تشحيم ومراجعة سيارات رونو بأسعار خرافية
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
كشف يانيس لوناس مسؤول علامة موتريو أن عملية تشحيم ومراجعة سيارات رونو ديزل ستكون ابتداءا من 5200 دينار و3800 دينار بالنسبة للسيارات المجهزة بمحركات البنزين.
وأفاد ذات المتحدث خلال الندوة الصحفية التي نشطها اليوم الخميس أنه سيتم إعتماد هذه الأسعار إبتداءا من تاريخ 4 فيفري 2024.
وحسب ذات المسؤول تمر عملية موافقة قطع غيار السيارات قبل اعتمادها من طرف موتريو الجزائر عبر عدة مراحل وهذا لضمان الكفاءة والجودة.
وكشف يانيس لوناس أنه يتم حاليا تطوير باقة من قطع غيار السيارات 100% جزائرية موافقة لمعايير رونو داسيا.
وحسب تصريح المسؤول خلال الإطلاق الرسمي لشركة motrio algeria التابعة لمجموعة Renault. فإن الشركاء الجزائريين للعلامة هم كل من Fabcom dedax Total.
وخصصت الشركة ميزانية قدرها 2 مليار دينار -يضيف المتحدث- لتوفير قطع غيار أقل تكلفة وتطوير شبكة إصلاح السيارات. مشيرا إلى أن متوسط عمر سيارات داسيا رينو في الجزائر هو 8 سنوات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عقوبات أمريكية جديدة على كوريا الشمالية.. وترامب يلوّح بإحياء المفاوضات
أكد مسؤول في البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يزال منفتحًا على إعادة التواصل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، بهدف الوصول إلى كوريا شمالية منزوعة السلاح النووي بالكامل، رغم اتخاذ واشنطن مؤخرًا إجراءات صارمة ضد بيونغيانغ.
وجاءت تصريحات المسؤول الأميركي في رد على سؤال حول ما إذا كانت العقوبات ضد كوريا الشمالية تعني انتهاء المسار الدبلوماسي، لافتًا إلى أن “ترامب يحتفظ بنفس الأهداف التي سعى إليها خلال ولايته الأولى”، حين عقد ثلاث قمم تاريخية مع كيم أعقبتها فترات من الهدوء النسبي في شبه الجزيرة الكورية.
وكانت إدارة ترامب قد أعلنت، الخميس، سلسلة من الخطوات لتقويض قدرة كوريا الشمالية على تمويل برامجها النووية والصاروخية، شملت فرض عقوبات على شركة تجارية وتقديم مكافآت مالية مقابل معلومات عن سبعة مواطنين كوريين شماليين يشتبه في تورطهم بمخططات مالية غير مشروعة.
وقال المسؤول، في تصريح لوكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية، إن تلك اللقاءات التي جرت في سنغافورة (2018)، وهانوي (2019)، وبانمونجوم (2019)، “حققت أول اتفاق على مستوى القادة بشأن نزع السلاح النووي”، مشيرًا إلى أن ترامب “لا يزال يعتبر الدبلوماسية ممكنة”.
وفي الشهر الماضي، صرّح ترامب بأنه “سيحل الصراع” إذا نشب مع كوريا الشمالية، في إشارة اعتُبرت تلميحًا لاستعداده لاستئناف الحوار مع كيم.