إيران تستهدف بالصواريخ مناطق متعددة داخل إسرائيل بالهجوم الأخير
تاريخ النشر: 17th, June 2025 GMT
إيران تستهدف بالصواريخ مناطق متعددة داخل إسرائيل بالهجوم الأخير.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية اسرائيل ايران
إقرأ أيضاً:
إسرائيل..نظام دفاعي جديد لاعتراض الصواريخ الإيرانية
آخر تحديث: 16 يونيو 2025 - 11:46 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ عملية اعتراض للصواريخ الإيرانية باستخدام نظام الدفاع الجوي المتمركز على سفن حربية “باراك ماجن” لأول مرة.وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: بحريتنا اعترضت للمرة الأولى 8 مسيرات باستخدام تقنية “البرق الواقي”.ويعد «باراك ماجن» نظام دفاع جوي إسرائيلي متطور ونسخة محسّنة ومتكاملة من منظومة «باراك-8»، وهو مصمم لاعتراض تهديدات جوية معقدة، بما في ذلك الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز والطائرات المقاتلة والمسيّرات، سواء من منصات بحرية أو برية.يتكوّن النظام من رادارات متعددة المهام، وأنظمة إدارة نيران وتحكم، ومنصات إطلاق عمودية تتيح إطلاق صواريخ بسرعات عالية تتجاوز ثلاثة أضعاف سرعة الصوت.يُصنف «باراك ماجن» ضمن الأنظمة متعددة الطبقات، إذ يوفر تغطية قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى، وتتفاوت مدى صواريخه بين 35 كيلومتراً في النسخة الأساسية، وتصل حتى 150 كيلومتراً في النسخة المعزّزة «باراك ER» المخصصة للأهداف البعيدة ذات السرعة العالية.تم نشر هذا النظام حديثاً على متن سفن الكورفيت الإسرائيلية والتي تشكل جزءا من سلاح البحرية الإسرائيلي المكلف بحماية المنشآت الحيوية قبالة السواحل مثل حقول الغاز البحرية. وفي المواجهة الأخيرة مع إيران، أعلن الجيش الإسرائيلي عن أول عملية اعتراض ناجحة باستخدام نظام «باراك ماجن».ويعد أحد الأعمدة الرئيسية في منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية متعددة الطبقات، إلى جانب القبة الحديدية ومنظومتي «مقلاع داوود» و«حيتس». كما أن استخدامه الفعلي لأول مرة في سياق نزاع مفتوح يشير إلى توجه إسرائيلي نحو دمج التكنولوجيا البحرية المتقدمة ضمن العمليات البرية والجوية، في ظل تغير طبيعة التهديدات وتوسعها لتشمل ساحات الحرب البحرية والجوية والسيبرانية.