الحب وعمايله.. شاب ينتحل شخصية صديقته لتأدية الامتحان بدلا منها
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
نسمع منذ القدم أنه من الحب ما قتل، واليوم نرى أشكالًا جديدة من التضحية بدافع الحب كان آخرها، امتحان شاب بنجابي بدلًا من صديقته.
ارتدى شاب بنجابي زي صديقته وباروكة ليؤدي الامتحان بدلًا منها، بل إنه وضع أحمر الشفاه والميك اب ليبدو مثلها تمامًا.
أثارت محاولة شاب لتحقيق ما يسميه البعض "أهداف العلاقة" سخرية وضحك مستخدمي الإنترنت في جميع أنحاء العالم.
أخذ أنجريز الذي ينحدر من فازيلكا في البنجاب، ارتباطه بصديقته بارامجيت إلى مستوى جديد تمامًا عندما قرر انتحال شخصيتها، أثناء اختبار العاملين الصحيين متعدد الأغراض الذي أجرته جامعة بابا فريد للعلوم الصحية.
وفي حين أن الحادث ربما وضع الشاب في ورطة، إلا أن وسائل التواصل الاجتماعي ضجت بالنكات الساخرة والمضحكة على الموقف.
وأعرب مستخدمو الإنترنت، في كل مكان، عن أملهم في العثور على شريك جريء مثل أنجريز، ولكن بدون عواقب قانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحب الامتحان الامتحانات
إقرأ أيضاً:
الكشف عن مرشح جديد لرئاسة مجلس السلام في غزة بدلا من توني بلير
#سواليف
بعد أن اعترضت دول عربية وإسلامية على تعيين رئيس وزراء بريطانيا الأسبق #توني_بلير لرئاسة #مجلس_السلام الذي سيشرف على إدارة #غزة، بدأت الولايات المتحدة البحث عن مرشحين آخرين لتولي هذا المنصب، وفق ما أفادت به صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية.
وأوضحت الصحيفة أن الاسم الأبرز حالياً هو الدبلوماسي #البلغاري_نيكولاي_ملادينوف، البالغ من العمر 53 عامًا، والذي شغل منصب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للشرق الأوسط من 2015 حتى 2020، ويعمل حالياً رئيساً للأكاديمية الدبلوماسية للطلاب العسكريين في أبوظبي، بالإمارات العربية المتحدة.
ويُعتبر ملادينوف أحد أكثر الدبلوماسيين خبرة في الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، ولعب دورًا محوريًا في منع اندلاع مواجهات بين إسرائيل و”حماس” في مناسبات عدة، لا سيما بعد أحداث سياج غزة و”قضية الطائرات الورقية والبالونات” عام 2018، حيث تمكن من التوسط بين الطرفين، بمشاركة مصرية، لتجنب انفجار المواجهات.
مقالات ذات صلة ارتفاع أسعار الذهب في الأسواق المحلية 2025/12/11كما تتمتع خبرته بثقة واسعة لدى كل من إسرائيل والفلسطينيين، ويُنظر إليه كأحد أكثر الوسطاء نفوذاً في المنطقة، إضافة إلى مساهمته في جهود إعادة إعمار غزة بعد المواجهات السابقة.
وكان توني بلير يُعد الاسم الوحيد المرتبط سابقاً بمجلس السلام التابع للرئيس الأميركي دونالد ترامب، إلا أن دولاً عربية وإسلامية رفضت تعيينه، بسبب موقفه السابق من غزو العراق ومخاوف من تهميش الفلسطينيين.
يُذكر أن بلير لعب دوراً في إعداد خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة، بما في ذلك وضع “مجلس السلام” لإدارة القطاع مؤقتاً، في انتظار تنفيذ إصلاحات داخل السلطة الفلسطينية تسمح بإشراف إسرائيل على الحكم، وهو ما أثار تحفظات واسعة لدى الأطراف الفلسطينية وبعض الدول الإقليمية.