تواصل الأجهزة المحلية بقري ومدن محافظة البحيرة، صباح اليوم السبت، الدفع بالأطقم والأفراد وسيارات الكسح، إلي الميادين والشوارع ، لسحب المياة الناجمة عن سقوط الأمطار الغزيرة، والتي حولت الشوارع إلي مايشبة البحيرات، بسبب إنسداد صفايات الامطار، وعيوب في عمليات الرصف .

كانت قري ومدن المحافظة، قد تعرضت إلي حالة من عدم إستقرار الأحوال الجوية، خلال الثلاثة أيام الماضية، والتي صاحبها طقس بارد، ورياح متوسطة، وتكاثر السحب المنخفضة والمتوسطة، وموجة من الأمطار الغزيرة، التي لم تتوقف خلا الأيام الماضية .

ومن جانبها أكدت الدكتورة نهال بلبع  نائب محافظ البحيرة، على إستمرار رفع درجة الإستعداد التام والمتابعة الدورية للطرق الرئيسية، ورفع التجمعات أولاً بأول لإنتظام الحركة المرورية بجميع الشوارع والميادين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محليات البحيرة تواصل سحب مياة الأمطار الشوارع

إقرأ أيضاً:

في يومه العالمي.. تعرف على أسباب انخفاض أعداد النحل خلال السنوات الماضية

تحتفل دول العالم يوم 20 مايو من كل عامّ بيوم النحل العالمي وفقا لإعلان منظمة الأمم المتحدة، ويُعتبر النحل العسلي والنحل البري من أكثر الأنواع أهميةً لسلة الغذاء واستدامة الأنظمة البيئية.

أسباب انخفاض أعداد النحل خلال السنوات القليلة الماضية

شهدت أعداد النحل والملقحات الأخرى انخفاضًا مستمرًا منذ سنوات، ويُرجع الخبراء ذلك إلى مجموعة من العوامل: المبيدات الحشرية، والطفيليات، والأمراض، وتغير المناخ، ونقص تنوع مصادر الغذاء. يأتي جزء كبير من النظام الغذائي البشري من النباتات التي يُلقّحها النحل - ليس فقط نحل العسل، بل مئات الأنواع من النحل البري الأقل شهرة، والعديد منها مُهدد بالانقراض.

في عام 2018، رعت الجمعية العامة للأمم المتحدة أول «يوم عالمي للنحل» لتسليط الضوء على معاناة النحل، وشُجّعت خطوات بسيطة، كزراعة حديقة للملقحات أو شراء العسل الخام من المزارعين المحليين.

تم اختيار يوم 20 مايو ليكون «يوم النحل العالمي» ليتزامن مع عيد ميلاد أنطون جانشا، رائد تقنيات تربية النحل الحديثة في القرن الثامن عشر في موطنه سلوفينيا.

في ألمانيا، حيث يُسهم النحل بملياري يورو (2.3 مليار دولار) من الفوائد الاقتصادية، يُعدّ النحل عنصرًا أساسيًا في تلقيح حقول بذور اللفت الصفراء الشهيرة التي تُهيمن على الريف في الربيع.

يوم الثلاثاء، كان حوالي 400 ألف نحلة منهمكة في إنتاج العسل في خلايا أسطح منازل في مدينة كولونيا الغربية - حيث تُزهر الحقول الصفراء.

يأمل علماء وخبراء النحل، مثل ماتياس روث، رئيس جمعية مربي النحل في كولونيا، أن يُسهم يوم النحل العالمي في رفع مستوى الوعي.

يرى روث أن حماية نحل العسل - مثل النحل الموجود في خلاياه على أسطح المنازل - والأنواع البرية أمرٌ بالغ الأهمية. وقد أنشأت منظمته صناديق تعشيش على أمل مساعدة النحل الانفرادي الذي لا يُكوّن خلايا، لكن روث يخشى ألا يكون ذلك كافيًا.

اقرأ أيضاًإنقاذ «النحل الفرعوني».. محافظ أسيوط يقرر إجراءات عاجلة لدعم التنوع البيولوجي بمحمية الوادي

استجابة لـ «الأسبوع».. «الأطباء» تحيل طبيب سم النحل للمحاكمة التأديبية

فوائد عسل سدر ريق النحل

مقالات مشابهة

  • بسبب الأمطار الغزيرة.. فيضانات أستراليا تعزل 50 ألف شخص
  • وزير الزراعة: سنجني ثمار ما أُنجز في السنوات العشر الماضية
  • 82 شهيدًا و262 جريحاً في غزة خلال 24 ساعة الماضية
  • السلطات الأسترالية: 16 ألف شخص حاصرتهم الأمطار الغزيرة جنوب شرق البلاد
  • محافظ الغربية يتابع جهود تجميل الشوارع.. بلدورات جديدة وأشجار مزهرة
  • في يومه العالمي.. تعرف على أسباب انخفاض أعداد النحل خلال السنوات الماضية
  • الصحة- غزة: 377 شهيدا ومصابا خلال 24 ساعة الماضية
  • طقطقة
  • محافظة البحيرة تواصل حصاد الذهب الأصفر وتوريد أكثر من 210 ألف طن قمح
  • خبير مياه: إثيوبيا تؤخر فتح بوابات سد النهضة رغم مشاكل التوربينات وانخفاض منسوب البحيرة