قوم نوح
تصرخ قيادات (تقزم) من ضربات الجيش لهوانات المرتزقة. بل تحاول لي عنق الحقيقة بأن الطيران الحربي يهدم المنازل فوق رؤوس السكان الأبرياء.

يا سلام على إنسانية حرائر الصادق وبرمتهن. وحمدوك وبقية الهردبيس. ألم تصمتوا صمت القبور والمرتزقة يطردون الناس من منازلهم في العاصمة؟.

ألم يصل بكم التبجح بأنه من حق المرتزقة احتلال منازل الناس خوفا من الطيران؟.

يا هؤلاء كفاية تعري. وتأكدوا بأن الطيران لا يضرب إلا بمعلومات استخباراتية موثوق بها. عليه ما تم ضربه في تقديرنا هم السكان الجدد (القوى الناعمة للمرتزقة) الذين سكنوا وفق عملية التغير الديموغرافي. وهم من مرتزقة غرب إفريقيا أو بعض أسر سودانية أبناءها تمردوا على الدولة. لذا ضرب تلك الأسر الجديدة يمليه ضمير القانون. لأنهم حلقة من حلقات التآمر ضد الدولة.

وخلاصة الأمر إن ترك هؤلاء لينعموا بالعيش في منازل المواطنين بعد طردهم يفرخوا لنا فاجرا (مرتزق) كفارا (قحاتي). لذا نناشد القوات المسلحة أن تعتبر كل ذلك هدفا مشروعا. فلا فرق بين فرد حامل للسلاح. او أسرة مغتصبة لدار أسرة. فهما سيان في الجريمة.


د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأحد ٢٠١٤/١/١٤

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الكشف عن تورط جهة عربية في تدريب عناصر المرتزقة في غزة

#سواليف

كشفت #منصة_الحارس، عن #تورط #جهة_عربية في #تدريب #عناصر_المرتزقة في قطاع #غزة في مجالي الصحافة والإعلام، وذلك بعد أيام من تسليم مجموعة من المرتزقة أنفسهم لأمن المقاومة.

ووفق الحارس، فقد اعترف أحد #العملاء الذين سلّموا أنفسهم خلال حملة “فتح باب التوبة” أنّ شخصية عربية تتحدث بلهجة خليجية قامت بعقد ورشٍ تدريبية لعناصر المرتزقة في مجالي الصحافة والإعلام.

ووفقًا لاعترافات العميل، فقد جرت تلك الورش تحت غطاء مؤسسة إعلامية تحمل اسم “جسور نيوز”، والتي كانت تقدّم للعناصر توجيهات حول كيفية الظهور أمام وسائل الإعلام، إضافة إلى إرشادات تتعلق بإبراز الجوانب الإنسانية والمدنية والاجتماعية، بهدف تلميع صورة المرتزقة ومحاولة ترغيب المواطنين بالانتقال إلى ما تُسمى بالمنطقة الصفراء.

مقالات ذات صلة “حماس” تطالب منظمة “العفو الدولية” بسحب تقريرها حول أحداث 7 أكتوبر 2025/12/12

وقبل أيام، كشف ضابط في أمن المقاومة لمنصة “الحارس” أنّ عددًا من العملاء المنتسبين للمرتزقة المدعومة من الاحتلال قد بادروا بتسليم أنفسهم خلال المهلة الجارية البالغة 10 أيام، وأدلوا باعترافات أولية تؤكّد حالة التفكك والانهيار التي تضرب بنية هذه المرتزقة.

وأفاد عدد من العملاء بأنّ مسؤولي المرتزقة فرضوا قيودًا صارمة على عناصرهم بعد إعلان “فتح باب التوبة”؛ شملت تلك القيود عزلًا اجتماعيًا بين عائلات عناصر المرتزقة، وتقييدًا للاتصالات والإنترنت، في محاولة يائسة لمنع المزيد من الانشقاقات واحتواء حالة التوتر والتخبط الداخلي.

وروى أحد العملاء الذين سلّموا أنفسهم أنّ عصابات المرتزقة أقدمت على إعدام شاب حاول الفرار من مناطق سيطرتها، وذلك أمام زوجته وأطفاله، في حادثة تعكس مستوى الانهيار الأخلاقي والوطني وتآكل الثقة داخل المرتزقة.

وحذر ضابط أمن المقاومة وسائل الإعلام من نشر معلومات من مصادر غير رسمية، مؤكدًا أنّ منصتَي “الحارس” و”رادع” هما المصدران الرسميان الوحيدان لنشر مستجدّات هذا الملف.

مقالات مشابهة

  • بلدية غزة تحذّر من كارثة إنسانية وبيئية مع انهيار منازل وتطاير الخيام
  • طائرات مسيرة تستهدف مليشيا الانتقالي في شبوة
  • الكشف عن تورط جهة عربية في تدريب عناصر المرتزقة في غزة
  • الحكومة اللبنانية تطلق عملية «إعادة ضبط وطنية»!
  • نواف سلام: الدولة وحدها تقرر الحرب والسلم والانتهاكات الإسرائيلية تقوض الاستقرار
  • فعاليات للهيئة النسائية في تعز بذكرى ميلاد فاطمة الزهراء
  • نفوق جماعي للكائنات البحرية في الحديدة يثير قلق السكان
  • الأورومتوسطي: تبعات خطة تقسيم غزة تؤدي فعليًا إلى تهجير السكان الفلسطينيين
  • د. نسيم أبو خضير : سيرة رجل جعل الديوان الملكي بيت الأردنيين جميعا .– “أبو الحسن”
  • جرحى المرتزقة بتعز يغلقون مكاتب حيوية احتجاجاً على الإهمال والتجاهل