بلماضي يعلق على إخفاق الجزائر أمام أنغولا.. انتقد اللاعبين
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
تحسر مدرب المنتخب الجزائري جمال بلماضي، على إخفاق "محاربي الصحراء" في المهمة الأولى بكأس أمم أفريقيا، عبر التعادل مع أنغولا.
وقال بلماضي في مؤتمر صحفي إن لاعبي الجزائر عاقبوا أنفسهم، ولم يضاعفوا النتيجة بعد تسجي الهدف الأول.
وتابع أن لاعبي منتخب أنغولا أغلقوا المساحات بعد تسجيل التعادل من علامة الجزاء، ما صعب المهمة على محاربي الصحراء للعودة بالنتيجة.
وأشاد بلماضي بلاعبيه يوسف بلايلي، وريان آيت نوري، وبغداد بونجاح، وإسماعيل بن ناصر، فيما صب الجزائريون جام غضبهم على القائد رياض محرز الذي قدم أداء باهتا للغاية.
وتلعب الجزائر الجولة المقبلة أمام بوركينا فاسو التي تواجه موريتانيا في مستهل مشاركتها بأمم أفريقيا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة الجزائري بلماضي أمم أفريقيا أنغولا محرز الجزائر أنغولا أمم أفريقيا محرز بلماضي رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
قبل ناسا وأوروبا.. الصين تسرع خطواتها لجلب "صخور المريخ"
قد تصبح الصين أول دولة تنجح في جلب الصخور والتربة من كوكب المريخ إلى الأرض بحلول عام 2031، بعدما أعلنت عن موعد إطلاق مهمتها "تيانوين-3"، متقدمة بذلك على كل من وكالة "ناسا" ووكالة الفضاء الأوروبية.
وكانت مهمة "تيانوين-1" قد حققت إنجازا كبيرا في مايو 2021، بعد نجاحها في الهبوط على سطح المريخ، ما جعل الصين ثاني دولة في العالم تنجح في إنزال مركبة على الكوكب الأحمر، بعد الولايات المتحدة.
وذكر تقرير لموقع "دايلي غالاكسي" أن مهمة "تيانوين-3"، التي ستنطلق في سنة 2028، تهدف إلى جمع ما لا يقل عن 500 غرام من الصخور والتربة من سطح المريخ وإعادتها إلى الأرض.
ووفقا للمصدر ذاته، ستستخدم الصين في هذه المهمة تقنيات متطورة أثبتت نجاعتها في مهام سابقة، من بينها الطائرة بدون طيار، المستوحاة من الطائرة "إنجينيويتي" التابعة لوكالة "ناسا"، والتي استُخدمت لجمع العينات ضمن نطاق 100 متر من موقع الهبوط.
وستمتد هذه المهمة لمدة شهرين، تخصص لنشر الرادارات لقياس ودراسة الجيولوجيا المريخية.
كما تسعى المهمة لفهم نظام الحياة في كوكب المريخ، ومحاولة اكتشاف أنماط الحياة، أو البصمات الحيوية، أو أي آثار كيميائية تشير إلى وجود حياة سابقة أو حالية على الكوكب.
وبعد إتمام جمع العينات، ستطلق حاوية العينات إلى المدار عبر صاروخ دفع صلب، حيث ستلتقي مع المركبة المدارية ومن ثم نحو الأرض.
من جهة أخرى، تقود وكالة "ناسا" بالتعاون مع وكالة الفضاء الأوروبية مشروع "إعادة عينات المريخ"، ومن المتوقع أن تستغرق هذه البعثة سنوات عدة لجمع العينات من مناطق مختلفة على سطح الكوكب وإرسالها إلى الأرض.