السعودية.. حفل صناع الترفية "joy awards" يمنح "الزعيم" عادل إمام جائزة "تاريخية" (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
منح حفل صناع الترفيه "joy awards" في السعودية الفنان المصري القدير عادل إمام جائزة "لمرة واحدة في تاريخ" هذا الحفل تقديرا لما قدمه في عالم الفن خلال مسيرته الفنية.
وكان قد انطلق مساء يوم السبت حفل صناع الترفيه "joy awards" في السعودية، وقدم الحفلَ كل من الفنانة بصيبص ووسام بريدي، بحضور عدد كبير من نجوم الفن في العالم والوطن العربي، على خشبة مسرح أبو بكر الشدي.
وأعلن رئيس هيئة الترفيه في السعودية المستشار تركي آل الشيخ خلال الحفل، منح جائزة لمرة واحدة فقط في تاريخ هذا الحفل للفنان المصري عادل إمام، وهي جائرة "زعيم الفن العربي"، حيث جرى عرض لقطات من أعمال "الزعيم" على مدار مشواره الفني وسط تصفيق حار.
وأوضح آل الشيخ في كلمته قائلا: "الزعيم شرف لكل الوطن العربي نفتخر به ونجاحاته ورسالته وإبداعه".
وفي كلمة مسجلة للحضور، قال عادل إمام: "ربنا يحلي أيامكم كلها سعادة. أنا بحبكم كتير جدا".
في حين تسلم الجائزة ابناه الفنان محمد عادل إمام، والمخرج رامي عادل إمام.
تصفيق حاد ودموع بعيون أبناء الزعيم عادل إمام بعد حصوله على جائزة زعيم الفن العربي#جوي_اوورد#JoyAwards#برنامج_جودة_الحياة@RiyadhSeason
بث مباشر الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/8o89FHxc2zpic.twitter.com/RiJuF2Jae3
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخبار مصر أخبار مصر اليوم تركي آل الشيخ عادل امام فنانون مشاهير عادل إمام
إقرأ أيضاً:
وفاة الفنانة السعودية المعتزلة سارة الغامدي
صراحة نيوز ـ وافت المنية الفنانة السعودية المعتزلة سارة الغامدي عن عمر ناهز 49 عاماً، بعد صراع مع مرض السرطان.
وشهدت حياة المغنية الراحلة أكثر من أزمة أدت أخيراً إلى اعتزالها الفن في عام 2008.ولدت في مدينة جدة وإسمها الحقيقي نجاة بنت عبدالله الغامدي ، وقد درست علم النفس لكن لم تكمل دراستها الجامعية، إنتقلت للعيش في حي شعبي بسيط جنوب العاصمة الرياض، ثم بدأت مشوارها في عام 1996 بأغنية وطنية بمساعدة من الملحن سامي إحسان.
حادثة تعرضها للضرب في بيروت
عام 2005 تعرضت سارة لضرب مبرح خلال تواجدها في لبنان مع زوجها والإعلامي الكويتي بدر الفالح على طريق عين المريسة في بيروت، على مرأى من المارة الذين لم يتمكنوا من نجدتها لأن المعتدين كانوا يرتدون ملابس عسكرية، ونقلت إلى المستشفى حيث خضعت لفحوصات دقيقة، تبين على اثرها انها مصابة بكدمات فضلاً عن تورم في الرقبة والظهر، وكافة انحاء الوجه ثم اقتادونه إلى مخفر الرملة البيضاء ثم لمخفر حبيش، تبين أن المعتدين ينتمون إلى الأمن العام. قدمت بعدها دعوة قضاية ضدهم، بعد اعتراف الشبان الذين كانوا يطاردونها بأن عناصر الدورية اعتدوا عليهم بالضرب دون معرفة المحرض أو إذا ما كانت مدبرة.
قضية سجنها
دخلت سجن بريمان في مطلع عام 2007، حيث قضت نحو عام ونصف، بعد صدور حكم قضائي ضدها لمشاركتها في إحياء حفلات خاصة غير مرخصة. تم إطلاق سراحها بعد إعفائها من ثلث المدة لحسن السلوك وحفظها ستة أجزاء من القرآن الكريم. خرجت بعد أن أتمت محكوميتها عام 2008 وابتعدت عن الفن، وأنجبت بعدها ابنها الثاني