الفن واهله، محمد عبد العظيم بخاف من الستات واتصدمت في أول قصة حب،قال الفنان محمد عبدالعظيم، إن صدمته فى أول قصة حب فى حياته، دفعته للخوف من السيدات، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر محمد عبد العظيم: "بخاف من الستات واتصدمت في أول قصة حب"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

محمد عبد العظيم: "بخاف من الستات واتصدمت في أول قصة حب"

قال الفنان محمد عبدالعظيم، إن صدمته فى أول قصة حب فى حياته، دفعته للخوف من السيدات، مشيرا: "اتجرحت أو ي في التجربة لما كان عندي 24 سنة ومن وقتها وانا بخاف".

وأضاف «عبدالعظيم» خلال حواره مع الاعلامية سهير جودة في برنامج «الستات» عبر قناة «النهار»، قائلا: «بقيت بخاف من الستات بسبب تجربة في أول حياتي، كانت قصة حب عنيفة أوي، لكن ضحت بيا عشان عريس جاي من الخليج معاه فلوس».

وتابع: «أهم حاجة في الست إنها تكون أصيلة، لو مش أصيلة يبقى بلاش، لازم يكون في شعور بالامتنان للحاجات اللي بقدمها».

وأشار «عبدالعظيم» إلى أن بدأ عمله في المسرح «فني ديكور»، موضحًا أن هذا العمل أكسبه العديد من الخبرات في كل ما يتعلق بالمسرح «وكأنه كان تأهيل لما هو قادم».

محمد عبد العظيم: "اشتغلت في مصنع نسيج وكنت باخد 50 قرش في اليوم" كشف الفنان محمد عبدالعظيم تفاصيل بداية رحلته الفنية والمهنية، مشيرًا إلى أن كان يحلم بأن يكون ممثلًا منذ الطفولة. وقال عبدالعظيم خلال حواره مع الاعلامية سهير جودة في برنامج «الستات» عبر قناة «النهار»، قائلا: «كان في دماغي إن الممثل بيبقى كل حاجة، عايز أبقى ممثل عشان أكون ظابط ودكتور ومهندس، كنت متخيل إني هبقى كل حاجة، الموضوع رسي في عقلي الباطن». وأضاف عبدالعظيم، أن دور قدمه في حياته كان في مسرحية خلال مرحلة الثانوية العامة، متابعًا: «من ساعتها حبيت الحكاية وشبطت». وأشار إلى أنه يحب العمل منذ الطفولة، إذ كان يعمل خلال هذه الفترة، موضحًا أن عمل التلاميذ خلال فصل الصيف كان عاديًا خلال هذه الفترة. وبين أن عمل في مصنع «نسيج» في شبرا الخيمة، وكان يحصل على 50 قرشًا يوميًا، إذ كان يعمل لمدة 12 ساعة في اليوم، مشيرا إلى أنه عمل بعد «مساعد بنا»، وكان يحصل على 5 جنيهات يوميًا، حيث كان بإمكانه أن يكون «صنايعي بنا» لكنه كان يرى نفسه في التمثيل.  

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى أن

إقرأ أيضاً:

منى أحمد تكتب: صانع البهجة

العبقرى عادل إمام الظاهرة الاستثنائية في تاريخ الفن المصري صاحب السعادة المتأصل في الوجدان ليس المصري أو العربي فقط بل تتجاوز أصداء نجوميته لآفاق بعيدة ، ويكفي بوست أستاذ عادل العبساوي وهو مدرسة وقامة إعلامية كبيرة ، حين ذكر واقعة بصفحته على مواقع التواصل الاجتماعي والتي عَنْوَنهاَ ب أنا وعادل إمام وتدور أحداثها على حدود الكونغو وأفريقيا الوسطى .
وسرد فيها أنه في أثناء عمله لفيلم وئاثقي يتبع الأمم المتحدة في إقليم كادوقلي عاصمة ولاية جنوب كردفان في أثناء الحرب الأهلية بدارفور ، منذ أكثر من 15 عاما فوجئ بإحدى القبائل في الإقليم يتحدثون اللغة العربية وبالعامية المصرية، وهو ما أثار دهشة تلاشت بعدما سالوه عن اسمه وما أن نطق باسم عادل والذى يتشابه مع اسم النجم الكبير، وإذ بهم يصيحون باسم الزعيم عادل إمام الذين يحفظون اسمه وجميع أدواره عن ظهر قلب وهو ما يفسر إجادتهم العامية المصرية.
عادل إمام أحد أدوات القوة الناعمة المصرية ،مصدر الإلهام وقوة النموذج والجاذبية التي جعلته مخترقا للحواجز المكانية عابرا للحدود الجغرافية بطلا بمقاييس مختلفة ، فهو ليس البطل الجان الوسيم بل هو صاحب الملامح المصرية الأصيلة الذي تشعر معه بالألفة من أول وهلة فهو الصورة الصالحة للوضع في جميع البطاقات الشخصية كما قال الروائي الكبير الراحل الأستاذ خيري شلبي.
تمكن بفضل ذكائه وثقافته وإصراره من تطوير نفسه وتحقيق النجاح والتفرد حتى أصبح النجم الأول والأعلي أجرا والأكثر شهرة على مدار أكثر من نصف قرنا ،صنع لنفسه مكانة لم يستطع أحد أن ينازعها فيها أو يقترب منها ،فهو ليس ممثلا نمطيا بل صاحب موهبة ذات حضور طاغ آسرة للقلوب، ما أن يطل عليك عبر الشاشة حتى تتوحد معه.
فهو يمثل الغالبية العظمى من المصريين يشبههم في الملامح والآمال والآلام والطموحات ،فقد نجح في التعبير عن هموم ومشاكل قطاع كبير من المصريين من كافة الطبقات الاجتماعية على مدار أجيال متعددة منذ ستينيات القرن الماضي حتى وقتنا الحالي.
لم يكن عادل إمام فنانا جماهيريا أو نجم شباك كما يطلقون عليه، يغازل العامة تحت شعار الجمهور عايز كدا بل حالة إبداعية وصاحب رسالة وطنية هامة، فلم تنفصل أعماله يوما ما عن قضايا مجتمعه ووطنه فعندما ابتليت مصر بموجات إرهابية في الثمانينيات والتسعينيات، لم يتوان الزعيم عن مناقشة فكر الجماعات التكفيرية الظلامية. 
وقدم عدة أعمال مشتبكا فيها مع تلك الممارسات الاجرامية، منددا من خلالها بالتطرف الديني ومنها الإرهاب والكباب وطيور الظلام والإرهابي ،وتعرض بسبب هذه الأعمال لتهديدات بالقتل ولم يتراجع ولم يخاف، ويحسب له شجاعته حينما ذهب بمسرحياته إلى الصعيد وتحديدا اسيوط أحد معاقل الإرهاب في الثمانييات،  فلم يخشي على حياته في وقت استهدف فيه الإرهاب الجميع وكان ضحاياه من كبار رجال الدولة وكبار المثقفين.
عادل إمام أيقونة مصرية متفردة وعبقرية ذات خصوصية، وهالة من البهجة بمذاق مختلف أخلص لفنه فاخلص له عشاقه كل سنة وزعيم الفن العربي والمصري حاضرا بابداعاته رفيقة الأوقات الحلوة والصعبة.

طباعة شارك عادل إمام الفن المصري تاريخ الفن المصري

مقالات مشابهة

  • نشرة الفن| والدة «مسلم» تسرق الأضواء في حفل زفافه.. وبسمة وهبة تنظّم مقرأة قرآن لدعم عمر زهران
  • إمام وخطيب مسجد العلي العظيم يوضح الخطوات التي يحتاجها الإنسان للتحصين من الحسد
  • فيلم "المشروع X" يتصدر منصة أكس
  • منى أحمد تكتب: صانع البهجة
  • الفن .. والشخصية العمانية
  • مفيدة شيحة : ماينفعش تشتمي قدام جوزك، خلي في احترام بينك وبينه
  • افتتاح معرض "أهداف التنمية المستدامة من خلال الفنون".. وفاطمة إدريس تؤكد على دور الفن كوسيلة للتوعية والتغيير المجتمعي
  • افتتاح معرض المجوهرات الذهبية بمتحف الفن المصري القديم بالأقصر
  • مخرج فلسطيني: الفن كشف جرائم إسرائيل فبات الفنانون أهدافا لجيشها
  • بصورة كاريكاتير.. صلاح عبد الله يهنئ الزعيم بعيد ميلاده