سوداني يرزق بمولود جديد ويطلق عليه اسم “نائل”
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن سوداني يرزق بمولود جديد ويطلق عليه اسم “نائل”، رزق الدولي الجزائري العربي هلال سوداني، لاعب نادي ماريبور السلوفيني، بمولود جديد، أطلق عليه اسم 8220;نائل 8221;.ونشر يوداني، اليوم .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سوداني يرزق بمولود جديد ويطلق عليه اسم “نائل”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رزق الدولي الجزائري العربي هلال سوداني، لاعب نادي ماريبور السلوفيني، بمولود جديد، أطلق عليه اسم “نائل”.
ونشر يوداني، اليوم اللإثنين،تغريدة عبر حسابه الرسمي على “تيوتر” أعلن من خلالها استقباله مولوده الجديد الذي سماه “نائل”
كما عبر ابن مدينة الشلف عن سعادته بها المولود الجديد، من قائلا: “الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات رزقنا الله بمولود، اسأل الله أن يبارك لنا فيه وينبته نباتا حسنا، وأن يجعله من عباده الصالحين”.
قال تعالى (يهب لمن يشاء اناثا ويهب لمن يشاء الذكور) الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات رزقنا الله بمولود.اسأل الله ان يبارك لنا فيه وينبته نباتا حسنا و ان يجعله من عباده الصالحين 16-07-2023 نائل pic.twitter.com/ZkUvyLlxOp
— Hillal Soudani (@Hillal_Soudani) July 17, 2023
سوداني يرزق بمولود جديد ويطلق عليه اسم “نائل” النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طبيب سوداني: نجوت من الفاشر وأعتني الآن بالنازحين مثلي
سلّط مقال نشرته مجلة نيوزويك الأميركية الضوء على تجربة الطبيب السوداني الأميركي محمد إبراهيم محمد، الذي اضطر لمغادرة مدينة الفاشر في إقليم دارفور بعد تعرض أسرته ومدينته لقصف عسكري شديد من قوات الدعم السريع، مما جعل تقديم الرعاية الصحية أمرا شبه مستحيل.
وأكد محمد إبراهيم أنه لم يغادر مقر عمله في المستشفى السعودي حتى بعد أن نزحت عائلته، وظل ملتزما بمهنته رغم المخاطر، وقال "لم أستطع أن أترك المرضى -شعبي- دون رعاية. هذه المدينة لم تكن مجرد مكان عملي، لقد كانت بيتي طوال 28 عاما".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفتان غربيتان: بعد عام من سقوط الأسد لم تتكشف كل فظائعهlist 2 of 2إندبندنت: المسيرّات الأوكرانية تجبر الأسطول الروسي على التراجعend of listوأوضح أن الوضع في المستشفى تدهور بشكل مأساوي بحلول يوليو/تموز الماضي بسبب هجمات الدعم السريع المتكررة، حيث فقد المستشفى 70% من كوادره الطبية، وبقي 11 طبيبا فقط لخدمة 260 ألف نسمة، نصفهم أطفال.
وأشار الطبيب إلى صعوبة تقديم الرعاية الطبية في ظل الحرب، مضيفا "عملنا بلا كلل لساعات طويلة متواصلة، وإمداداتنا على وشك النفاد. كنا نستخدم المعدات الواقية مثل القفازات فقط للعمليات الجراحية، والمناديل لتضميد الجروح العادية".
وتطرّق المقال إلى سقوط الفاشر في أيدي قوات الدعم السريع في أكتوبر/تشرين الأول، حين حل الخوف على الجميع وبدؤوا بالركض "في جميع الاتجاهات" بحثا عن مأوى أو ملاذ آمن دون طائل.
وفي طريقه إلى خارج المدينة، شاهد الطبيب الناس يركضون عائدين والرعب على وجوههم، بعد أن تبين أن قوات الدعم السريع كانت تطلق النار على كل من يحاول الهرب.
واضطر محمد حينها للمغادرة ضمن مجموعة صغيرة تضم نحو 200 شخص في رحلة شهد خلالها سقوط العديد من القتلى أمام عينيه، ولم ينجُ منها كثير من الذين كانوا برفقته.
واستغرق قطع كيلومتر واحد في جنح الظلام 6 ساعات كاملة للوصول إلى ضواحي المدينة، حيث تقدّمت المجموعات في صمت مطبق، أحيانا زحفا على بطونهم لتجنب اكتشافهم، قبل أن ينفصلوا ويتفرقوا في طرق متباعدة مع حلول الفجر.
ورغم هذه الاحتياطات، وقع الكاتب في قبضة مقاتلي قوات الدعم السريع على الطريق، وقضى يومين عصيبين في الأسر، حتى تمكنت عائلته من دفع فدية لإطلاق سراحه.
إعلانوبعد وصوله إلى بر الأمان في مدينة طويلة، اطمأن الطبيب قليلا لرؤية وجوه زملائه من جمعية الأطباء السودانيين الأميركيين، وانضم مباشرة إلى عيادات الجمعية المتنقلة لتقديم الرعاية للنازحين الجدد الذين يعانون من الجوع والأمراض والإصابات.
وشدد محمد في نهاية مقاله على أن الحرب "أخذت مستشفاه ومدينته، لكنها لم تأخذ طموحه وأهدافه".