أخصائي: التسلط ورفض التغيير من أسباب زيادة نسب الطلاق بين الفئات الكبيرة بالسن
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
قال الأخصائي الاجتماعي فؤاد المشيخص، إن السلطة والتسلط، ورفض التغيير من أسباب زيادة نسبة الطلاق بين الفئات الكبيرة بالسن.
وأضاف خلال مداخلة مع برنامج «يا هلا» على قناة «روتانا خليجية» إلى أن هذه السلطة تصل بالطرف الأقوى في الحياة الزوجية إلى التحكم في الطرف الثاني.
ولفت المشيخص إلى أن الطرف الأقوى قد يلغي الكثير من الجوانب من حياة الطرف الثاني مثل الدراسة والعمل وغيرها.
وأوضح أن التمسك بالآلية القديمة في إدارة الأسرة بما فيها من سلب الخصوصية لدرجة أن الطرف الثاني لا يجد نفسه في ذلك العالم، ومن ثم تتصاعد الأمور إلى الطلاق.
السلطة والتسلط، ورفض التغيير من أسباب زيادة نسبة الطلاق بين الفئات الكبيرة بالسن.
الأخصائي الاجتماعي فؤاد المشيخص@Al_Moasher@jalmuayqil#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/CVo2sezwnh
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
قانونية تكشف مفاجأة عن حقوق المرأة حال الطلاق الغيابي
قالت المحامية دينا عدلي إن المرأة في حالة الخلع تتنازل عن كافة الحقوق الشرعية، وفي حالة الخلع تتنازل عن نفقة المتعة والعدة والمؤخر، لكونها طالبة الخلع.
وأضافت خلال حوار تليفزيوني ببرنامج “الستات” والمذاع عبر قناة “النهار” أنه في حالة طلاق الرجل لزوجته غيابيا أو منفردا يصبح من حقها الحصول على المؤخر والنفقة والمتعة والعدة، لذلك الرجل لا يتخذ طريق الطلاق فتتجه إلى سبيل الخلع.
إجبار الزوجة على الطلاقموضحة أنه لا يوجد نص قانوني يثبت أن الرجل أجبر المرأة على الطلاق منه، كون أن الزوج يجبر الزوجة معنويا أو فعليا، كما أن هناك العديد من حالات الخطأ التي تقع فيها المرأة في حالات الخلع أو التطليق.
الطلاق للضرروأشارت إلى أن الطلاق للضرر لابد من إثبات ما هو الضرر الذي وقع على المرأة، ما إذا كان ضررا جنسيا أو عدم معاشرة والهجر وعدم الإنفاق، وفي كل حالة لابد من الإثبات.