المناطق_واس

حققت الموانئ التي تديرها الهيئة العامة للموانئ “موانئ” , ارتفاعاً في أعداد الحاويات المناولة السنوية لعام 2023م بنسبة 12.07%، لتصل إلى 8,443,746 حاوية، مقارنة بـ7,534,307 حاويات عام 2022م، وسجلت إجمالي موانئ المملكة ارتفاعاً في أعداد الحاويات المناولة السنوية لعام 2023م بنسبة 9.01% لتصل إلى 11,380,302 حاوية مقارنة بـ 10,439,620 حاوية من عام 2022م.

وارتفعت الحاويات الصادرة في الموانئ التابعة للهيئة بنسبة 15.56% لتصل إلى 2,586,722 حاوية مقارنة بـ 2,238,390 حاوية في العام 2022م، وشهدت الحاويات الواردة ارتفاعاً بنسبة 12.68%، لتصل إلى 2,619,534 حاوية مقارنة بـ 2,324,684 حاوية في العام 2022م، كما سجلت حاويات المسافنة ارتفاعاً بنسبة 8.96%، لتصل إلى 3,237,490 حاوية للعام 2023م، مقارنة بـ 2,971,233 حاوية في العام 2022م.

أخبار قد تهمك “موانئ” و”سال” توقعان عقدًا لإنشاء منطقة لوجستية بميناء جدة الإسلامي للربط البحري الجوي 16 نوفمبر 2023 - 5:39 مساءً “موانئ” و “cma cgm” العالمية تضعان حجر أساس منطقة لوجستية متكاملة بميناء جدة الإسلامي 15 نوفمبر 2023 - 1:25 مساءً

وسجلت الحاويات الصادرة ارتفاعاً في إجمالي موانئ المملكة بنسبة 13.88% لتصل إلى 2,744,332 حاوية، مقارنة بـ 2,409,767 حاوية في العام 2022م، وشهدت الحاويات الواردة زيادة بنسبة 10.51% لتصل إلى 2,737,910 حاوية، مقارنة بـ 2,477,555 حاوية في العام 2022م، بينما سجلت حاويات المسافنة ارتفاعاً بنسبة 6.23%، لتصل إلى 5,896,060 حاوية للعام 2023م، مقارنة بـ 5,552,298 حاوية في العام 2022م.

ويؤكد هذا النمو الإيجابي في مناولة الحاويات نجاح المملكة في دورها الريادي في تطوير القطاع البحري والخدمات اللوجستية لزيادة الكفاءة التشغيلية بالموانئ السعودية، تماشيًا مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية؛ بترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي، ومحور التقاء ثلاث قارات.

كذلك، ارتفعت أعداد السيارات الواردة عبر الموانئ التابعة للهيئة بنسبة 40.54%، حيث بلغت 2,483,331 سيارة خلال 2023م، مقارنة بـ 1,767,016 في العام 2022م، فيما ازداد عدد الركاب القادمين والمغادرين بنسبة 41.30%، ليصل إلى 1,008,856 راكباً، مقارنة بـ 713,960 راكباً في العام 2022م، كما سجلت حركة السفن زيادة بنسبة 7.16% لتصل إلى 12,130 سفينة لعام 2023م، مقارنة بـ 11,320 سفينة في عام 2022م.

وضمن جهودها الرامية لتعزيز منظومة الأمن الغذائي وتلبية متطلبات السوق المحلية، شهدت الموانئ التابعة للهيئة خلال عام 2023م تفريغ 8,124,842 رأس ماشية، بزيادة 110.46%، مقارنة بـ 3,860,557 في العام 2022م، فيما شهدت الطنيات المناولة انخفاضاً بنسبة 5.06% لتصل إلى 300,542,872 طناً، مقارنة بـ 316,570,515 طناً العام الماضي، حيث بلغت أحجام البضائع العامة 7,624,913 طنًا، والبضائع السائبة الصلبة 49,060,740 طنًا، والبضائع السائبة السائلة 152,577,817 طنًا.

يُذكر أن “موانئ” حققت أعلى رقم شهري لمناولة الحاويات بتاريخ الموانئ بزيادة أعداد حاويات المُناولة خلال شهر مايو لعام 2023م بنسبة 18.80%، كما سجل ميناء جدة الإسلامي أعلى مناولة شهرية في تاريخه، بمناولة 511,348 ألف حاوية قياسية خلال شهر أكتوبر 2023م، وكذلك سجّل ميناء الملك عبد العزيز بالدمام، رقمًا قياسيًا بمناولة 211,202 حاوية قياسية بشهر واحد في يوليو 2023م.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: موانئ مقارنة بـ 2 لتصل إلى 2 لعام 2023م عام 2023م عام 2022م

إقرأ أيضاً:

ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75%

أعلنت السلطات الفرنسية اليوم الخميس أن الأعمال المعادية للمسلمين المسجلة حتى منتصف 2025 زادت بنسبة 75% مقارنة بالعام السابق، مع تضاعف الهجمات على الأفراد 3 مرات.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن وزارة الداخلية قولها إن 145 عملا معاديا للمسلمين تم تسجيلها في الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة بـ83 خلال الفترة نفسها من عام 2024.

وارتفع عدد الاعتداءات على الأفراد بنسبة 209% ليصل إلى 99 إجمالا، مقارنة بـ32 اعتداء خلال الفترة نفسها من العام 2024، وهي "تمثل أكثر من ثلثي الأعمال المعادية للمسلمين"، بحسب المصدر نفسه.

وفي نهاية أبريل/نيسان الماضي قُتل شاب مالي يدعى أبو بكر في مسجد بجنوب فرنسا، وهذا أثار غضبا شديدا في البلاد.

ويشكل المسلمون ما يقرب من 9% من سكان فرنسا التي تضم أيضا أكبر جالية يهودية في أوروبا، حيث يبلغ عدد اليهود حوالي 500 ألف نسمة.

وفي الفترة نفسها، تم تسجيل ما مجموعه 504 أعمال "معادية للسامية"، مقارنة بـ662 خلال الفترة نفسها من العام 2024، بانخفاض بنسبة 24%، في حين تم تسجيل 322 عملا معاديا للمسيحيين في عام 2025، مقارنة بـ284 عملا خلال الفترة نفسها من العام 2024، بزيادة قدرها 13%، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.

ومطلع الشهر الماضي، سلّط تقرير لمجلة "جاكوبين" الأميركية الضوء على تنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا في فرنسا، وما يترتب على ذلك من تداعيات خطيرة تطال الجالية المسلمة في البلاد.

واستند التقرير إلى نتائج وردت في كتاب بعنوان "فرنسا تحبها ولكنك تغادرها"، من تأليف 3 كُتّاب هم: أوليفييه إستيف، وأليس بيكار، وجوليان تالبان، ويسلط الضوء على أجواء العداء المتزايدة ضد المسلمين، والتي دفعت آلاف المسلمين الفرنسيين إلى الهجرة.

ويقدر المؤلفون أن نحو 200 ألف مسلم فرنسي معظمهم من ذوي المؤهلات التعليمية العالية، قد غادروا البلاد إلى ما سماها دولا متعددة الثقافات مثل بريطانيا وكندا.

إعلان

واتهم التقرير قادة سياسيين فرنسيين بلعب دور في تفاقم الإسلاموفوبيا، إذ أقدمت السلطات في ظل رئاسة إيمانويل ماكرون على حل منظمات مناهضة للإسلاموفوبيا، وسنت سياسات تستهدف المسلمين بذريعة محاربة "الانعزالية المجتمعية".

وفي مايو/أيار الماضي شدد آلاف المتظاهرين في باريس على وجوب أن تكون محاربة الإسلاموفوبيا في قلب أي سياسة مناهضة للعنصرية تنتهجها الدولة، مستنكرين حل الجماعات المناهضة للإسلاموفوبيا في البلاد، كما نددوا باستمرار بعض وسائل الإعلام في تشويه الإسلام والمسلمين لغايات سياسية وأيديولوجية.

مقالات مشابهة

  • الفاو: ارتفاع طفيف في أسعار الغذاء العالمية خلال يونيو
  • ارتفاع كبير في تكلفة المعيشة في إسطنبول خلال يونيو 2025
  • ارتفاع مبيعات السيارة الكهربائية الوحيدة من هوندا بنسبة 963%
  • ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75%
  • اقتصاد أبوظبي ينمو 3.4% إلى 291 مليار درهم خلال الربع الأول
  • “الإحصاء”: ارتفاع معدل إشغال الغرف في الفنادق خلال الربع الأول من 2025 بنحو 63%
  • أسعار المعيشة في ليبيا تسجل قفزة جديدة خلال مايو بفعل تقلب الأسواق
  • 4.12 مليار درهم مبيعات سوق دبي الحرة خلال النصف الأول
  • القطاع الصناعي الأردني يحقق نمواً تاريخياً ويقود النمو الاقتصادي في 2025
  • ارتفاع سعر الغاز في أوروبا 40 % في النصف الأول من 2025 مقارنة بالعام الماضي