الاطلاع على نتائج التجارب البحثية لأصناف من القمح في باجل بالحديدة
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
الوحدة نيوز/ اطلع مستشار وزارة الزراعة والري المهندس يحي اسماعيل الحوثي ومدير وحدة تمويل المشاريع الزراعية والسمكية بالحديدة يحيى الوادعي، على نتائج التجارب البحثية للمحاصيل القمحية بعدة أصناف.
ونفذت التجارب على قرابة عشرين صنفا من أصناف قمح يمنية وخارجية في عدد من الحقول البحثية .
واثبتت نتائج التجارب الحقلية نجاح بعض من تلك الاصناف المحلية والخارجية، كما أن هذه الاصناف تتراوح انتاجيتها من 2الى3 اطنان في الهكتار بالنسبة للحقول البحثية.
وركزت التجارب الحقلية في مرحلة الإنتاج للقمح على تشجيع المزارعين وتزويدهم بمعارف حول الممارسات والعمليات الزراعية للمحصول وكيفية التعامل معه كونه دخيل على تهامة ، وتحتاج هذه المحاصيل إلى عناية جيدة.
وفي هذه المرحلة تم استهداف مايفوق عشرة هكتارات عند المزارعين وزراعتها بالقمح وحققت إنتاجية ممتازة.
وتأتي هذه الخطوات في إطار توجيهات قائد الثورة واللجنة الزراعية والسمكية العليا للوصول بالمحاصيل خاصة القمح الى الاكتفاء بدلا من الاستيراد الخارجي الذي يقدر بـ٣ ملايين و٨٠٠ طنا سنويا وأكثر .
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
لطيفة بنت محمد: التجارب العالمية أثبتت أهمية الاستثمار في الثقافة والإبداع
دبي (وام)
أخبار ذات صلةترأست سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، اجتماع اللجنة العليا لمشروع تطوير منطقة القوز الإبداعية، حيث اطلعت سموها على مستجدات سير العمل في المشروع، وأبرز النجاحات والإنجازات التي حققتها المنطقة منذ إطلاقها في 2021، ما يعكس أهميتها وحيويتها، وما تتمتع به من إمكانيات واسعة وقدرة كبيرة على استقطاب رواد الأعمال والمبدعين وأصحاب المواهب في مختلف المجالات الإبداعية؛ وذلك بفضل ما توفره المنطقة من مساحات وفرص استثمارية تحفزهم على التعبير عن أفكارهم، وتمكنهم من تطوير مشاريعهم والمساهمة في تعزيز قوة الصناعات الثقافية والإبداعية، وتحقيق رؤية دبي الثقافية الهادفة إلى ترسيخ مكانة الإمارة مركزاً عالمياً للثقافة وحاضنة للإبداع وملتقى للمواهب.
حضر الاجتماع، أعضاء اللجنة العليا للمشروع، كل من: معالي مطر الطاير، المُدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات نائب رئيس اللجنة، ومعالي الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، والمهندس مروان أحمد بن غليطة، مدير عام بلدية دبي، ومعالي هلال سعيد المري، مدير عام دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، المدير العام لسلطة مركز دبي التجاري العالمي، وحمد عبيد المنصوري، مدير عام دبي الرقمية، وهالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي، وهشام القاسم، الرئيس التنفيذي لمجموعة «وصل لإدارة الأصول»، بالإضافة إلى منصور لوتاه، المدير التنفيذي لقطاع التمكين المؤسسي الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي في «دبي للثقافة».
أكدت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، أن دبي تمكنت، بفضل فكرها الاستشرافي وخططها النوعية، من تعزيز تنوعها الثقافي والاقتصادي ورفع جاذبيتها وتنافسيتها العالمية، عبر تشجيع ريادة الأعمال الإبداعية، وجذب المستثمرين وأفضل الكفاءات والمواهب من حول العالم، ما جعل منها وجهة عالمية مفضلة للعيش والعمل والترفيه.
وقالت: «نجحت دبي برؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وتوجيهات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، في إرساء نموذج استثنائي يحفز على الابتكار، ويدعم القطاع الإبداعي، ويعزز مساهماته في تحقيق التنمية الشاملة، ويعمل على تأسيس منظومة ثقافية متطورة تسهم في تمكين ودعم المبدعين ورواد الأعمال وتلبية متطلباتهم، وتوفير ما يحتاجون إليه من فرص وتسهيلات تشجعهم على تحقيق طموحاتهم وتأسيس وتطوير مشاريعهم وخلق قيمة اقتصادية لإنتاجاتهم وإبداعاتهم وإثراء قوة الصناعات الثقافية والإبداعية».
مسار التطوير
تابعت سموها، خلال الاجتماع، مسار تطوير المنطقة التي تعد أحد أبرز مشاريع التحول الحضري والثقافي في دبي، بعد إعادة توظيفها من منطقة صناعية إلى مركز نابض بالإبداع والابتكار، وتعزيز دورها المحوري في دعم وتحقيق أهداف استراتيجية دبي للاقتصاد الإبداعي.
ريادة دبي
أشادت سموها بجهود اللجنة العليا وفرق اللجان الفرعية لمشروع تطوير منطقة القوز الإبداعية، وأضافت سموها: «أثبتت التجارب العالمية أهمية الاستثمار في الثقافة والإبداع»، ولفتت إلى أن «القوز الإبداعية» تواكب طموحات دبي وتوجهات قيادتها الرشيدة التي جعلت من الثقافة والإبداع قوة حضارية ورافداً اقتصادياً، هما من أكثر محركات النمو تأثيراً واستدامة.