أعلنت جامعة طيبة بالمدينة المنورة اليوم عن فتح باب القبول في برنامج السنة التأهيلية للصم وضعاف السمع للعام الجامعي 1447هـ، ضمن جهودها لتمكين الطلاب من هذه الفئة، وتوفير بيئة أكاديمية شاملة تواكب طموحاتهم.
ويهدف البرنامج إلى تأهيل الطلاب أكاديميًّا ومهاريًّا، ودعمهم عبر مجموعة من الأدوات والبرامج المصممة خصيصًا لتلبية احتياجاتهم، بما يسهم في تعزيز فرص التحاقهم بالتخصصات الجامعية المناسبة، وتحقيق تطلعاتهم التعليمية والمهنية.


أخبار متعلقة حالة الطقس.. رياح مثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من 5 مناطقالدمام 46 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على بعض مدن المملكةوأكدت الجامعة أن القبول يتم عبر بوابة القبول الإلكترونية، التي تتيح للمتقدمين التقديم بسهولة ويسر، داعية الراغبين في الالتحاق إلى المبادرة بالتسجيل وبدء رحلتهم الأكاديمية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 واس المدينة المنورة جامعة طيبة الصم وضعاف السمع السنة التأهيلية للصم وضعاف السمع

إقرأ أيضاً:

لمى … من بين الخيوط خرجت الحكاية قصة إنسانية من مهرجان جرش للثقافة والفنون

صراحة نيوز – بدران محمد بدران
منذ خمسة أعوام، بدأت “لما” رحلتها بخيط وإبرة، وقلب مليء بالإصرار. فتاة من ذوي الهمم، اختارت أن تكون منتجة، لا متلقية، وأن تصنع بيديها ما يعجز عنه الكثيرون بالعزيمة وحدها. لم يكن العمل بالمشغولات اليدوية مجرد هواية، بل كان مشروع حياة، وبابا للاعتماد على الذات، وبوابة لخلق كيان اقتصادي ومعنوي متماسك.

في كل منتج كانت تصنعه، كانت تضع فيه جزءا من روحها، رسالتها، وهمّها الجميل. كل قطعة من أعمالها اليدوية تحكي قصة: قصة تحد، صبر، أمل، وكرامة. ومنذ خمس سنوات، لم تتوقف “لما” عن الحياكة، لا فقط حياكة الخيوط، بل حياكة الأمل والإصرار على أن تكون فاعلة في المجتمع.

هذا العام، جاءت “لما” إلى مهرجان جرش، لا كزائرة، بل كمشاركة… كبائعة… كفرد منتج له أثر وصوت. مهرجان جرش، بمشروعه للتنمية المجتمعية، فتح لها ولأمثالها باب رزق، وباب اعتراف، وباب أمل. لم يكن مجرد جناح لعرض المنتجات، بل منصة لتوصيل رسائل عميقة: أن الإنسان، مهما كانت ظروفه، قادر على العطاء… وأن جرش، ليس فقط مهرجان ثقافة وفنون، بل مهرجان إنساني، يحتضن الجميع.

تقول “لما” لموقع ديكابوليس خلال جولته في مهرجان جرش اليوم:
“من خمس سنين وأنا أشتغل وأبيع شغلي، لكن هاي السنة غير. هاي السنة مهرجان جرش خلاني أكون جزء من مشروعه المجتمعي، وقدمني للعالم. الناس شافوا شغلي، سمعوا قصتي، حسوا في. جرش خلاني مش بس أبيع، خلاني أكون إنسانة كاملة في نظر المجتمع، عندي دور ورسالة.”

وهنا تكمن عظمة مهرجان جرش: ليس فقط في العروض الفنية، ولا في الشعر والموسيقى، بل في الرسالة. مهرجان جرش، كما وثق موقع ديكابوليس اليوم، هو مشروع وطني بامتياز، يحمل في طيّاته رسائل تنموية وإنسانية عميقة. هو حاضنة للقصص، للطاقات، وللطموحات.

“لما” هي واحدة من تلك القصص التي نمت من بين الركام، ووجدت ضوءها في جرش…. وها هي، بكل فخر، ترفع صوتها:
“أنا لما… ومن جرش بدأت أحلامي تصير حقيقة.”

مقالات مشابهة

  • برنامج "صيف طيبة 2025" يسجل حضورًا لافتًا في شهره الأول
  • بدء التسجيل في برنامج «آفاق» للطلبة الدوليين والعمانيين بجامعة السلطان قابوس
  • لمى … من بين الخيوط خرجت الحكاية قصة إنسانية من مهرجان جرش للثقافة والفنون
  • جامعة طيبة تُكرم الكفاءات الصحية والتعليمية بألقاب مهنية وإكلينيكية
  • كيف كان يقضي النبي يوم الجمعة؟.. الطريقة كما وردت في كتب السنة
  • برج القوس| حظك اليوم الجمعة 1 أغسطس 2025.. مشاعر طيبة مع حبيبك
  • نهاية طيبة.. شوبير يعلق على حصول كولر على باقي راتبه
  • محافظ الشرقية يُقرر النزول بالحد الأدنى لتنسيق القبول بمدارس التعليم الفني
  • النزول بالحد الأدنى لتنسيق القبول بعدد من مدارس التعليم الفني بالشرقية
  • حقنة ثورية تنهي معاناة فقدان السمع بشكل جذري