يلا شوت الآن بث مباشر مباراة لبنان وطاجيكستان اليوم في كأس أمم آسيا
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
يرفع منتخب لبنان شعار الفوز في المواجهة المصيريّة مع طاجيكستان في الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات لحساب المجموعة الأولى في كأس آسيا قطر 2023™، فالفوز وحده يبقي منتخب الأرز في العرس القاري، وأيّة نتيجةٍ أخرى ستجعله خارج البطولة.
يلا شوت الآن بث مباشر مباراة لبنان وطاجيكستان اليومتبدو المعادلة واضحة أمام المنتخب اللبناني عندما يلتقي نظيره الطاجيكي الاثنين على استاد بن حمد في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الأولى لكأس آسيا: تحقيق الفوز وتعزيز آماله بنسبة كبيرة في تحقيق تأهل غير مسبوق إلى الدور الثاني، أو أي نتيجة أخرى والعودة إلى الديار كما فعل في مشاركتيه السابقتين.
ويتطلع منتخب «الأرز» في مشاركته القارية الثالثة بعد نسختي 2000 و2019، إلى بلوغ ثمن النهائي لأول مرة في تاريخه.
واستهل فريق المدرب المونتينيغري ميودراغ رادولوفيتش البطولة بخسارة أمام قطر المضيفة بثلاثية نظيفة في لقاء الافتتاح، ثم تعادل مع نظيره الصيني سلباً.
وضمن المنتخب القطري صدارة المجموعة بعدما جمع ست نقاط كاملة قبل مواجهة نظيره الصيني الثاني (لديه نقطتان)، والطاجيكي ثالثاً بنقطة بفارق الأهداف أمام المنتخب اللبناني الرابع.
وعدّ رادولوفيتش المهمة المقبلة بأنها بسيطة، قائلاً بعد مواجهة الصين: «الخطة سهلة جداً وليست معقدة، الفوز على منتخب طاجيكستان ولا شيء آخر، وبالتأكيد لدي ثقة كبيرة في قدرة فريقنا على التأهل إلى الدور المُقبل».
يمكنك مشاهدة مباراة منتخب لبنان وطاجيكستان عبر الضغط هنا ..
كما يمكنك أيضًا مشاهدة مواجهة منتخب لبنان وطاجيكستان عبر رابط آخر من خلال الضغط هنا ..
وقال في المؤتمر الصحافي عشية المباراة: «سنخوض مباراة حاسمة. المساندة الجماهيرية تعني لنا الكثير. أؤمن بلاعبي فريقي، المباراة ضد الصين رفعت من معنوياتنا».
وعن العقم الهجومي في فريقه، قال: «لم نكن موفقين ضد قطر، حيث صنعنا 5 فرص، وفي المباراة ضد الصين أصبنا العارضة مرتين، نحتاج إلى التوفيق ضد طاجيكستان».
ما القنوات الناقلة لمباراة لبنان وطاجيكستان في كأس آسيا 2023؟تمتلك شبكة قنوات "بي إن سبورتس" الحقوق الحصرية لبث مسابقة كأس آسيا 2023 في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر شاشات التلفزيون. باستثناء المملكة العربية السعودية والإمارات والعراق.
ويمكن من خلال الاشتراك في العرض الخاص ببطولة كأس آسيا متابعة مباريات منتخب لبنان في البطولة ومواجهته مع طاجيكستان عبر باقة قنوات بي إن سبورتس الآسيوية.
وفي السعودية، ستكون المتابعة عبر قنوات SSC المشفرة، بينما في الإمارات من خلال قناة أبوظبي الآسيوية، فيما ستتولى القناة الرابعة العراقية مهمة البث في العراق.
كيف تشاهد البث المباشر لمباراة لبنان وطاجيكستان في كأس آسيا 2023؟لمتابعة مباراة لبنان وطاجيكستان في كأس آسيا 2023 عبر الإنترنت، يمكن الاشتراك في تطبيق "تود" أو خدمة "بي إن كونكت".
أما في السعودية، فإن المتابعة على الإنترنت ممكنة، عبر الاشتراك في خدمة شاهد "VIP"، وفي الإمارات من خلال تطبيق "StarzPlay".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بث مباشر لبنان بث مباشر مباراة لبنان طاجيكستان لبنان لبنان بث مباشر الان يلا شوت طاجیکستان فی منتخب لبنان فی کأس آسیا کأس آسیا 2023 من خلال
إقرأ أيضاً:
«جوجل» تقر بفشل نظام التنبيه الزلزالي الخاص بها خلال زلزال تركيا 2023
أقرت شركة جوجل بأن نظام التنبيه الزلزالي الخاص بها فشل في تحذير الغالبية العظمى من الناس بدقة قبل الزلزال الكارثي الذي ضرب تركيا في فبراير 2023، مما تسبب في مصرع أكثر من 55 ألف شخص وإصابة أكثر من 100 ألف آخرين.
ونقلت شبكة يورونيوز الأخبارية الأوروبية عن بيان المجموعة، أنه على الرغم من إمكانية إصدار تنبيهات عالية المستوى ل 10 ملايين شخص على مسافة 158 كيلومترا من مركز الزلزال، إلا أنه تم إرسال 469 تنبيها فقط قبل الزلزال الأول الذي بلغت شدته 7.8 درجة علي مقياس ريختر، وهو ما يعتبر قصورا خطيرا، لأنه مستوى التنبيه المصمم لإيقاظ المستخدمين النائمين وحثهم على الاحتماء على الفور.
وجاء في بيان جوجل: «إن نحو 500 ألف مستخدم تلقوا إشعار انتبه، وهو أقل خطورة ومخصص فقط للهزات الخفيفة وليس له الأولوية على إعداد عدم الإزعاج بالجهاز».
لقد قلل نظام التحذير من شدة الزلزال، حيث قدر في البداية قوة الهزة بما يتراوح بين 4.5 و4.9 درجة على مقياس القوة في تلك اللحظة وهو ما كان أقل بكثير من القوة الفعلية البالغة 7.8 درجة.
وقال متحدث باسم جوجل: «نحن نواصل تحسين النظام بناء على ما نتعلمه من كل زلزال».
وكشف تحقيق أجرته هيئة الإذاعة البريطانية بي.بي.سي، عقب الكارثة أن المستخدمين الذين تم سؤالهم في المنطقة المتضررة لم يتلقوا تنبيه اتخاذ إجراء الأكثر خطورة قبل الهزات.
وكان هذا التنبيه أكثر أهمية نظرا لوقوع الزلزال في الساعة 4:17 صباحا بالتوقيت المحلي (3:17 صباحا بتوقيت وسط أوروبا)، عندما كان معظم الناس نائمين في المباني التي انهارت في النهاية.
وفي حين زعمت جوجل سابقا أن النظام عمل بشكل جيد، نشرت الشركة الأمريكية في وقت لاحق بحثا في مجلة ساينس أقرت فيه بـ حدود خوارزميات الكشف التي ساهمت في فشل النظام.
كما تم التقليل من شأن الزلزال الكبير الثاني، الذي وقع في وقت لاحق من ذلك اليوم، على الرغم من أنه أثار المزيد من التنبيهات: 8158 تنبيها اتخذ إجراء وحوالي أربعة ملايين تنبيه كن حذرا.
وبعد الحادث، راجعت جوجل خوارزميات الكشف الخاصة بها وأجرت محاكاة للزلزال الأول، ولو كان النظام المحدث مطبقا في ذلك الوقت لكان قد أرسل 10 ملايين تنبيه إضافي من نوع "اتخذ إجراء" و67 مليون إشعار "كن حذرا"، وفقا للمجموعة.
وأكدت «جوجل»، أن جميع أنظمة الإنذار المبكر بالزلازل تواجه التحدي ذاته وهو تكييف الخوارزميات مع الأحداث واسعة النطاق.
ومع ذلك أعرب الخبراء عن مخاوف جدية بشأن التأخر في نشر هذه المعلومات، وقالت إليزابيث ريدي الأستاذة المساعدة في كلية كولورادو للمناجم: «أشعر بالإحباط الشديد لان الأمر استغرق كل هذا الوقت».
وأضافت: «هذا ليس حدثا تافها فقد مات عدد كبير من الاشخاص ولم نر هذا التحذير يتحقق بالطريقة التي كنا نتمناها».
ويعمل نظام التنبيه الزلزالي المتاح في 98 دولة، بشكل مستقل عن الحكومات الوطنية وتديره جوجل مباشرة. ويرصد النظام الهزات الارضية بناء على حركة هواتف أندرويد الذكية، التي تمثل أكثر من 70% من اجهزة الهواتف المحمولة في تركيا.
وأكدت «جوجل»، أن نظام التنبيه الزلزالي يهدف إلى تكملة أنظمة الإنذار الوطنية، وليس استبدالها. ومع ذلك، يخشى العلماء من اعتماد بعض الدول بشكل مفرط على هذه التقنية.
وفي هذا الصدد، تساءل هارولد توبين مدير شبكة الزلازل في شمال غرب المحيط الهادئ عما اذا كانت بعض الدول ستجري حساباتها بنفس الطريقة التي تجريها جوجل بالفعل، حتى لا نضطر إلى ذلك.
وأضاف: «أعتقد أنه من الضروري للغاية أن نتمتع بدرجة عالية من الشفافية حول كيفية عمل هذه التقنية».
ومنذ ذلك الحين، سألت هيئة الاذاعة البريطانية بي.بي.سي، جوجل عن أداء نظام التنبيه الزلزالي خلال زلزال ميانمار الذى وقع العام الحالي 2025، لكنها لم تتلق ردا بعد.
اقرأ أيضاًكارثة رقمية.. تقارير: تسريب 16 مليار كلمة مرور من فيسبوك وجوجل وأبل
جوجل تواجه أزمة جديدة بسبب غرامة مكافحة الاحتكار الأوروبي
الذكاء الاصطناعي يهدد عرش «جوجل».. هل انتهى عصر محركات البحث التقليدية؟