«أريدُ»: توفير تجربة اتصالات استثنائية في افتتاح كأس آسيا
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
كشفت شركة «أريدُ» عن تقديم تجربة اتصالات وتوفير تغطية مميزة لشبكتها خلال المباراة الافتتاحية لبطولة كأس آسيا التي استضافها استاد لوسيل لتظهر قوة شبكتها خلال هذا الحدث الرياضي الكبير، وذلك من خلال إبقاء الجماهير الحاضرة على اتصال وتطوير تجربتهم الرقمية عبر حلول التكنولوجيا المبتكرة التي توفرها.
وخلال اللقاء، شهدت شبكة «أريدُ» إجراء أكثر من نصف مليون مكالمة صوتية واستخدام 25 تيرابايت بيانات عبر شبكتها داخل الملعب، أغلبها على منصات التواصل الاجتماعي مثل سناب شات وإنستجرام وفيسبوك.
وقالت «أريد» إن هذا الإنجاز يؤكد مجدداً على التزام الشركة بتمكين الثقافة الرياضية في قطر وتقديم تجارب استثنائية لعملائنا وزوار قطر على حد سواء.
هذا وتتطلع «أريدُ» قطر إلى مساهمة أكبر في هذا الحدث المميز، وذلك تأكيداً على تفانيها في تعزيز روح المجتمع ودعم الأحداث العالمية الكبرى - ما يعكس التزامها بتطوير تجربة عملائها من خلال التكنولوجيا وتمكين التواصل في الأوقات الاستثنائية والمهمة.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر شركة أريد كأس آسيا استاد لوسيل
إقرأ أيضاً:
حديقة الحيوانات بالعين تعزز مهارات الطلبة في مجالات البيئة والاستدامة
استضاف مركز الشيخ زايد لعلوم الصحراء في حديقة الحيوانات بالعين، مجموعة من طلبة دائرة التعليم والمعرفة - أبوظبي، ضمن مبادرة تهدف إلى تنمية مهارات الطلبة والمعلمين في مجالات البيئة والاستدامة، وذلك لتعزيز قدراتهم من خلال تجربة تعليمية تفاعلية ومُلهمة.
وتهدف المبادرة إلى تطوير مهارات الطلبة بما يتماشى مع متطلباتهم التعليمية، بمشاركة المعلمين لاستكشاف استراتيجيات تعليمية حديثة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، من خلال تطوير أساليب التدريس وتطبيق المناهج بطرق مبتكرة.
وجاء اختيار مركز الشيخ زايد لعلوم الصحراء لما يتميز به من تركيز على قضايا البيئة والاستدامة، إلى جانب ما يوفره من نماذج حقيقية لمعالجة التحديات البيئية، مما جعله بيئة مثالية لاحتضان هذا النوع من البرامج التعليمية.
وشملت أجندة الزيارة جولة تعريفية بالمركز، ومراحل اختيار وتحديد المشاريع الطلابية، تلتها جلسات لعرضها ومناقشتها وتقييمها.
وأكد المركز استعداده لدعم مشاريع الطلبة من خلال توفير الموارد العلمية، وخبراء في مجالات البيئة والتكنولوجيا، وبيئة ملائمة للبحث والابتكار، بالإضافة إلى إمكانية تطوير تجربة شاملة تتضمن رحلة سفاري تعليمية، تمنح الطلبة فرصة لخوض تجارب تفاعلية تتجاوز حدود قاعات العرض التقليدية.
المصدر: وام