..صنعاء: حفل تخرج لطلاب من جامعة صنعاء يتحول إلى مأساة ووفاة ثلاثة أشخاص
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صنعاء حفل تخرج لطلاب من جامعة صنعاء يتحول إلى مأساة ووفاة ثلاثة أشخاص، أحداث اليوم .صنعاء حفل تخرج لطلاب من جامعة صنعاء يتحول إلى مأساة ووفاة ثلاثة أشخاصمتابعات تحول حفل تخرج لطلاب من جامعة صنعاء، .،بحسب ما نشر موقع احداث اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات .
أحداث اليوم : #...صنعاء: حفل تخرج لطلاب من جامعة صنعاء يتحول إلى مأساة ووفاة ثلاثة أشخاص
متابعات: تحول حفل تخرج لطلاب من جامعة صنعاء، إلى مأساة بعد وفاة ثلاثة أشخاص كانوا في طريقهم إلى قاعة الاحتفال. وقالت مصادر محلية، إن ثلاثة من طلاب كلية التجارة في جامعة صنعاء، تعرضوا لحادث مروري مروع، أودى بحياتهم بينما كانوا في الطريق إلى حفل التخرج. فيما ذكرت مصادر طلابية أخرى ، أن المتوفين، ليسوا طلابًا إنما كانوا ضيوفا لدى أحد الخريجين، وثلاثتهم من أسرة "القباطي"، المنحدرة من محافظة تعز. وتداول ناشطون مقطعًا مرئيًا من افتتاحية الحفل، وصورة للضحايا الثلاثة، بعد تعرضهم لحادث مروري، كانوا على متن دراجة نارية، قبل أن تصطدم بحافلة صغيرة (باص)، بأحد شوارع أمانة العاصمة صنعاء. ـــــــــــ
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجنجويد تجد أكثرهم كذبا او كراهية للمواطن كانوا مسئولين في المؤتمر الوطني
طبعا انا شخصيا ما عندي مشكلة تكون مؤتمر وطني او شيوعي او تنتمي لأي تنظيم سياسي …
لكن اكتر حاجة لاحظت ليها و بلقاها مكررة ، بأن معظم من يثيرون خطاب الكراهية او يحاولون إقصاء الاسلاميين من الساحة السياسية ، معظمهم كانوا أعضاء في المؤتمر الوطني و استفادوا منه بصورة او بأخرى .
الأمر ما متوقف على عزام دا بس ، هناك العشرات في التنظيمات المختلفة ، حتى الجنجويد تجد أكثرهم كذبا او كراهية للمواطن كانوا مسئولين في المؤتمر الوطني ناس علي مجوك و حافظ كبير و غيرهم و غيرهم ….
زمان في الجنوب بعد اتفاقية السلام اي عسكري داير يبتز تاجر سوداني بيلصق ليه تهمة انه مؤتمر وطني . في حالة عدم الاستجابة لمطالب الابتزاز المادية يمكن يصل الأمر للتعذيب او حتى القتل …
كان التجار يعانون من الاتهام و التنكيل من قبل الجنوبيين الذين عاشوا في الشمال وعادوا للجنوب اكثر ممن كان في الغابة، او يعيش في يوغندا و نيروبي ايام الحرب …
هؤلاء كانو يحاولون إثبات ولاءهم للحركة الشعبية بكراهية الشماليين و التنكيل بهم . يفعلون ذلك لينفوا عن انفسهم صفة (معرص جلابة) ، فقد كان معظم الجنوبيين الذين عادوا من السودان او إنضموا للحركة الشعبية بعد اتفاقية نيفاشا كانوا يوصمون بتلك الصفة المهينة. لذا كانت وسيلتهم و حيطتهم القصيرة في إظهار انهم ليسوا معرصين جلابة هو التنكيل بالجلابة، او من يوصمون بأنهم جلابة ، فقد كان كل سوداني وقتها في الجنوب هو جلابي و مندكورو ….
لذا لا استغرب ابدا من مواقف ناس عزام و علي مجوك و كمال عمر و غيرهم و غيرهم، و غيرهم ممن كانوا مؤتمروطني او شعبي ، الشعبين المنتقلين للطرف الآخر ديل كراهيتهم لاخوانهم اسوا ممن كانوا مؤتمر وطني .
سالم الامين
بالتعاون مع الملحن أحمد زعيم.. آدم البنا يطرح أغنية بتاع الصبر