شمسان بوست:
2025-06-11@05:00:02 GMT

هام : إعلان عن مجلس وطني جديد في شبوة (وثيقة)

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

اعلن في محافظة شبوة اليوم الثلاثاء مجلس شبوة الوطني.;
وقال المؤسسون للمجلس ان الهدف منه;الدفاع عن حقوق أبناء المحافظة وحفظ ثرواتها ومقدراتها والدفاع عن كل المكتسبات التي تحققت، وتفويت أي استغلال لضعف الدولة او اختلال في مؤسسات الرقابة بما يعود بالضرر على المحافظة خصوصاً والوطن بشكل عام.;
وجاء في بيان الاشهار:;

بيان اعلان مجلس شبوة الوطني العام

; ; ; ;تعيش الجمهورية اليمنية اوضاعاً صعبة وتحيط بها مخاطر محدقة جراء دخول اليمن في أتون حرب مدمرة وطويلة، ومحافظة شبوة ليست بعيدة عن كل هذه الأوضاع والمخاطر بل كانت أحد مسارح أعنف المعارك الدامية التي خلفت دماراً في البنى التحتية وخسائر مؤلمة في الارواح.

وفي ظل هذه الأوضاع المضطربة والسيناريوهات غير الواضحة تنادى أبناء شبوة لتنظيم أنفسهم وتوحيد كلمتهم باتجاه القضايا الأساسية التي تحفظ المصلحة العامة وتحافظ على وحدة المحافظة وتماسك نسيجها الاجتماعي، وايجاد; إطار سياسي مدني يوحد الرؤى وينظم الجهود ويحقق الأهداف الرئيسية التالية:
أولاً: الحفاظ على وحدة المحافظة وتماسك نسيجها الاجتماعي، وحفظ الأمن والاستقرار فيها، وتجنيبها كافة مخاطر الفوضى والصراع الناجمة عن الأزمات التي تعصف بالبلاد.;
ثانياً: الدفاع عن حقوق أبناء المحافظة وحفظ ثرواتها ومقدراتها والدفاع عن كل المكتسبات التي تحققت، وتفويت أي استغلال لضعف الدولة او اختلال في مؤسسات الرقابة بما يعود بالضرر على المحافظة خصوصاً والوطن بشكل عام.;
ثالثاً: العمل على أن تكون شبوة حاضرة في رسم مستقبل البلاد والمشاركة في أي تسويات قادمة وعدم قبول الانفراد بالقرار الوطني من قبل اي أطراف سياسية أو اجتماعية أو جهوية.
; ; ; ونظراً لما يجري من تطورات متسارعة تمس مستقبل البلاد بصورة عامة والتي تتسم بعدم الوضوح لما يخبئه المستقبل القريب من ترتيبات، ومن اجل ان نكون جاهزين للمساهمة في الدفاع عن حقوق ومصالح شبوة لتكون شريكاً فاعلاً في القرار الوطني، فإننا في هيئة التشاور (اللجنة التحضيرية) وبناءً على تفويض الهيئة التأسيسية لمجلس شبوة الوطني العام ارتأينا ان يتم; الاعلان عن الهيئات القيادية الرئيسية العاملة لتسيير الاعمال خلال فترة انتقالية، يتم خلالها الانتهاء من كافة التحضيرات للمؤتمر التأسيسي العام كالتالي:

الهيئات القيادية- مجلس شبوة الوطني العام
مجلس الحكماء:
1.الشيخ صالح بن فريد بن محسن العولقي -; رئيساً لمجلس الحكماء
وعضوية كل من:-
2.اللواء عبدالله علي عليوة
3.الدكتور علي حسن الأحمدي
4.الدكتور محمد صالح قرعة
5.الدكتور ناصر محسن باعوم
6.الدكتورة نهال ناجي علي العولقي
7.الدكتور مهدي علي عبدالسلام
8.الشيخ علي يسلم باعوضة
9.الشيخ سالم علي بن عثيمان
10. اللواء رويس عبدالله مجور;
11. اللواء سالم احمد الشكلية
12. الدكتور ناصر عبدربه الطاهري
13. الشيخ حسن عبدالله عبدالحق
14. الاستاذ علي احمد بلخدر
15. المحامي عمير مبارك; عمير
16.الشيخ ربيع علي بن مقلم الخليفي
17. الشيخ حسين علي باهميل
18. العميد حسن خميس البريكي
19. العميد محمد صالح السقاف العولقي
20. العقيد عوض علي حيدره
21. الشيخ طالب مبارك باعوضة
22. الشيخ صالح عبدالله الجبل الخليفي
هيئة الرئاسة
1.اللواء علي منصور بن رشيد; ; ;- رئيساً لهيئة الرئاسة
2.الدكتور عبدالله سالم لملس; ; ; ; ;- نائباً للرئيس
3.الاستاذ صالح احمد الجبواني; ; ;- نائبا للرئيس
4.الدكتور ناصر احمد بن حبتور; ;- اميناً عاماً;
5.الاستاذ علي سعيد الاحمدي; ; ; ;- اميناً عاماً مساعداً
6.الاستاذ احمد حسين طلاّن; ; ; ; ;- اميناً عاماً مساعداً
وعضويه كل من :-
7.الشيخ مقبل ناصر لكرش
8.المهندس عمار ناصر العولقي
9.الاستاذ مهدي صالح باطويل
10. الاستاذ عوض احمد الهيج
11. الشيخ ناصر محمد ناصر القميشي
12.الدكتور عبدالله احمد باثنية
13. الاستاذ عبدالرحيم حاصل العولقي
14. الاستاذ ياسر عبدالقادر الصايلي
15. الاستاذ سالم طالب راشد لجدع
16. الاستاذ عبدالمحسن محسن بن مساعد
17. الاستاذ ناجي محسن; الصمي
18. الاستاذ محمد احمد المحيقني
19. الشيخ احمد عباد الغسيلي
20. العميد محمد علوي حسين بن هادي
21. الاستاذ معروف علي الحامد;
22. الاستاذة هيام طالب القرموشي
23. الاستاذ نائف مهدي قسيبة
24. الاستاذ علي سالم بامزعب
25. الاستاذ زبين صالح المصعبي
; ; ; ; ; ;صادر عن هيئة التشاور
; ; ; ; ; تاريخ ١٦/يناير/٢٠٢٤م

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: مجلس شبوة الوطنی

إقرأ أيضاً:

مركز وطني للأبحاث والدراسات

 

مدرين المكتومية

 

في الكثير من زياراتي الخارجية والتغطيات الإعلامية التي أقومُ بها خارج الوطن، يلفتُ انتباهي حرص عدد من الدول على إنشاء مراكز وطنية للأبحاث والدراسات الاستراتيجية، وهي عادة ما تكون مؤسسات مستقلة بتمويل حكومي أو شبه حكومي، إلى جانب مؤسسات ومراكز أخرى تكون جزءًا من منظمات المجتمع المدني.

وفي كل مرة ألتقي بها متخصصين وخبراء من هذه المراكز، أسعى لمعرفة آلية عملها، لا سيما وأن هذه المراكز تمثل العقل المُفكِّر للحكومات والجهات الرسمية في الدولة، وهذه المراكز لا يقوم عملها وحسب على الدراسات التقليدية أو استطلاعات الرأي العام؛ بل تستند على قدرتها التحليلية والاستشرافية في قراءة المستقبل، لتقدم إلى صُنّاع القرار ما يُمكن أن نُطلق عليه توصيات أو نصائح أو حتى وجهات نظر، تعمل في نهاية المطاف على استكمال دائرة المعرفة لدى المسؤول أو متخذ القرار، لضمان أنَّ القرار اتُخِذ على بيّنة وعِلم ومعرفة كاملة ومن جميع الجوانب.

والحقيقة أننا في سلطنة عُمان نفتقر إلى هذا النوع من المراكز البحثية، على الرغم من أهميتها القصوى، فمثلًا في دول أوروبا وأمريكا، تعتمد الحكومات والإدارات على ما ترفعه مثل هذه المراكز من بحوث ودراسات حول مختلف القضايا، لا سيما الدولية منها، فلا يُمكن لرئيس حكومة أو دولة في الغرب أن يتخذ قرارًا ما دون الرجوع إلى هذه المراكز، والاجتماع بالقائمين عليها أو عقد اجتماعات مع كبار الباحثين والمُفكرين فيها، من أجل الاستئناس بآرائهم ومشورتهم، التي تكونت لديهم بفضل العمل البحثي المُضني والمتواصل حول قضية بعينها.

الأمثلة على هذه المراكز عديدة وربما لا تُحصى، وهو ما يؤكد الإدراك الكبير لدى مختلف الدول لأهمية هذه المراكز ودورها في تعزيز ودعم عملية صناعة واتخاذ القرار. وتعمل هذه المراكز وفق منهجيات بحث علمية ومُحايدة، لكي تضمن الخروج بتوصيات أو نصائح أو وجهات نظر غير منحازة، سوى إلى ما يخدم مصلحة البلد وقضاياها.

ومن خلال البحث والتقصي، على مستوى منطقتنا العربية وبالتحديد الخليجية، لم أجد سوى عدد قليل من الدول العربية مثل مصر والسودان والجزائر، وغيرها، وفي منطقة الخليج تزدهر مراكز بحثية في الإمارات وقطر، وغالبًا ما تتلقى هذه المراكز دعمًا ماليًا من الحكومات لكي تتمكن من الإنفاق على البحوث والدراسات التي تعكف على إعدادها، خاصة وأنَّ الاستعانة بالخبراء والمتخصصين في مختلف المجالات؛ سواء كانوا أكاديميين أو أصحاب خبرات ميدانية، أمر مُكلف، ويتطلب ميزانيات جيدة، لتغطية النفقات.

أما في وطننا الحبيب، فمن المؤسف أننا حتى يومنا هذا لا نملك مركزًا واحدًا للدراسات والبحوث، يتولى مهمة التفكير في مختلف القضايا والملفات الداخلية والخارجية، لا سيما وأن الظروف الراهنة تُحتِّم على الحكومة اتخاذ خطوة جدية من أجل إنشاء مثل هذا المركز. وقد يقول البعض إن هناك دوائر وأقسام للبحوث والدراسات في عدد قليل من مؤسسات الدولة، لكن الواقع يؤكد أنها دوائر صغيرة للغاية ربما يعمل فيها باحثان أو ثلاثة على أقصى تقدير، وعادة ما يمارسون المهام البحثية بجانب مهام إدارية ومكتبية أخرى تستهلك مُعظم أوقاتهم.

وأخيرًا.. إن تقدم الأوطان لن يتحقق سوى بسواعد أبنائه المُخلصين، من الباحثين والمُفكرين والصحفيين والإعلاميين والأطباء والعمال المهرة، وجميع أصحاب التخصصات العلمية والمهنية، ولذلك من الضروري للغاية أن نبدأ في إنشاء أول مركز وطني للبحوث والدراسات الاستراتيجية، ووطنا يزخر بالعديد من الكفاءات المُبدعة في كثير من المجالات، المشهود لهم بالتميُّز والتفوُّق، وهؤلاء يمثلون طاقة هائلة يتعين الاستفادة منهم، ومن خبراتهم التي تشكلت على مدار سنوات طويلة من العمل المُتفاني.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • اغتيال جندي من قوات العمالقة برصاص مجهولين في شبوة
  • مركز وطني للأبحاث والدراسات
  • وفاة الدكتور عبد الحميد الشيخ عضو مجلس النواب السابق بالمنوفية
  • شبوة.. حادثة عبث بالسلاح تودي بحياة شاب
  • الاتحاد السكندري يؤجل حسم المدير الفني انتظارا لموقف مصيلحي
  • الغنيمي يعلن إطلاق اسم الراحل أدهم صالح ملعب السنتر بسموحة
  • قرار عاجل.. إيقاف النشاط الرياضي في نادي سموحة لمدة 3 أيام | تفاصيل
  • السوداني يوافق على تخصيص 100 مليار دينار لتعويض المتضررين في الأنبار (وثيقة)
  • بــ قرار جمهورى تعيين «الدكتور رشدى العدوى» عميدًا لكلية الزراعة بجامعة كفر الشيخ
  • نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الشيخ عبدالله القحطاني