3 طرق لتنظيف غلاية المياه من الداخل وإزالة الترسبات متفرقات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
متفرقات، 3 طرق لتنظيف غلاية المياه من الداخل وإزالة الترسبات،3 طرق لتنظيف غلاية المياه من الداخل وإزالة الترسبات تعبيرية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 3 طرق لتنظيف غلاية المياه من الداخل وإزالة الترسبات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
3 طرق لتنظيف غلاية المياه من الداخل وإزالة الترسبات تعبيرية
تعد إزالة ترسبات غلاية المياه مهمة روتينية بالنسبة للكثيرين ، لكنها ليست مهمة تنظيف منتظمة للآخرين، ولمساعدة ربات البيوت على أن يصبحوا أكثر وعياً بطرق التنظيف الأكثر صحية ، شارك الخبراء أفضل طريقة لإزالة الترسبات الكلسية في الغلاية.
قال خبراء تنقية المياه : "ستبدأ في ملاحظة تراكم الترسبات الكلسية في غلايتك عندما تقل سعة المياه بمرور الوقت، وهذا يجعله أقل كفاءة وقد تلاحظ طعمًا أو رائحة غير عادية أو غير سارة. ولمكافحة هذا ، إليك ثلاث طرق بسيطة يجب اتباعها ".
أوصى الخبراء أنه من الممكن تنظيف الغلابة باستخدام الخل الأبيض أو عصير الليمون أو صودا الخبز لإزالة الترسبات الطبيعية من الغلايات.
الخل الأبيض
وأوضح الخبراء: "ابدأ بملء الغلاية حتى منتصفها بأجزاء متساوية من الخل الأبيض والماء واترك المحلول في الغلاية لمدة ساعة تقريبًا، وسخني الغلاية حتى يبدأ الخليط في الغليان قبل إيقاف تشغيله وتركه يبرد".
بعد ذلك ، أفرغي المحلول واشطف الغلاية جيدًا بالماء ثم اغلي دفعة جديدة من الماء لإزالة بقايا الخل.
يحتوي الخل الأبيض على حمض الأسيتيك الذي يعتبر رائعًا في تكسير كربونات الكالسيوم التي يتكون منها الجيرسكيل.
عصير ليمون
يعمل عصير الليمون بطريقة مماثلة ، لذا ابدأ بضغط عصير من 2 إلى 3 ليمون في الغلاية بالماء.
سخني الغلاية حتى الغليان ثم اتركي عصير الليمون يعمل على الترسبات الكلسية لمدة ساعة تقريبًا ، اعتمادًا على مدى سوء الترسبات الكلسية.
لن يؤدي الليمون إلى تدمير الترسبات الكلسية فحسب ، بل ستضيء أيضًا الجزء الداخلي للغلاية وتوفر رائحة لطيفة.
علاوة على ذلك ، لا يجب أن يضيع سطح الليمون من الخارج ويمكن استخدامه لتنظيف الجزء الخارجي من الغلاية ، أو حتى استخدامه لتنظيف لوح تقطيع خشبي.
صودا الخبز
صودا الخبز هي منتج تنظيف طبيعي آخر يمكن استخدامه في مجموعة متنوعة من الوظائف المختلفة في المنزل ، بما في ذلك تنظيف الغلاية.
وتابع الخبراء: "املأ الغلاية بالماء حتى نصفها ممتلئًا ثم أضف ملعقتين كبيرتين من صودا الخبز إلى الماء، وسخني الغلاية حتى الغليان ثم أطفئي الغلاية واتركيها لمدة 20 إلى 30 دقيقة. أفرغي الغلاية واشطفها جيدًا بالماء ".
الكلمات الدالة : تنظيف ربات البيوت إزالة الترسبات ترسبات الغلايةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الإيرادات والموازنة والعملة.. غياب دعم الخارج يدفع بمحاولات إصلاح الداخل
مع استمرار غياب الدعم الخارجي، عكست التحركات الأخيرة من قبل مؤسسات الشرعية بالعاصمة عدن محاولات للتخفيف من وطأة الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها المناطق المحررة، وتفاقمت مع تفاقم الأزمة المالية الخانقة التي تعاني منها الحكومة.
وتجسدت الأزمة بمظاهر الانهيار المستمر للعملة المحلية أمام العملات الأجنبية، والانهيار كذلك في ملف الخدمات، وخاصة في الكهرباء، بسبب عجز الحكومة عن توفير الوقود مع تفاقم الأزمة المالية التي تعاني منها جراء توقف تصدير النفط منذ أواخر 2022م.
إلا أن تفاقم الأزمة الاقتصادية والمالية جاء مع غياب تام لأي دعم مالي للحكومة من قبل التحالف بقيادة السعودية والإمارات، خلافاً لما كان عليه الحال خلال عامي 2023 - 2024م، وسط حديث عن مطالب مشددة بربط تقديم الدعم بعملية إصلاحات جذرية تقوم بها الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي، للحد من الفساد والعبث، وتحسين أدائها في إدارة المناطق المحررة.
وهو ما يبدو أنه دفع الجانب الرسمي خلال الأيام الماضية إلى اتخاذ عدة خطوات وتحركات كمحاولة نحو معالجة الملف الاقتصادي، والبدء في إصلاح أهم الاختلالات التي تقف خلف مشهد الانهيار الذي تعاني منه المناطق المحررة حالياً.
أبرز هذه التحركات جاءت من قيادة البنك المركزي اليمني، ومحاولاته الواضحة مؤخراً في ضبط السوق المصرفية لوقف الانهيار المتسارع الذي شهدته العملة المحلية خلال الأشهر الماضية، حيث تجاوزت أسعار صرف العملات الأجنبية أرقاماً قياسية.
حيث أصدر محافظ البنك، أحمد غالب المعبقي، خلال أقل من أسبوع، عدداً من قرارات سحب الترخيص عن 30 شركة ومنشأة صرافة بالمناطق المحررة، بعد قراره اللافت وغير المسبوق مطلع الأسبوع الماضي بالتدخل وتحديد سقف محدد لأسعار صرف العملات.
وأثمرت هذه التحركات للبنك تحسناً ملحوظاً في قيمة العملة المحلية، بتراجع أسعار صرف العملات الأجنبية في المناطق المحررة، في حين يعوّل مراقبون على تحسن أكبر إذا بدأت لجنة الاستيراد عملها على الأرض بعد أن تم الكشف عنها قبل نحو أسبوعين، بعقد أول اجتماع لها برئاسة محافظ البنك.
وضمن هذه التحركات، كان لافتاً القرار الذي أصدره رئيس الوزراء، سالم بن بريك، الإثنين الماضي، بتشكيل اللجنة العليا للموازنات العامة للدولة للسنة المالية 2026م، حيث يُعد استمرار عمل حكومات الشرعية منذ 10 سنوات بدون موازنات مالية واحدة من أهم النقاط السلبية في نظر المانحين والداعمين.
كما أن غياب موازنة حكومية يمثل واحداً من أهم أسباب الفشل المالي والاقتصادي لأداء حكومات الشرعية المتعاقبة، ويمثل اليوم واحداً من أهم أسباب الأزمة المتفاقمة، وهو ما أكد عليه محافظ البنك المركزي في آخر تصريح له، الخميس الماضي، حول الوضع الاقتصادي وأسباب انهيار العملة.
>> تشخيص من البرلمان والبنك للأزمة.. غياب موازنة حكومية وفقدان الإيرادات
وإلى جانب غياب الموازنة، تحدث المحافظ في حديثه عن واحد من أهم أسباب الأزمة، ويتمثل في عدم توريد إيرادات الدولة إلى البنك المركزي، وأن أغلبها تُورّد إلى محلات وشركات الصرافة، كاشفاً أن 147 مؤسسة حكومية إيرادية لا تورد إيراداتها إلى البنك.
وعقب أربعة أيام من هذا التصريح الصادم، ترأس عضو مجلس القيادة الرئاسي، ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، اللواء عيدروس الزُبيدي، اجتماعاً بالعاصمة عدن للجنة العليا للموارد السيادية والمحلية، وهو أول اجتماع للجنة منذ نحو عام ونصف، والرابع منذ تشكيلها برئاسة الزُبيدي عقب الإعلان عن مجلس القيادة الرئاسي في أبريل 2022م.
هذه الاجتماعات المحدودة للجنة خلال أكثر من ثلاثة أعوام، تعكس حجم الصعوبة والتعقيدات أمام اللجنة في تحقيق هدفها المتمثل في ضبط الإيرادات الحكومية والمحلية، إلا أن اللجنة تحدثت في اجتماعها الأخير عن وجود خطة تنفيذية لعملها خلال النصف الثاني من العام 2025م، تضمنت "أولويات عاجلة لمعالجة الاختلالات في المؤسسات الإيرادية السيادية، وفي مقدمتها مصلحتا الجمارك والضرائب، وتفعيل الأجهزة الرقابية، وإعادة ترتيب آليات التحصيل، وتوسيع قاعدة الموارد المحلية والسيادية"، وفق ما نشرته وكالة "سبأ" الرسمية.
ورغم غياب الثقة في كل ما يصدر عن الحكومة والشرعية بشكل عام من تحركات وتصريحات تتحدث عن إصلاحات ومعالجات للأزمات، جراء التجارب والأحداث طيلة السنوات الماضية، إلا أن تفاؤلاً حذراً يسود هذه المرة من أن يُسهم غياب الدعم الخارجي، مدفوعاً بتفاقم الغضب الشعبي بالمناطق المحررة، نحو حدوث عملية إصلاح حقيقية في أداء مؤسسات الشرعية.