نفى الناطق باسم الإعلام الأمني العراقي مقداد ميري الموسوي وصول 1500 جندي أمريكي إلى العراق.

كأس آسيا ..العراق تتقدم على اليابان بهدفين في الشوط الأول موعد مباراة العراق واليابان في كأس آسيا ..والقنوات الناقلة

 

قال الموسوي في تصريح خاص للوكالة الوطنية العراقية للأنباء إن العراق ذاهب باتجاه جدولة انسحاب القوات الأجنبية من أراضيه"، العراق "، مشيرا إلى أن دور التحالف الدولي ينحصر بالتدريب والمشورة، وهذا الأمر حسب الاتفاقية الأمنية بين العراق وقوات التحالف الدولي".

 

يشار إلى أنه بحلول نهاية عام 2021، انتهت رسميا العمليات القتالية الأمريكية في العراق بعد هزيمة تنظيم داعش الإرهابي، وأصبحت مهمة القوات الأمريكية هناك تقديم المشورة والعون للقوات العراقية لزيادة قدرتها على أن تعمل بشكل مستقل ضمن جهودها الرامية إلى التركيز على تحقيق الاستقرار للمناطق التي كانت خاضعة لسيطرة التنظيم وإعادة إعمارها، وفي الوقت ذاته مواصلة مداهمتها للمواقع الصغيرة التي لا يزال يتحصن بها تنظيم داعش في غرب البلاد وفي مناطق واقعة عبر الحدود مع إقليم كردستان.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإعلام الأمن العراق

إقرأ أيضاً:

مؤيد اللامي.. هل يكون رجل المرحلة لإنقاذ كرة القدم العراقية؟

بقلم : سمير السعد ..

يُجمع الوسط الصحفي والإعلامي في العراق على أن الزميل مؤيد اللامي يُعد واحداً من أبرز الشخصيات الوطنية التي جمعت بين القيادة الحكيمة والرؤية النيرة، إلى جانب ما يتمتع به من حب واحترام واسعَيْن في الأوساط الصحفية والإعلامية وحتى الرياضية. فقد عُرف الرجل بهدوئه، وحنكته في الإدارة، وقدرته على لمّ الشمل، وهو ما جعله محلّ ثقة وتقدير لدى كل من تعامل معه عن قرب.

اليوم، وفي وقتٍ تعيش فيه كرة القدم العراقية واحدة من أكثر مراحلها حساسية، يبرز اسم اللامي كأحد أبرز المرشحين المحتملين لقيادة اتحاد الكرة نحو الإصلاح والتجديد. فرغم أنه لم يحسم أمره بشكل رسمي ولم يقدّم أوراق ترشحه حتى الآن، إلا أنّ مشروعه الذي يتم تداوله منذ أسابيع في الأوساط الرياضية، يعكس طموحاً كبيراً لإحداث تغيير نوعي في سياسة العمل الإداري للاتحاد.

ويقوم مشروعه على بناء قاعدة راسخة لكرة القدم العراقية تبدأ من الناشئين والأشبال والشباب وصولاً إلى المنتخب الأول، مع توظيف خبراته وعلاقاته العربية والدولية لوضع العراق في موقعه الطبيعي بين المنتخبات، وتعزيز حضوره في الهيئات العربية والآسيوية والدولية.

ولعل ما يُحسب لللامي أنه ليس غريباً عن الوسط الرياضي، إذ بدأ مشواره من الصحافة الرياضية، وشغل مناصب مهمة منها أمانة السر في نادي الكرخ الرياضي وعضوية هيئته العامة، ما أكسبه خبرة عملية واسعة في الإدارة الرياضية. هذه التجارب، إلى جانب النجاحات الكبيرة التي حققها في قيادة السلطة الرابعة، جعلت الجميع يشهد له بالكفاءة القيادية التي قد تقود الاتحاد إلى بر الأمان في حال خاض الانتخابات.

ويرى مختصون أن المرحلة المقبلة تحتاج إلى شخصية تجمع بين الحكمة والرؤية الإدارية الواضحة، وتملك القدرة على توحيد الصفوف وتغليب مصلحة العراق وتاريخه الكروي على أي اعتبارات أخرى، وهو ما يجعل دعم ترشيح اللامي – إذا أعلن رسمياً – خياراً منطقياً لكل من يتطلع إلى الإصلاح.

الكرة الآن في ملعب مؤيد اللامي. فهل يتخذ القرار المنتظر ويخوض التحدي الكبير لقيادة سفينة الكرة العراقية نحو التغيير؟ أم تبقى الجماهير العراقية في انتظار من يحمل راية الإصلاح؟
الأيام المقبلة وحدها ستكشف ملامح المشهد الجديد

سمير السعد

مقالات مشابهة

  • الحكم الدولي العراقي محمد طارق يعلن اعتزاله
  • الجيش الروسي يحيّد ويصيب نحو 200 جندي اوكراني في مقاطعة تشيرنيغوف
  • مؤيد اللامي.. هل يكون رجل المرحلة لإنقاذ كرة القدم العراقية؟
  • الأمن الداخلي بحماة ينفي الهجوم على القصر العدلي ويؤكد استقرار الأوضاع
  • شهادة جندي أمريكي خدم بغزة: أمير مشى 12 كيلومترا ليحصل على عدس.. فتلقى رصاصة
  • السوداني يؤكد دعمه لإقرار قانون الحشد
  • السوداني: العراق وسوريا يواجهان عدوا مشتركا
  • منتخب السلة العراقي يصل الدوحة لبدء استعداده لبطولة آسيا
  • نائب:السوداني خان العراق ببيع قناة خور عبدالله العراقية للكويت
  • نائب:لن نسمح للسوداني ولغيره بمس السيادة العراقية