مفرزنات رمضان 2024.. طريقة تفريز البيتزا
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
البيتزا من اهم الاطباق الجانبية التي يفضلها الجميع خاصة الاطفال
المقادير اللازمة
2 ملعقة صغيرة خميرة جافة
كوب ماء دافئ
2 2/3 كوب دقيق عادي
2 ملعقة صغيرة ملح
3 ملاعق كبيرة أو ربع كوب زيت زيتون
حشو اختياري بحسب الرغبة
طريقة العمل
اخفقي الخميرة والماء في إبريق
انتظري 5 دقائق أو حتى تصبح الخميرة رغوية
ضعي الدقيق والملح في وعاء كبير
ثم اسكبي خليط الخميرة والزيت للدقيق
باستخدام يديك أو ملعقة اخلطي العجينة حتى تتماسك وتصبح ناعمة
ثم اقلبيها على سطح مرشوش قليلًا بالدقيق واعجنيها لفترة
توضع العجينة في وعاء مدهون بقليل من الزيت
تغطى بغطاء بلاستيك
وتوضع جانباً في مكان دافئ لترتفع لمدة 30 دقيقة إلى ساعة أو حتى يتضاعف حجمها
اقلبي العجين على سطح مرشوش بالقليل من الدقيق
ثم اعجني برفق لمدة 5 دقائق أخرى أو حتى تصبح ناعمة
قسمي العجينة وافرديها في صواني البيتزا إلى الحجم المطلوب
بإستخدام شوكة قومي بعمل ثقوب بها
تخبز في فرن مسخن مسبقاً 220 درجة
لمدة 5 دقائق او حتي تنضج البيتزا بنسبة 70% دون أن يصبح أسفل البيتزا ذهبي
تخرج من الفرن وتترك لتبرد تماماً
ثم تدهن بصلصة البيتزا وتحشي بالحشوات المفضلة
وتلف جيداً وتفرز في اطباق تفريز
تحفظ بالفريزر لحين الاستخدام
قبل التسوية تخرج من الفريزر وتترك لتصبح بدرجة حرارة الغرفة وتستكمل التسوية في الفرن حتي تصبح ذهبية ويذوب الجبن
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: مفرزنات رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
كيف نجت بلدة صغيرة في تكساس من الفيضانات المميتة وأنقذت كل سكانها؟
عندما بدأ منسوب المياه في نهر غوادالوبي بالارتفاع بسرعة في 4 يوليو، دوت صفارات الإنذار في جميع أنحاء بلدة كومفورت الصغيرة في تكساس، ولعلّ هذا الإجراء الاحترازي البسيط، الذي اتبعته البلدة بعد تجارب سابقة، كان سببًا في نجاة جميع السكان. اعلان
وقال دانيال موراليس، مساعد رئيس قسم الإطفاء التطوعي في كومفورت، إن التحذيرات التي أُطلقت عبر صفارات الإنذار ساعدت السكان على إخلاء مواقعهم في الوقت المناسب، وأضاف: "بفضل هذه التحذيرات، عرف الناس ما يجب عليهم فعله، وأنقذت الكثير من الأرواح".
وكانت الفيضانات قد أودت بحياة ما لا يقل عن 118 شخصًا في المجتمعات القريبة الواقعة على امتداد النهر، من بينهم 27 من المخيمين والنزلاء في مقاطعة كير المجاورة، التي لم تكن مجهزة بنظام إنذار مماثل.
ويؤكد موراليس أن أحدًا من سكان كومفورت، التي يبلغ عدد سكانها أكثر من 2200 نسمة وتقع ضمن مقاطعة كيندال غير المدمجة، لم يُصب بأذى.
التعلم من التجارب الماضيةويمر موراليس الذي يعمل في القسم منذ عقود على تاريخ البلدة التي توالت عليها الكوارث، فكان شاهدًا على الفيضانات التي اجتاحت المنطقة عام 1978، وأودت بحياة 33 شخصًا، بينهم 15 من بلدة كومفورت، ومن بينهم جده.
ويقول موراليس إنه عندما أُتيحت في العام الماضي فرصة لتوسيع نظام الإنذار المبكر في حالات الطوارئ، قرر مع عدد من السكان التحرك والبحث عن طريقة لتمويل المشروع. فقد كانت صفارات الإنذار في قسم الإطفاء بحاجة ماسة إلى التحديث.
ويشرح أنه تمكّن من التواصل مع شركة في ولاية ميسوري وافقت على تجديد صفارة الإنذار القديمة بتكلفة منخفضة، ليتم نقلها لاحقًا إلى موقع مركزي في حديقة كومفورت وتوصيلها بجهاز استشعار تابع لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية في خور سايبرس.
كيف تعمل الإنذارات؟عند ارتفاع منسوب المياه إلى حد معيّن، يقوم المستشعر بتشغيل الصفارة تلقائيًا، كما يمكن تفعيلها يدويًا في حالات الطوارئ.
يقول موراليس: "نفعل ذلك من أجل أنفسنا ومن أجل المجتمع. لو لم نعش أشهرًا من الجفاف وانخفاض منسوب خور سايبرس، لربما واجهنا فيضانًا مشابهًا لما حدث عام 1978. الأيام القليلة الماضية، صدّقوني، أعادت إلى الأذهان الكثير من الذكريات".
Relatedفيديو - مياه الفيضانات تجتاح مكتبًا بريديًا في نيو مكسيكو وتُعيد ترتيب الغرفة على طريقتهاارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات تكساس إلى 78 حالة وفاة و10 مفقودينفيديو: هكذا اجتاحت الفيضانات المفاجئة مدينة كينغزلاند في تكساس خلال دقائقتمويل البنية التحتية للطوارئويضيف موراليس أن تمويل المشروع تم عبر مصادر متعددة، من بينها منحة، ومساهمة من مفوضية المقاطعة، وميزانية قسم الإطفاء، بالإضافة إلى تبرع من مصلحة الكهرباء المحلية التي زوّدتهم بعمود صفارات الإنذار. كما تلقّوا دعمًا فنيًا لتركيب جهاز استشعار الفيضانات في خور سايبرس.
ويوضح أن التكلفة الإجمالية للمشروع، بما في ذلك المواد المتبرع بها ونفقات القسم، تراوحت بين 50,000 و60,000 دولار، أي ما يعادل نحو 43,000 إلى 51,000 يورو، "وربما أكثر قليلًا".
أما في مقاطعة كير، فقد بلغت تكلفة نظام الإنذار المقترح لتغطية امتداد أطول من نهر غوادالوبي نحو 850,000 يورو. لكن المشروع لم يرَ النور، إذ تراجع عدد من مسؤولي المقاطعة والمدينة بعد تعثّر جهود الحصول على منح أو تمويل، ولم يتم في نهاية المطاف تركيب النظام في المنطقة المجاورة للمخيمات التي شهدت وفاة عشرات من المخيمين الشباب خلال الفيضانات الأخيرة.
وعلى بُعد نحو 90 ميلاً (145 كيلومتراً) شرق مقاطعة كير، نجحت مقاطعة كومال بولاية تكساس بإنجاز مشروع صفارات الإنذار الخاص بها عام 2015، بتمويل من جهات محلية متعددة. وتُشرف المقاطعة حاليًا على تشغيل النظام وجمع بيانات ارتفاع منسوب الأنهار، لكن المسؤولين هناك لم يستجيبوا لطلبات الحصول على تفاصيل حول التكلفة.
تدريب السكان على الاستجابةعقب تركيب صفارات الإنذار المُحدّثة في بلدة كومفورت، قضى قسم الإطفاء التطوعي عدة أشهر في تدريب السكان على التعامل مع اختبارات الإنذار اليومية التي تُطلق عند الساعة الثانية عشرة ظهرًا. وحرصت الإدارة على نشر رسائل توعوية تفيد بأن أي إنذار يُسمع في وقتٍ مختلف عن ذلك يعني وجود طارئ فعلي، ويستوجب متابعة محطات التلفزيون المحلية، وصفحة القسم على فيسبوك، وغيرها من المنصات للحصول على التعليمات.
تتميّز صفارات الإنذار في كومفورت بأصوات مختلفة: نغمة مميّزة تُستخدم للتحذير من الأعاصير، وأخرى طويلة ومسطّحة تُخصّص للفيضانات.
وفي الرابع من يوليو، عندما اجتاحت الفيضانات المخيمات القريبة، ربما لم يرَ جميع السكان التنبيهات التي وصلت إلى هواتفهم، أو يسمعوا نداءات رجال الإطفاء الذين كانوا يصرخون مطالبين بالإخلاء. لكنهم سمعوا نغمة الصفارة الطويلة وعرفوا أن الوقت قد حان للمغادرة. وأصدرت إدارة الإطفاء منشورًا على فيسبوك دعت فيه إلى إخلاء إلزامي لجميع المقيمين على طول نهر غوادالوبي.
ورغم أن بلدة كومفورت كانت تبعد أميالًا عن موقع الفيضانات المفاجئة، إلا أن منسوب نهر غوادالوبي ارتفع فيها لاحقًا خلال ساعات الصباح الباكر. وبحلول وقت انطلاق الصفارات، كان العديد من السكان مستيقظين ومدركين للخطر القادم.
وقد سجّل نهر غوادالوبي إحدى أعلى مستوياته التاريخية في البلدة، إذ ارتفع من مستوى الفخذ إلى ما يعادل ثلاثة طوابق خلال أقل من ساعتين ونصف.
ورغم أن موراليس لا يعلم إن كانت صفارات الإنذار ستُغيّر النتائج في مقاطعة كير التي شهدت الفيضانات المميتة، إلا أنه يؤمن بأنها منحت سكان كومفورت أمانًا إضافيا.
وقد تلقّى حاليا اتصالات من ممولين مهتمين بتركيب صفارة إنذار ثالثة في البلدة.
وقال موراليس: "كل ما يمكننا فعله لإضافة قدر أكبر من الأمان، سنجلس ونعمل على تحقيقه". وأضاف: "بالنظر إلى ما يحدث مؤخرًا، قد يكون الوقت قد حان لتعزيز النظام بشكل أكبر".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة