برنامج "تمهير" لرفع كفاءة 39 قيادة تنفيذية بالشئون الصحية بكفرالشيخ
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
تابع محافظ كفرالشيخ اللواء جمال نور الدين، و عمرو البشبيشى، نائب المحافظ ، اليوم الثلاثاء، برنامج تمهير ورفع الكفاءة الإدارية والمهارية للعاملين بمديرية الشئون الصحية بكفرالشيخ، الذي عقد بمركز استدامة للتدريب والتطوير بديوان عام المحافظة، بمشاركة عماد الدين شعلان، المشرف العام على المراكز التكنولوجية ومدرب معتمد بمركز استدامه، وكريم السماحى، مدير مركز استدامة للتدريب والتطوير.
يقدم البرنامج على مدار 4 أيام تدريبية من الأحد 21 حتى الأربعاء 24 يناير 2024، ويستفيد منه 39 من القيادات التنفيذية بمديرية الشئون الصحية بالمحافظة ويشمل محاور " الأمن القومي، والانتماء الوظيفي، والتواصل الفعال في بيئة العمل، الإصلاح الإداري، وإدارة التغيير، التميز في خدمة العملاء، وأخيراً الحوكمة والمتابعة الداخلية للمنظومة الصحية.
أكد المحافظ أن البرنامج يستهدف رفع الكفاءة المهنية والإدارية للسادة مديري الإدارات الصحية ومديري المستشفيات بالمحافظة وذلك ضمن برامج استدامة المخططة لرفع كفاءة الجهاز الإداري بالمحافظة، في ضوء سد الاحتياجات التدريبية لتلك الفئة المستهدفة ووفق التنسيق المشترك مع وكيل وزارة الصحة بالمحافظة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأمن القومي
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية: قرار الأمم المتحدة بشأن غزة خطوة رمزية تفتقر إلى آلية تنفيذية
الثورة نت/وكالات رحبت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم السبت، بالقرار الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم أمس الجمعة، والذي يدعو العدو الإسرائيلي إلى تطبيق قرار محكمة العدل الدولية وفتح المعابر لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة. واعتبرت الجبهة الشعبية في بيان أن القرار رغم أهميته السياسية والمعنوية، يبقى خطوة رمزية يفتقر إلى آلية تنفيذ تُلزم العدو الإسرائيلي أو توقف حرب الإبادة والتجويع المستمرة. وشددت على أن الشعب الفلسطيني يحتاج إلى قرارات دولية تحت الفصل السابع تُفرض بالقوة لضمان وصول المساعدات، منوهةً بأن تصويت 139 دولة لصالح القرار يؤكد العزلة الدولية المتزايدة للعدو الصهيوني. وأكدت البيان أن “تصويت الإدارة الأمريكية ضد القرار يضعها في موقع الشريك المباشر في حرب الإبادة والتجويع بحق شعبنا، ويؤكد انحيازها المطلق للعدو الإسرائيلي”. وأضافت أن “وصف الخارجية الأمريكية للقرار بأنه غير جاد ومنحاز ضد إسرائيل يُشكّل غطاءً سياسياً وقانونياً للعدو للتنصل من التزاماته، ويكرّس دور واشنطن في منع إدخال المساعدات واستخدام التجويع كسلاح حرب”. ورحبت الجبهة الشعبية ايضاً بتأكيد القرار على “أن وكالة الأونروا هي جهة لا غنى عنها في تقديم المساعدات للشعب الفلسطيني”. كما أدانت الجبهة بشدة “الموقف الأمريكي الذي يواصل شيطنة وكالة الاونروا والعمل على تضييق عملها، في محاولة بائسة للتغطية على جرائم التجويع الصهيونية وتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين”. وطالبت الجبهة الشعبية “المجتمع الدولي والدول التي صوتت لصالح القرار إلى ترجمة موقفها إلى أفعال ضاغطة وملموسة فوراً، ودعم وكالة الأونروا سياسياً ومالياً، والعمل على محاسبة العدو الإسرائيلي على جرائم التجويع والإبادة”. كما طالبت بالزام “الولايات المتحدة الكف عن دعمها غير المشروط الذي يمثل العائق الأكبر أمام تنفيذ أي قرار دولي عادل ضد العدو الإسرائيلي”.