7000 مستفيد من الرعاية المنزلية الصحية في مجمع إرادة بالدمام خلال 12 شهر
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
بلغ عدد المستفيدين من الرعاية الصحية المنزلية في مجمع إرادة والصحة النفسية بالدمام، أحد مكونات تجمع الشرقية الصحي لتقديم الرعاية المتخصصة والمناسبة لهم وفقاً لرحلتهم العلاجية، 7,297 مستفيداً، خلال عام 2023م.المستفيدين من مختلف الخدماتفيما بلغ عدد المستفيدين من خدمات إعادة التأهيل المجمع 21,883 مستفيداً، حيث تستهدف خدمات إعادة التأهيل المستفيدين المتعافين من الإدمان، والتي تهتم في تأهيلهم للعودة للمجتمع والانخراط فيه بأفضل الأساليب والممارسات؛ ليتمكن المستفيد من ممارسة حياته الطبيعية بعد التعافي.
كما بلغ إجمالي عدد المستفيدين من عيادات علم النفس الإكلينيكي خلال العام 35,700 مستفيداً، حيث تعمل عيادات علم النفس الإكلينيكي على خدمة المستفيدين من خلال تقديم الرعاية النفسية المتخصصة لهم، ورسم رحلة علاجية مناسبة لكل مستفيد بحسب الأعراض النفسية والجسمانية، كما توفر العلاج النفسي السلوكي والدوائي بما يناسب حاجة كل حالة.
أخبار متعلقة "Tik Tok" كشف جريمته.. ضبط مقيم يدير متجرًا إلكترونياً مخالفاًوزير الخارجية يشارك باجتماع مجلس الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي80 متحدث و7 جلسات خلال لقاء جمعية الصيدلية السعودية في الرياضوبلغ عدد المرضى المنومين في المجمع 3,685 مريضاً، فيما بلغ عدد المستفيدين من العيادات الخارجية 43,633 مستفيداً، بالإضافة لعدد 21,275 مستفيداً من أقسام الطوارئ.تقديم الرعاية بمجال علاج الإدمانالجدير بالذكر يتميز مجمع إرادة والصحة النفسية بتقديم رعاية صحية متخصصة في مجال علاج الإدمان والصحة النفسية والسلوكية، إضافةً لاختصاصه برعاية المتعافين بعد الإدمان من خلال خدمات إعادة التأهيل، ويعمل الكادر الصحي المتخصص في المجمع على تقديم كل تلك الخدمات باحترافية للذكور والإناث على حدٍ سواء.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الرعاية الصحية المنزلية تجمع الشرقية الصحي عدد المستفیدین من بلغ عدد
إقرأ أيضاً:
بسبب سياسات ترامب.. الأمريكيون يستعدون لارتفاع حاد في تكاليف الرعاية الصحية
كشفت القاهرة الإخبارية، أنه من المرجح أن يرتفع الدين الطبي بالنسبة للعديد من الأمريكيين العام المقبل، مع توقع زيادة تكاليف الرعاية الصحية والتأمين على مستوى البلاد، إلى جانب ارتفاع عدد الذين سيفقدون الوصول إلى التأمين الصحي؛ بسبب سياسات إدارة ترامب المختلفة.
وقال نيل ماهوني، مدير معهد ستانفورد لأبحاث السياسة الاقتصادية وأستاذ الاقتصاد في جامعة ستانفورد، لمجلة "نيوزويك": "سوف يواجه الأمريكيون أعباء ديون طبية أعلى في العام المقبل".
وأضاف "ماهوني" أنه "قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين لديهم تأمين إلى الديون إذا كانت خصوماتهم مرتفعة بشكل خاص، وقد يرى بعض المرضى، مثل مرضى السرطان أو ذوي الإعاقة، ديونهم الطبية تتراكم بمرور الوقت".
وتختلف التقديرات بشأن انتشار الديون الطبية في البلاد؛ فقد وجد تحليل أجراه مكتب الإحصاء أن 15% من الأسر كانت مدينة بديون طبية في عام 2021، في حين وجدت منظمة أبحاث الصحة KFF أن 41% من البالغين كان عليهم ديون رعاية صحية في عام 2022 باستخدام تعريف أوسع يشمل ديون الرعاية الصحية على بطاقات الائتمان أو المستحقة لأفراد الأسرة.
في حين أنه من الصعب تحديد العدد الدقيق للأمريكيين الذين لديهم ديون طبية في البلاد، فإن هناك قدرًا أكبر من الوضوح في التوقعات بأن العدد سوف يرتفع في العام المقبل.
ومن المتوقع أن يكون العامل الرئيسي في ارتفاع الديون الطبية في عام 2026 هو التغييرات التي طرأت على خطط برنامجMedicaid وقانون الرعاية الميسرة(ACA) الفيدرالي بسبب بعض سياسات إدارة ترامب.
وكجزء من "مشروع القانون الكبير الجميل"، سيكون هناك تخفيضات بقيمة تريليون دولار في برنامجMedicaid، والذي توقّع مكتب الميزانية في الكونغرس (CBO) أنه سيؤدي إلى إبعاد الملايين عن البرنامج، إلى جانب متطلبات العمل للأهلية ما لم يتم الإعفاء، وهو ما حذر منه كثيرون، والذي سيدفع المزيد من الأمريكيين إلى خارج البرنامج، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى العبء الإداري.
ولم تتخذ إدارة ترامب أي إجراء لتجديد سياسة الرئيس السابق باراك أوباما بشأن تعزيز الاعتمادات الضريبية التي أتاحت للأمريكيين من ذوي الدخل المنخفض الوصول إلى خطط الشراء في سوق قانون الرعاية الميسرة، مما يعني أنها من المقرر أن تنتهي في نهاية هذا العام.
ونتيجة لهذا، من المتوقع أن ترتفع الزيادات الوطنية المتوسطة لخطط قانون الرعاية الميسرة بنحو 20%، ومن المرجح أن يكون العاملون في الشركات الصغيرة والمتقاعدون والطلاب هم الأكثر تضررًا.
وفي الوقت نفسه، من المتوقع أيضًا أن تشهد خطط الرعاية الصحية لأصحاب العمل زيادة متوسطة تتجاوز 6% في التكلفة العام المقبل.
وقال ماهوني إن التخفيضات في برنامج الرعاية الطبية وخسارة الاعتمادات الضريبية المعززة التي يوفرها قانون الرعاية الميسرة "ستؤدي إلى إخراج ما يصل إلى 15 مليون شخص من التأمين"، وهو ما سيؤدي إلى ارتفاع المبالغ المستقطعة والتأمين المشترك، وفي نهاية المطاف "الضغط على أولئك الذين يتمسكون بالتغطية التأمينية".
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟