تفاصيل وظائف الأوقاف 2024.. اعرف التخصصات وموعد التقديم
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
يبحث الكثير من الراغبين في الحصول على وظائف جديدة، عن شروط وظائف الأوقاف 2024، ومعرفة التخصصات المطلوبة وموعد التقديم بها، إذ تتيح «الأوقاف» 2000 فرصة عمل للخطباء والأئمة والعمال، فيما تضمن إعلان الوظائف مفاجأة النزول بالسن والتقدير بحسب ما أكدته الوزارة،
وظائف الأوقاف 2024وكشف الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، عن تفاصيل وشروط وظائف الأوقاف 2024، والتخصصات المطلوبة وموعد التقديم، قائلة عبر حسابه الرسمي على موقع «فيس بوك»: «فرصة لخطباء المكافأة الراغبين في التعيين، باب التقدم في مسابقة الأئمة مفتوح لكل خطباء المكافاة من خريجي الكليات الشرعية والعربية بالأزهر الشريف حتى سن 40 عاما، جميع التقديرات بما فيها تقدير مقبول».
وكشف مفتي الجمهورية، أنَّه لأول مرة يكون السن حتى 40 عاما، ضمن الإعلان عن مسابقة جديدة بالأوقاف من خلال الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة الأسبوع القادم، وذلك لعدد من فرص الوظائف البالغ عددها «1000 إمام و1000 عامل»، مضيفًا أنها كذلك المرة الأولى التي يفتح فيها باب التقديم على وظائف الأوقاف 2024 لتقدير «مقبول».
وأوضح الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، أن رابط التقديم على وظائف الأوقاف 2024، سيكون متاح خلال الأسبوع المقبل.
الأوراق المطلوبة لوظائف الأوقاف 2024وللتقديم على وظائف الأوقاف 2024، هناك بعض الأوراق المطلوبة، وهى كالتالي:
- صورة بطاقة الرقم القومي.
- صورة المؤهل الدراسي.
- صورة شخصية حديثة.
- شهادة بطاقة الخدمات المتكاملة في حالة الإعاقة.
- صورة من شهادة الخدمة العسكرية أو الإعفاء منها.
ـ صورة من صحيفة الحالة الجنائية سارية وموجهة للجهاز المركزي للتنظيم والإدارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف الأوقاف 2024 وظائف الأوقاف الأوقاف المفتي وظائف الأوقاف 2024
إقرأ أيضاً:
خدم العلم وأهله | مفتي الجمهورية ينعى ثروت مهنا أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر
ينعى فضيلة أ.د..نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، فضيلةَ العالم الجليل الأستاذ الدكتور ثروت مهنا، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعلم والعطاء.
ويؤكد فضيلة مفتي الجمهورية أن الراحل ـرحمه الله— كان عالمًا جليلًا، متضلِّعًا في علوم العقيدة والفلسفة، جامعًا بين دقة النظر، ورحابة الفكر، وعمق التحليل، وقد أسهم على مدار سنوات طويلة في خدمة العلم وأهله، باحثًا ومعلّمًا ومربّيًا، تاركًا للمكتبة العربية والإسلامية آثارًا علمية رصينة، وقد عرفناه مذ صحبناه ـرحمه الله ـ عف اللسان، بشوش الوجه، محبًا للعلم والعلماء، وأخًا مخلصًا لكل من صاحبه ورافقه.
هذا، ويتقدم فضيلة مفتي الجمهورية بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد، وإلى زملائه وتلامذته ومحبيه، ضارعًا إلى المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويجعله في عليين، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. «إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ»