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية، يوم السبت، بتفجير منزل أحد المواطنين في منطقة الشقب التابعة لمديرية صبر الموادم، جنوب شرق محافظة تعز.
وقالت الشبكة، في بيان رسمي، إن مليشيا الحوثي أقدمت، في 10 مايو 2025، على تفخيخ منزل المواطن ماجد علي محمد عبدالله غالب وتفجيره بشكل متعمد، في خطوة وصفتها بـ"الاعتداء الوحشي والإرهاب المنظم"، مؤكدة أن هذه الجرائم تعكس طبيعة المليشيا العدوانية ونهجها في معاقبة الخصوم وترهيب المدنيين.
وأضاف البيان، أن تفجير المنازل وتهجير العائلات بات سياسة ممنهجة تستخدمها الجماعة لتحقيق أجندتها الطائفية والتوسعية، مشيراً إلى أن مثل هذه الأفعال تمثل انتهاكاً صارخاً لكل الأعراف والقوانين الدولية.
وكشفت الشبكة أن فرقها الميدانية وثقت منذ انقلاب مليشيا الحوثي في 2014 وحتى أبريل 2025، قيام الجماعة بتفخيخ وتفجير 1287 منزلاً في عدد من المحافظات، ما يعكس حجم الاستهداف الواسع للمدنيين والممتلكات.
وأكدت الشبكة أن هذه التفجيرات لا تأتي فقط بدافع الانتقام، بل تندرج ضمن محاولات فرض تغييرات ديموغرافية قسرية على المناطق المستهدفة، محذرة من خطورة تداعيات هذه السياسات على النسيج الاجتماعي اليمني.
ودعت الشبكة مجلس الأمن الدولي، وهيئات الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية الدولية إلى إدانة هذه الجرائم ومحاسبة مرتكبيها، والضغط باتجاه مساءلة قيادات مليشيا الحوثي وفقاً للقوانين الدولية.