حساب المواطن يوضح طريقة تسجيل المستفيد كمستقل في حالة عدم ملكيته للسكن
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
أوضح برنامج «حساب المواطن»، اليوم السبت، طريقة تسجيل المستفيد كمستقل في حالة عدم ملكيته للسكن.
وأضاف البرنامج، عبر منصة (إكس)، أن الفرد المستقل يمكنه التسجيل مع ضرورة إرفاق مستندات إثبات الاستقلالية باسم المتقدم بالطلب، ولمعرفة المستندات المطلوبة يمكنك الدخول (ملف المستفيد-المرفقات).
وأردف البرنامج، أنه في حال كان المتقدم لا يملك السكن أو لا يدفع مقابلا مادياً لاستئجاره فيتم اختيار أيقونة «غير ذلك» ويتم اختيار نوع السكن بناء على نوع سكنه.
جاء ذلك ردا على تساؤل ورد إلى البرنامج عبر حسابه «خدمة المستفيدين»، قالت فيه إحدى المواطنات، إنها تسكن مع والدها فما الخيار المناسب للتقديم الصحيح في (حالة السكن) و (نوع السكن) في حساب المواطن؟.
يمكن للفرد المستقل التسجيل مع ضرورة إرفاق مستندات إثبات الاستقلالية باسم المتقدم بالطلب،ولمعرفة المستندات المطلوبة يمكنك الدخول(ملف المستفيد-المرفقات)وفي حال كان المتقدم لا يملك السكن أو لايدفع مقابلا مادياً لاستئجاره فيتم اختيار" غير ذلك "ويتم اختيار نوع السكن بناء على نوع سكنه
— خدمة المستفيدين (@Citizen_care) January 26, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: حساب المواطن
إقرأ أيضاً:
زكاة مال الإيجار المُقدَّم.. الإفتاء توضح الحالات الجائزة للصرف على المحتاجين للسكن
استقبلت دار الإفتاء المصرية سؤالًا عبر صفحتها الرسمية على موقع «فيسبوك» حول حكم الزكاة على المال المدفوع مقدمًا لإيجار شقة، وهو من الأسئلة المنتشرة بين المواطنين مع ارتفاع تكاليف السكن واعتماد كثير من الأسر على دفع «مقدم إيجار» لتأمين مكان للمعيشة.
لا زكاة على المال المدفوع مقدّمًا للإيجار.. لأنه خرج للحاجة الأساسية
أوضحت دار الإفتاء أن الزكاة لا تجب على المال الذي تم دفعه مقدّمًا للإيجار؛ لأنه خرج من حيازة صاحبه لتحقيق حاجة أساسية وهي السكن.
وقالت الدار إن الزكاة لا تجب إلا إذا توفرت شروطها، وهي: بلوغ النصاب، مرور الحول، خلوّ المال من الدين، وأن يكون فاضلًا عن الحاجة الأصلية. وبما أن المال محل السؤال خرج بالفعل من ملك صاحبه وصُرف في ضرورة من ضرورات الحياة، فلا زكاة فيه.
هل يجوز دفع الزكاة لمَن لا يستطيع دفع إيجار الشقة؟
أوضح مجمع البحوث الإسلامية أن إعطاء الزكاة لفقير عاجز عن دفع الإيجار جائز شرعًا؛ لأنه يجمع بين وصفين من مصارف الزكاة الواردة في القرآن الكريم:
الفقر
الغُرم (الدَّين)
واستدل المجمع بقوله تعالى:
{إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ... وَالْغَارِمِينَ...} [التوبة: 60].
وأشار إلى أن العلماء—ومنهم ابن مفلح الحنبلي—أجازوا دفع الزكاة للغارم لقضاء دينه، بشرط ألا تكون وسيلة للتحايل لاسترداد الدين، لأن الزكاة حق لله يجب أن تصل لمستحقيها.
كما يجوز لصاحب المال إبراء المستأجر من دين الإيجار واحتساب ذلك من زكاته، وهو قول معتبر عند الشافعية.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة