صباحك أمم إفريقيا- رينارد خارج حسابات الأفيال ونجوم مصر خارج التشكيل المثالي للكان والدرندلي يكشف تطورات مصر وإمام عاشور
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تحدث خالد الدرندلي، رئيس بعثة منتخب مصر في كوت ديفوار، عن تطورات الفراعنة فى رحلة التنقل إلى المدينة الجديدة التي يخوض بها منافسات دور الستة عشر من أمم إفريقيا.
وأوضح الدرندلي:" أنه يحاول مع مسؤولو البعثة الوصول إلى حلول مريحة ومناسبة خاصة وأن مدينة سان بيدرو لا يوجد بها فنادق والغرف عددها صغير".
وأكمل:" إمام عاشور حالته أصبحت مستقرة جدا وحاول المشاركة في مران الفريق ولكن رفضنا ذلك لإراحته".
حسم الفرنسي هيرفي رينارد، مدرب منتخب فرنسا للسيدات، مصير مفاوضات الاتحاد الإيفواري لكرة القدم معه لقيادة ساحل العاج في كأس أمم إفريقيا الحالية بعد رحيل مدرب الفريق.
ورحل لويس جاسيه من قيادة الأفيال عقب الهزيمة أمام غينيا برباعية نظيفة.
علاء ميهوب: حاوي فيوتشر يرغب في الانتقال إلى الزمالك مران الزمالك| تدريبات تأهيلية لعواد.. عودة روقا.. وتعليمات خاصة للاعبين قبل مواجهة الوداد في كأس دبيوأكد رينارد لقناة "كانال +" الفرنسية: "المفاوضات لم تنته بشكل إيجابي، كنت سأحب تدريب كوت ديفوار، لكن القدر اختار غير ذلك".
- التشكيل المثالي لدور المجموعات بكأس أمم إفريقيا
أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ( كاف )، التشكيل المثالي لدور المجموعات بكأس الأمم الإفريقية، والتي شهدت غياب تام للاعبي المنتخب المصري حيث جاء التشكيل المثالي كالآتي:
حراسة المرمى: جيسوس أوونو (غينيا الاستوائية).
خط الدفاع: آرثر ماسوكو (الكونغو الديمقراطية) - نايف أكرد (المغرب) - كاليدو كوليبالي (السنغال) - أشرف حكيمي (المغرب).
خط الوسط: لامين كمارا (السنغال) - سفيان مرابط (المغرب) - عز الدين أوناحي (المغرب).
خط الهجوم: إسماعيلا سار (السنغال) - إيمليو نسوي (غينيا الاستوائية) - جيلسون دالا (أنجولا).
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رينارد ساحل العاج كوت ديفوار الفراعنة منتخب مصر التشکیل المثالی
إقرأ أيضاً:
تكتل رباعي جديد في غرب إفريقيا يعزز نفوذ المغرب ويعيد رسم خريطة التحالفات الإقليمية
أُعلن في العاصمة السنغالية دكار، خلال ختام الدورة البرلمانية السنغالية (2024-2025)، عن تأسيس تكتل برلماني رباعي يضم المغرب، موريتانيا، السنغال وغامبيا.
ويأتي هذا التحالف في خطوة نوعية لتعزيز التعاون الإقليمي والتشريعي في مواجهة تحديات مشتركة تشمل الأمن والتنمية والتغير المناخي.
وتعكس هذه المبادرة توجه المغرب الاستراتيجي نحو غرب إفريقيا كبديل عن اتحاد المغرب العربي المتعثر، خاصة مع استمرار النزاع القائم مع الجزائر حول ملف الصحراء المغربية، كما يمنح دعم السنغال وغامبيا لسيادة المغرب على الصحراء هذا التكتل بعدًا سياسيًا مهمًا، فيما يثير انضمام موريتانيا تساؤلات حول إعادة تموضعها الإقليمي.
ويأتي التحالف في إطار المشاريع الجيوستراتيجية الكبرى التي تقودها الرباط، مثل أنبوب الغاز “الإفريقي الأطلسي” الذي يربط بين نيجيريا والمغرب، إلى جانب مبادرة تحويل الساحل الأطلسي الإفريقي إلى قطب تنموي موحد.
ورغم هذا التوجه الجديد نحو الجنوب الأطلسي، تؤكد الرباط على استمرارها في البحث عن آليات تعاون واقعية داخل اتحاد المغرب العربي تخدم مصالحها الإقليمية وتدعم حضورها بفعالية.