صباغ: تعرب سورية عن تقديرها لدعم بلدان الحركة لحقها الثابت والراسخ في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للجولان العربي السوري المحتل واستعادته كاملاً حتى خط الرابع من حزيران لعام 1967، وتتطلع لمواصلة بلدان الحركة لدعمها أيضاً في منع أعمال العدوان الإسرائيلي المتك
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
2024-01-20SAMERسابق صباغ : سورية تجدد دعمها للخطوة المهمة التي اتخذتها جمهورية جنوب أفريقيا لمقاضاة “إسرائيل” بجرم الإبادة الجماعية أمام محكمة العدل الدولية، وتؤكد وقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني ودعمها لحصوله على حقوقه المشروعةالتالي الدفاع الروسية: إسقاط 20 طائرة مسيرة للقوات الأوكرانية انظر ايضاً الدفاع الروسية: إسقاط 20 طائرة مسيرة للقوات الأوكرانية
موسكو-سانا أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها أسقطت 20 طائرة مسيرة أوكرانية،
آخر الأخبار 2024-01-20الدفاع الروسية: إسقاط 20 طائرة مسيرة للقوات الأوكرانية 2024-01-20نائب وزير الخارجية والمغتربين بسام صباغ أمام القمة الـ 19لرؤساء وقادة بلدان حركة عدم الانحياز: تحديات كبيرة وخطيرة تلقي بآثارها المباشرة على أمن ورفاه شعوبنا وعلى القيم والمبادئ التي قامت عليها حركة عدم الانحياز تستدعي انطلاقة متجددة للحركة ترسي زخماً قوياً لعملنا المشترك يضمن منح الحقوق للشعوب المظلومة 2024-01-20المالكي يدعو قمة عدم الانحياز إلى قيادة جهد دولي عاجل لوقف حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة 2024-01-20نجاة فريق قناة آر تي الروسية من غارة إسرائيلية استهدفت طريقاً عاماً جنوب لبنان 2024-01-20وزير الخارجية الإيطالي يؤكد توقف بلاده عن تزويد الكيان الإسرائيلي بالأسلحة بعد الحرب على غزة 2024-01-20الخارجية الفلسطينية تطالب بعدم الاكتفاء بالتحذير من تداعيات الكارثة الإنسانية في غزة 2024-01-20تنفيذ 108 بالمئة من خطة زراعة الخضار الشتوية بمنطقة الغاب 2024-01-20المقاومة اللبنانية تستهدف تجمعات ومواقع للعدو الإسرائيلي على الحدود مع فلسطين المحتلة 2024-01-20الخارجية الأبخازية: العدوان الإسرائيلي المدان على دمشق يتعارض مع القانون الدولي والقيم الإنسانية 2024-01-20انطلاق مؤتمر (غزة رمز المقاومة) الدولي الثاني عشر في طهران
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بإحداث الشركة العامة لصناعة وتسويق الإسمنت ومواد البناء 2024-01-06 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (1) الخاص بتنظيم عمل الاتحاد الوطني لطلبة سورية 2024-01-06 مرسوم يسمح بدورة امتحانية واحدة فقط للشهادة الثانوية بدءاً من العام الدراسي 2024-2025 2024-01-04الأحداث على حقيقتها عدوان إسرائيلي يستهدف مبنى سكنياً في حي المزة بدمشق 2024-01-20 القضاء على أحد عناصر تنظيم (داعش) الإرهابي في درعا بحوزته حزاماً ناسفاً 2024-01-16صور من سورية منوعات أستراليا تشهد موجة حرارة شديدة تزيد من خطر حرائق الغابات 2024-01-20 غوغل ستستغني عن عدد إضافي من موظفيها العام الجاري 2024-01-19فرص عمل جامعة دمشق تعلن عن مسابقة لتعيين أعضاء هيئة فنية من حملة الماجستير 2024-01-18 وزارة الداخلية تعلن عن مسابقة لتعيين عدد من الأطباء البشريين والأسنان 2024-01-18الصحافة عواقب ارتهان الغرب لـ “إسرائيل”… بقلم منهل إبراهيم 2024-01-19 خطوة على السكة الدولية الصحيحة.
. بقلم: أمين الدريوسي 2024-01-16حدث في مثل هذا اليوم 2024-01-2020 كانون الثاني 1996 – انتخاب رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات رئيساً للسلطة الوطنية الفلسطينية 2024-01-1919 كانون الثاني 1883- توماس إديسون يضع أول نظام إضاءة كهربائي في الخدمة 2024-01-1818 كانون الثاني2017- تنظيم داعش الإرهابي يفجر واجهة المسرح الأثري في مدينة تدمر 2024-01-1717 كانون الثاني 1962- انعقاد أول مؤتمر قمة عربية في القاهرة 2024-01-1616 كانون الثاني 1953 – حل الأحزاب السياسية في مصر 2024-01-1515 كانون الثاني 1971- الاحتفال بمصر بمناسبة إتمام بناء السد العالي
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: کانون الثانی طائرة مسیرة
إقرأ أيضاً:
شجرة الغرقد.. بين النبوءة والتاريخ في ظل العدوان الإسرائيلي على غزة
في خضم تصاعد الجرائم والانتهاكات التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، أعادت مواقع التواصل الاجتماعي تسليط الضوء على شجرة "الغرقد"، والتي تعرف في الموروث الإسلامي باسم "شجرة اليهود".
هذه الشجرة، التي ورد ذكرها في الحديث النبوي الشريف، أصبحت رمزًا يتجدد الحديث عنه مع كل موجة عدوان صهيوني على الأرض الفلسطينية.
حديث نبوي يشير إلى آخر الزمانتعود قصة شجرة الغرقد إلى حديث شريف عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، قال فيه:
"لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله، إلا الغرقد، فإنه من شجر اليهود".
ويفهم من الحديث أن في زمن المعركة الفاصلة بين المسلمين واليهود، ستنطق الأشياء من حولهم، لتكشف أماكن اختبائهم، باستثناء هذه الشجرة التي ستبقى صامتة، لأنها تُعرف بأنها من "شجر اليهود".
في الأيام الأخيرة، ومع تزايد أعداد الشهداء في غزة وتواصل القصف على المنازل والأحياء المدنية، انتشرت صور شجرة الغرقد بشكل واسع على منصات التواصل، ورافقها تعليقات ومشاركات تشير إلى "نهاية الظالم مهما طال بطشه".
ورأى كثيرون أن عودة الحديث عن الغرقد هو نوع من الإيمان بسنن الله في الكون، ودليل على أن الجرائم التي ترتكب في حق الشعب الفلسطيني لن تمر دون حساب.
الغرقد هو نبات شوكي معروف في بلاد الشام، خاصة في الأراضي الفلسطينية، ويُقال إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تزرعه بكثرة حول المستوطنات، في محاولة لتوفير نوع من "الحماية الرمزية"، وهو ما يربطه البعض بإيمانهم الخفي بما ورد في الحديث النبوي.
كما يرى آخرون أن هذه الشجرة، برمزيتها الدينية، تُمثل شهادة نبوية على حتمية الصراع بين الظلم والحق، وأن الإسلام سيبقى ظاهرًا حتى يوم القيامة، منتصرًا مهما تكالبت عليه القوى.
فرع الغطاء النباتي بالقصيم يوقّع اتفاقية لزراعة 400 ألف شجرة الغرقد.. من شجرة عادية إلى رمز في الذاكرةلم تعد الغرقد مجرد شجرة في نظر المتابعين، بل تحولت إلى رمز متجدد في كل مواجهة مع الاحتلال، تذكّر الناس بأن الظلم له نهاية، وأن النصر، وإن طال انتظاره، قادم لا محالة، يحمل بشائره نبوءة نطق الحجر والشجر.. إلا الغرقد.