موعد فتح باب الترشح لانتخابات نقابة المحامين وتشكيل هيئة المكتب الجديد
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
قرر مجلس نقابة المحامين فتح باب الترشح لانتخابات النقابة على المجلس أعضاء ونقيبا، السبت 27 يناير، حتى الأربعاء 31 من الشهر ذاته.
موعد فتح باب الترشح لانتخابات نقابة المحامينووفقا لقرارات المجلس التي حصلت عليها «الوطن»، سيتم إجراء الانتخابات يوم السبت 9 مارس والإعادة 23 مارس.
كما قرر المجلس، تنفيذ الحكم الصادر في الدعوة ببطلان تشكيل هيئة المكتب، وتم فتح باب الترشيح على مناصب هيئة المكتب.
وجاءت المناصب كالتالي:
الوكيلين بالتزكية: محمود الداخلي ويحيى التوني
الأمانة العامة بالتزكية: حسين الجمال أمين عام، أبو بكر ضوة أمين عام مساعد.
أمانة الصندوق بالتزكية: عبد المجيد هارون أمين صندوق، أسامة سالمان أمين مساعد.
مدة مجلس نقابة المحامينومن الجدير بالذكر، أن المادة 136 من قانون المحاماة، تنص على أن مدة مجلس النقابة نقيبا وأعضاء 4 سنوات من تاريخ إعلان نتيجة الانتخابات الأخيرة، كما يجب أن تجرى الانتخابات خلال الـ60 يوما السابقة على انتهاء مدة المجلس، لذلك يجب أن تجرى الانتخابات قبل حلول 18 مارس 2024، لأن بذلك ستكون انقضت مدة المجلس الحالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة المحامين نقابة المحامين 2024 مجلس نقابة المحامين نقابة المحامین فتح باب
إقرأ أيضاً:
أمين حسن عمر يكشف مشروع “سايكس بيكو” الجديد في السودان
متابعات ـ تاق برس- قال القيادي في حزب المؤتمر الوطني المحلول، أمين حسن عمر، إن مفاوضات واشنطن التي وصل إليها شركاء عرب مستجلبون، هي ذات المشروع “الإسرو أمريكي” وإنما تتنقب في ثوب عربي قشيب، وهي ذات مشروع التقسيم والتجزئة الممتد منذ عقود لتقسيم العالم العربي.
وأضاف في مقال له ان من لا يستطيع أن يرى أن حرب الدعم السريع وحكومتها جزء من مشروع إعادة رسم الخرائط الأمريكي لمصلحة الكيان فهو ربما كفيف البصر والبصيرة والفهم.
وأردف: “من ظنّ أن حكومة تأسيس الأراجوزية هي من قدح زناد حميدتي وحمدوك وأتباعهم فهو إما غافل أو جاهل”.
وأضاف: “وكأنه لم يسمع أنّ العراق كان دولة واحدة والآن تقوم فيها سلطتان واحدة في الجنوب وأخرى في الشمال، وأن اليمن كان دولة واحدة والآن تقوم فيها سلطتان واحدة في الجنوب وواحدة في الشمال، وأن الصومال كان بلدا واحدا والآن تقوم فيه سلطتان واحدة في الجنوب وواحدة في الشمال، وأنّ ليبيا كانت بلدا واحدا والآن تقوم فيه سلطتان واحدة في الغرب وأخرى في الشرق”.
وأوضح حسن أن ما حدث من انفصال لجنوب السودان كان عملا دؤوبا منذ الخمسينيات رعاه الكيان ورعاته، وأنٌ ما يحدث في السويداء وجنوب سوريا هو ذات السيناريو الذي يعد لدارفور وأجزاء من كردفان.
وأضاف من ظنّ أن التفاوض والتحدث للأراجوز المليشي سوف يحل المشكلة ويزيل الغمة وخطر تقسيم البلاد وإخضاعها وجعلها “ترلة” يجرها من هو “ترلة” أخرى في مشروع الكيان ويظن نفسه هو فيها القاطرة.. من ظنّ أن التحدث للدعم السريع أو لأزلامه والتفاوض معهم سوف يوقف مشروع “سايكس بيكو الجديد” فهو أمي في السياسة وإن اعتلى فيها ربوة السياسة العلياء في هذا البلد الجريح.
واعتبر أمين أن بلاء هذا الوطن كان دائما في ضعف ووهن قواه السياسية وعجزها وإستنادها إلى غير إرادة أهله من القرباء والبعداء.
واستدرك أمين حسن قائلا: “بيد أن هذا الواقع الآن برسم التغيير والتبديل، فالمأساة الكبيرة تصنع تاريخا جديدا له ديناميات جديدة وقوى جديدة”.
وأضاف أن هذه القوى التي تحمل الجراح والسلاح هي وحدها من سيعيد للوطن لحمته وكرامته ووقوفه العزيز بين الأمم.
#أمين حسن عمراتفاقية سايكس بيكو