84859 إجمالي تراكمي للمؤمن عليهم المدنيين النشطين
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
كشفت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، عن عدد من الإحصائيات العامة لكل من المؤمن عليهم والمتقاعدين المدنيين حتى31 ديسمبر الماضي وفق البيانات المستخرجة في 17 يناير الجاري.
وبلغ المؤمن عليهم الجدد في 31 ديسمبر، وفق ما نشرته الهيئة على حساباتها الرسمية وعلى موقع الالكتروني، من الذكور 69 من بينهم 56 حكومي و13 غير حكومي، ومن الاناث 92 من بينهم 78 حكومي و14 غير حكومي، بإجمالي 161 من بينهم 134 حكومي و27 غير حكومي.
أما الإجمالي التراكمي للمؤمن عليهم المدنيين النشطين كما في 31 ديسمبر، فقد بلغ من الذكور 35620 من بينهم 27591 حكومي و8029 غير حكومي، حيث بلغت نسبة التطور الشهري 0.53 %، ومن الإناث 49239 من بينهم 43407 حكومي و5832 غير حكومي بنسبة تطور بلغت 0.45 %، ليصل الإجمالي إلى 84859 من بينهم 70998 حكومي و13861 غير حكومي بنسبة تطور 0.48 %، وقد تم حساب نسبة التطور عن الشهر السابق نوفمبر 2023.
وفي توزيع المؤمن عليهم المدنيين النشطين حسب قطاع العمل حتى 31 ديسمبر، بلغ الحكومي 84 % وغير الحكومي 16 %، أما نسبة الذكور فقد بلغت 42 % وبلغت نسبة الاناث 58 %.
أما المتقاعدون الجدد خلال ديسمبر، فبلغ إجماليهم من الذكور 26 من بينهم 22 حكومي و4 غير حكومي، ومن الاناث 11 من بينهم 10 حكومي و1 غير حكومي، بإجمالي 37.
وأوضحت الهيئة أن الإجمالي التراكمي للمتقاعدين المدنيين في 31 ديسمبر، بلغ 18154 من بينهم 9038 من الذكور و9116 من الإناث.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر المتقاعدين المدنيين الهيئة العامة للتقاعد غیر حکومی من الذکور من بینهم
إقرأ أيضاً:
منظمة اللاجئين الدولية تعرب قلقها الشديد على المدنيين في شمال دارفور
أعربت منظمة اللاجئين الدولية عن قلقها البالغ إزاء الهجمات على المدنيين والنزوح الجماعي في شمال دارفور باقليم دارفور أقصى غرب السودان.
التغيير ـــ وكالات
وأفاد شركاء منظمة اللاجئين الدولية على الحدود التشادية السودانية بفرار آلاف المدنيين من العنف على أيدي قوات الدعم السريع، ليصلوا في ظروف قاسية تُهدد حياتهم.
وتفتقر المنظمات الإنسانية، التي تعاني أصلاً من ضغوط جراء عامين من الحرب الأهلية، إلى الموارد اللازمة للاستجابة المناسبة.
ووصفت إحدى العاملات في المجال الإنساني على الحدود السودانية التشادية بحسب بيان منسوب لمدير منظمة اللاجئين الدولية لأفريقيا وآسيا والشرق الأوسط، دانيال ب. سوليفان، منشور على المنصة الرسمية لمنظمة اللاجئين الدولية، وصفت الأزمة بأنها من بين أسوأ الأزمات التي شهدتها في مسيرتها المهنية، وأنه يجب على قوات الدعم السريع وقف هجماتها، ويجب على إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والشركاء الإقليميين اتخاذ إجراءات عاجلة لدرء الأسوأ.
وخلال الفترة القريبة الماضية شنت قوات الدعم السريع هجمات على الفاشر – آخر منطقة تسيطر عليها القوات المسلحة السودانية وحلفاؤها في دارفور – والمناطق المحيطة بها، بما في ذلك مخيمي أبو شوك وزمزم للنازحين. وقد قُتل مئات المدنيين ونزح مئات الآلاف وسط تقارير عن هجمات واسعة النطاق بدوافع عرقية، بما في ذلك العنف الجنسي.
ويصل الآلاف إلى حدود السودان مع تشاد، وقد سافر الكثير منهم لمدة 15 إلى 20 يومًا بعد نزوحهم المتكرر، فيما لقي العديد من الأشخاص حتفهم على طول الطريق، إما بسبب العطش أو قتلهم على يد المسلحين بعد انفصالهم عن مجموعات أكبر.
يذكر أن وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية تواجه نقصًا حادًا في الإمدادات الأساسية، بما في ذلك الغذاء والماء والأدوية والأغطية البلاستيكية اللازمة للمساعدة.
و كان لتجميد إدارة ترامب للمساعدات أثرٌ مدمرٌ بالفعل على اللاجئين السودانيين في تشاد. ويكافح هؤلاء اللاجئون حالياً للحصول على الغذاء والماء والرعاية الصحية الأساسية. ومع فرار موجة جديدة من اللاجئين من القتال، ترى منظمة اللاجئين الدولية أنه يتعين على دولة تشاد فتح حدودها، و على إدارة ترامب التراجع عن مسارها فورًا، والعمل، إلى جانب الجهات المانحة الأخرى، على زيادة المساعدات الإنسانية إلى تشاد وداخل دارفور لإنقاذ الأرواح.
يأتي القتال الأخير في ظل فظائع في مناطق أخرى من السودان، بما في ذلك عمليات قتل خارج نطاق القضاء على يد كل من قوات الدعم السريع والقوات المسلحة السودانية في الخرطوم، وقتل المدنيين على يد قوات الدعم السريع في غرب كردفان.
ونوهت المنظمة الدولية على أن هناك حاجة ماسة لقيادة دبلوماسية عاجلة من الولايات المتحدة والشركاء الإقليميين للضغط على قوات الدعم السريع والقوات المسلحة السودانية لوقف هجماتها على المناطق المدنية والسماح بوصول المساعدات الإنسانية. كما يجب على الجهات الخارجية، وخاصة الإمارات العربية المتحدة، التي تدعم قوات الدعم السريع بالسلاح والدعم الدبلوماسي، أن تستخدم نفوذها المادي لوقف هذه الفظائع.
الوسومالمدنيين دانيال ب. سوليفان شمال دارفور قلق شديد قوات الدعم السريع منظمة اللاجئين الدولية منظمة اللاجئين الدولية لأفريقيا وآسيا والشرق الأوسط