تكنولوجيا هل تحلم كثيرا بالسقوط من مكان عال؟.. هذا هو التفسير العلمي
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، هل تحلم كثيرا بالسقوط من مكان عال؟ هذا هو التفسير العلمي،12 20 م الإثنين 17 يوليو 2023 يعد السقوط من مكان مرتفع، واحدا من أكثر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل تحلم كثيرا بالسقوط من مكان عال؟.. هذا هو التفسير العلمي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
12:20 م الإثنين 17 يوليو 2023
يعد السقوط من مكان مرتفع، واحدا من أكثر الكوابيس انتشارا وتكرارا، وكانت النظريات السابقة تفسر هذا النوع من الكوابيس على أنه إشارة من المخ لإيقاظ النائم حتى ويعدل وضعيته الخاطئة في النوم.
لكن خبراء في علم النفس، يرون أن الشعور بالسقوط أثناء النوم يرتبط بمشاعر القلق الزائد والإحساس بفقدان السيطرة على بعض جوانب الحياة المهنية أو الشخصية أو المالية.
ويقول خبراء في علم النوم إن الإحساس بالسقوط قد يكون نابعا عن شعور ما بالعجز في الحياة الواقعية.
ونقلت سكاي نيوز عربية عن صحيفة "ميرور" البريطانية، قول الطبيبة النفسية نيريدا جونزاليس بيريوس إن "الشعور بالسقوط أثناء النوم يشير إلى الخوف والرعب والقلق الناجم عن فقدان السيطرة على أشياء مهمة".
عندما تحلم بالسقوط من مكان عال، فربما يعني هذا أنك تشعر بالتوتر تجاه شيء ما: هدف صعب بعيد المنال، أو قلق يثيره لك أحد المقربين.
إذا تعثرت أثناء سيرك، فإن هذا قد يعني الخوف من التخلف عن المجموعة، كالشعور بالتأخر في العمل مثلا.
الحلم بالسقوط من السماء قد يعني الشعور بخروج الأمور عن السيطرة.
ويعتبر السقوط في المصعد، الحلم الأكثر إثارة للقلق تجاه الحالة النفسية لصاحب الحلم، ويتطلب كثيرا من الحذر.
قد يشير هذا السقوط إلى مزيج من الشعور بالحصار وفقدان احترام الذات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم: أطلقنا برامج متخصصة في تكنولوجيا المعلومات والبرمجة
أكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، أن التعليم هو حجر الأساس في بناء مجتمع المعرفة، والتحول الرقمي هو أحد أهم المحركات لتحقيق نقلة نوعية حقيقية في هذا المجال، وقد دعت الأمم المتحدة الحكومات حول العالم إلى تبنّي هذا التحول، ومصر من الدول السباقة في هذا المسار.
ولفت وزير التربية والتعليم إلى أنه في إطار الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي، أولت الوزارة اهتمامًا خاصًا بتوظيف الذكاء الاصطناعي كأداة رئيسية لتحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، وهو ضمان التعليم الجيد المنصف والشامل للجميع، ولتحقيق ذلك، أطلقت الوزارة برامج متخصصة في تكنولوجيا المعلومات والبرمجة، تهدف إلى تعليم أساسيات البرمجة بطريقة مبسطة وجاذبة، بما يُعزِّز التفاهم المشترك بين المعلمين والطلاب، ويُرسِّخ ثقافة الابتكار داخل المدارس.
وأضاف أن الوزارة قامت بإعداد مصفوفة شاملة من المعايير والمؤشرات الخاصة بالذكاء الاصطناعي تغطي المرحلتين الإعدادية والثانوية، بما يضمن التكامل والتدرج في المحتوى التعليمي، وقد بدأ بالفعل تطبيق مناهج الذكاء الاصطناعي في العام الدراسي الحالي 2025/ 2026 ضمن مراحل التعليم الأساسي والصف الأول الثانوي، لتُمهِّد الطريق نحو جيلٍ رقميٍّ قادرٍ ومؤهلٍ للمستقبل.
جاء ذلك خلال حضور ورشة العمل الوطنية للتصديق على إطار كفاءات الذكاء الاصطناعي للمعلمين (AI CFT) التي تنظمها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بالتعاون مع المكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة؛ لإعداد المعلمين وتطويرهم ودعم استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في التعليم.
جاء ذلك بمشاركة وحضور، الدكتورة هانم أحمد مستشار الوزير للتعاون الدولى والاتفاقيات، و نادية عبدالله رئيس الإدارة المركزية لشئون المعلمين، وممثلى الوزارات والهيئات الحكومية ذات الصلة، وممثلى وكالات الأمم المتحدة، ولفيف من الخبراء الوطنيين والإقليمين والدوليين، وعدد من المعلمين، وممثلى القطاع الخاص، والأوساط الأكاديمية، والمنظمات غير الحكومية.
وأعرب وزير التربية والتعليم عن سعادته بالمشاركة في هذا الحدث الوطني الهام، مؤكدًا أن هذا اللقاء يحمل دلالة خاصة، إذ يتزامن مع اليوم العالمي للمعلم، الذي نتوقف فيه لِنُعبِّر عن تقديرنا العميق لمهندسي المعرفة، ورُسُل العلم، وبُنَاة القدرات الإنسانية، فمن خلال المعلمين تنهض الأمم، وتُصان القيم، وتُوجَّه الأجيال نحو التقدُّم والازدهار.
وأشار وزير التربية والتعليم إلى أنه في عالمٍ تتسارع فيه وتيرة التطور التكنولوجي والذكاء الاصطناعي بوتيرة غير مسبوقة، أصبح لزامًا علينا ألا نكتفي بالتأقلم مع التغيير، بل أن نقوده ونوجّهه بما يخدم حاضرنا ومستقبل أبنائنا، موضحًا أن التحولات المتسارعة في العالم تدفع إلى ضرورة الاستثمار في الأدوات الحديثة التي من شأنها أن تعزز المنظومة التعليمية، وتُعِدَّ شباب مصر للتعامل بكفاءة مع تحديات وفرص المستقبل.