إيناس مكي تنفي خلافها مع شقيقها: افتراضات غير صحيحة
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
نفت الفنانة إيناس مكي ما يثار عن وجود خلاف مع شقيقها الفنان أحمد مكي لمجرد أنهما لا يجتمعان في عمل فني واحد.
وقالت إيناس مكي إنها ولدت من أب جزائري، وأم مصرية، وعاشت أغلب حياتها في أبو ظبي، مما جعلها متعددة الثقافات مشيرة إلى أن الأسرة مكونة من خمسة أفراد، وأحمد مكي فقط هو من قرر أن يمتهن مهنة التمثيل ويعمل بالمجال الفني بعدها.
وأضاف تخلال لقائها مع الإعلامي عمرو الليثي، أن لها أخ يُدعى طارق مكي ويعمل مهندس ديكور، وأخوها الأكبر وأختها حاصلين على الدكتوراة في إحدى المجالات العلمية، ويعملون بها.
وتحدثت عن علاقتها بوالدها، وهو أحد مؤسسي وزارة الإعلام في الجزائر، ووالدتها مصرية من أصل تركي، وحتى اليوم جميعًا على تواصل ومودة رغم انشغالاتهم.
أما عن علاقتها بالفنان أحمد مكي، قالت إنها كثيرًا ما يزعجها هذا السؤال، خاصة أن بعض الأشخاص يفترضون أنه لأننا أشقاء لابُد وأن نجتمع في عمل فني، وعكس ذلك يشير إلى أن هناك خلافا.
هل هناك خلاف بين إيناس وأحمد مكيوأضافت أنها قررت مؤخرًا عدم الرد على هذه الأسئلة، مشيرة إلى أن أحمد مكي يُعد «ميجا ستار»، وهو المنوط بالإجابة على هذا السؤال، والعمل الوحيد الذي شاركنا فيه هو فيلم «الحاسة السابعة»، الذي أخرجه أحمد مكي بعد تخرجه من المعهد مباشرة وكان بطولة الفنان أحمد الفيشاوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيناس مكي أحمد مكي عمرو الليثي إیناس مکی أحمد مکی
إقرأ أيضاً:
خلعت زوجها بعد 3 شهور جواز.. مديون بـ مليون و200 ألف جنيه وضربها وابتز أسرتها
قدمت زوجة شابة 26 عاماً، دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، بعد 3 شهور فقط من الزواج من حبيب مراهقتها، بسبب إجباره لها على بيع مصوغاتها الذهبية وجزء من منقولاتها علشان يسدد ديونه، اللي اكتشفت إنها تتجاوز مليونا و200 ألف جنيه.
رفضت الزوجة أي محاولة للصلح، وأصرت على الانفصال، وقالت في دعواها إنها اضطرت للهروب من بيت الزوجية بعد ما حاول يجبرها على التنازل عن حقوقها، واتهمته إنه شهر بسمعتها وحاول ابتزاز أسرتها، واستولى منهم على 290 ألف جنيه.
وأضافت الزوجة إن الزوج حاول الاعتداء عليها وإحداث إصابات كانت ممكن تصيبها بعاهة، لكن المارة أنقذوها، وزاد إصرارها على الانفصال بعد معرفتها بتورط الزوج في قضايا نصب وديون أخرى.
لجأت الزوجة إلى المحكمة بعد رفض الزوج تطليقها ودياً، وقضت المحكمة بقبول الدعوى بعد عدة جلسات لتنهي معاناة تلك الشابة التي لم تجد من الزيجة إلا البؤس.