أمريكا والسويد تبحثان شراكتهما الوثيقة بشأن مجموعة من التحديات العالمية
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
بحثت الولايات المتحدة والسويد، تعاونهما الثنائي المتنامي في التقنيات الناشئة والشراكة الوثيقة بشأن مجموعة من التحديات العالمية المشتركة.
جاء ذلك، حسب ما نشره البيت الأبيض في بيان عبر موقعه الإلكتروني، اليوم الأربعاء، خلال لقاء مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان ونظيره السويدي هنريك لاندرهولم.
وشدد سوليفان على دعم الولايات المتحدة القوي لانضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي في أقرب وقت ممكن.
وأكد سوليفان ولاندرهولم التزامهما بمواصلة دعم أوكرانيا وهي تدافع عن نفسها من التدخل العسكري الروسي.
كما ناقشا الهجمات الحوثية المستمرة ضد السفن التجارية والبحرية، بالإضافة إلى أهمية زيادة المساعدات الإنسانية وحماية المدنيين في غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الولايات المتحدة السويد جيك سوليفان
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تعتقل إيرانيًا بتهمة انتهاك العقوبات
قالت وزارة العدل الأمريكية إن رجلاً إيرانياً مقيماً دائماً في الولايات المتحدة اعتُقل في لوس أنجلوس بتهمة تصدير "إلكترونيات متطورة" من الولايات المتحدة إلى إيران، منتهكاً بذلك عقوبات واشنطن.
تم القبض على بهرام محمد أوستوفاري (66 عاما) من سانتا مونيكا وطهران بعد ظهر يوم الخميس لدى وصوله إلى مطار لوس أنجلوس الدولي بتهمة تصدير معدات إشارات السكك الحديدية والاتصالات بشكل غير قانوني إلى إيران.
وبحسب لائحة الاتهام، فإن أوستوفاري هو مؤسس ومدير تنفيذي لشركة هندسية مقرها طهران قامت بتوريد أنظمة الإشارات والاتصالات للحكومة الإيرانية، بما في ذلك مشاريع السكك الحديدية للجمهورية الإيرانية.
وجاء في إعلان وزارة العدل يوم الجمعة: "منذ مايو 2018 على الأقل حتى يوليو 2025، حصل أوستوفاري وشركاؤه على معالجات كمبيوتر متطورة ومعدات إشارات للسكك الحديدية وإلكترونيات ومكونات إلكترونية أخرى وشحنوها إلى شركة الى إيران".
وتزعم لائحة الاتهام أن أوستوفاري واصل الصادرات غير القانونية حتى بعد أن أصبح مقيمًا دائمًا قانونيًا في الولايات المتحدة في مايو 2020، وأنه كان على علم بالعقوبات التي فرضتها واشنطن على طهران.
حسب ما جاء في الإعلان “كان أوستوفاري على علم بالعقوبات الأمريكية ضد إيران، وذكرها في رسائل بريد إلكتروني إلى المتآمرين ووجه أحد المتآمرين بتقديم معلومات كاذبة إلى مسؤول مراقبة الصادرات الفيدرالية بشأن الاستخدام النهائي للسلع ذات المنشأ الأمريكي التي شحنوها إلى الشركة إيران”.