برج العقرب .. حظك اليوم الأحد 28 يناير 2024 : نزاع مالي
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
برج العقرب (24 أكتوبر - 22 نوفمبر) من الأبراج المائية، ومن أبرز صفاته الشك، والوصول إلى أهدافه ده النظر إلى مصلحة الآخرين، الرغبة في الانتقام من الأعداء.
ونستعرض توقعات برج العقرب وحظك اليوم الأحد 28 يناير 2024 على الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي خلال السطور التالية.
. أنت منها؟
تمتع بحياة شخصية ومهنية متوازنة اليوم، ستكون العلاقة الرومانسية سليمة وسيتم أيضًا أداء الواجبات الرسمية، تأكد من أنك تأخذ الرعاية المناسبة لصحتك، التمويل جيد أيضًا اليوم.
برج العقرب وحظك اليوم عاطفياًاقضِ وقتًا مع الحبيب وتأكد من مشاركة مشاعرك، سوف تتلقى الدعم المعنوي من الشريك في كل مسعى وهذا سيعزز الترابط، سوف يلتقي برج العقرب المنفرد بشخص مميز أثناء السفر أو في إحدى المناسبات.
برج العقرب وحظك اليوم صحياستكون الالتهابات الجلدية شائعة بين الأطفال وتتطلب عناية طبية، يجب على الأشخاص الذين لديهم تاريخ من مشاكل القلب أن يكونوا حذرين للغاية خاصة أثناء التعامل مع الأشياء الثقيلة.
برج العقرب مهنياكن حذرا لتحمل مسؤوليات جديدة، أولئك الذين يعملون في مجال الرعاية الصحية وتكنولوجيا المعلومات سوف يرون فرصًا في الخارج ويمكنهم اتخاذ خطوات وفقًا لذلك، أولئك الذين هم في فترة الإشعار سيرون تطورات إيجابية في حياتهم المهنية.
توقعات برج العقرب خلال الأيام المقبلةسوف تأتي الثروة من مصادر مختلفة بما في ذلك الاستثمار السابق، سيرى بعض مواليد برج العقرب أن هذا اليوم مثالي لتسوية المستحقات النهائية، يمكنك أيضًا إنهاء نزاع مالي مع أحد الأشقاء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج العقرب برج العقرب حظك اليوم برج العقرب مهنيا برج العقرب وحظك اليوم برج العقرب وحظك اليوم الأحد برج العقرب وحظك اليوم صحيا برج العقرب وحظك اليوم عاطفيا توقعات برج العقرب وحظك اليوم توقعات برج العقرب حظك اليوم الأحد برج العقرب وحظک الیوم ینایر 2024
إقرأ أيضاً:
هذا عدد الأشخاص الذين هربوا من حرب السودان الدموية.. رقم كارثي
أعلنت الأمم المتحدة، أن عدد الفارين من السودان منذ اندلاع الحرب في نيسان/أبريل 2023 تجاوز أربعة ملايين شخص، واصفة هذا الرقم بـ"الكارثي".
وحذرت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين من أن استمرار النزاع المسلح سيؤدي إلى مزيد من النزوح، ما يُنذر بتهديدات جدية للاستقرار الإقليمي والدولي.
وقالت المتحدثة باسم المفوضية، يوجين بيون، في مؤتمر صحفي: "فر أكثر من أربعة ملايين شخص من السودان إلى دول الجوار منذ بداية الحرب، في ما يمثل محطة كارثية في واحدة من أخطر أزمات النزوح على مستوى العالم".
وأضافت: "إذا استمر القتال، فسوف تستمر موجات النزوح، ما يعرض الاستقرار الإقليمي والدولي لمخاطر حقيقية".
ويشهد السودان، ثالث أكبر دول القارة الأفريقية مساحة، منذ أكثر من عام، حربًا دامية اندلعت إثر صراع على السلطة بين قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، الحاكم الفعلي للبلاد منذ عام 2021، ونائبه السابق محمد حمدان دقلو، قائد قوات الدعم السريع.
وقد أسفرت المعارك عن مقتل عشرات الآلاف، وتشريد نحو 13 مليون شخص، في وقت تعاني فيه عدة مناطق من خطر المجاعة، وسط ما وصفته الأمم المتحدة بـ"أسوأ أزمة إنسانية في العالم".
????وجّهت المفوضية أمس تحذيراً بشأن حالة الطوارئ الإنسانية المتفاقمة في شرق تشاد.
فقد تضاعف عدد اللاجئين السودانيين الفارّين إلى البلاد لأكثر من ثلاث مرات، وخلال نحو عامين من الصراع.
إنّ حياة ومستقبل الملايين من المدنيين الأبرياء على المحك.
المزيد: https://t.co/drv9v0TqwC — مفوضية اللاجئين (@UNHCR_Arabic) June 4, 2025
توزيع اللاجئين
وبحسب أحدث بيانات المفوضية، فقد بلغ عدد من فرّوا من السودان حتى الإثنين الماضي أكثر من 4 ملايين شخص، يتوزعون بين لاجئين، وطالبي لجوء، وعائدين إلى بلدانهم.
وقد لجأ نحو 1.5 مليون منهم إلى مصر، وأكثر من 1.1 مليون إلى جنوب السودان، بينهم قرابة 800 ألف عائد كانوا لاجئين في السودان. كما لجأ أكثر من 850 ألفًا إلى تشاد.
وفي هذا السياق، حذرت المفوضية من تدهور الأوضاع الإنسانية في شرق تشاد، حيث ارتفع عدد اللاجئين السودانيين إلى أكثر من ثلاثة أضعاف منذ اندلاع الحرب، إذ كانت البلاد تستضيف نحو 400 ألف لاجئ قبل النزاع، فيما تجاوز العدد حاليًا 1.2 مليون.
وقال منسق المفوضية للوضع في تشاد، دوسو باتريس أهوانسو، متحدثاً من مدينة أمجراس شرق البلاد: "الوضع يمارس ضغطًا لا يُحتمل على قدرات تشاد في الاستجابة للأزمة".
وأوضح أن تدفق اللاجئين ما زال مستمرًا منذ أواخر نيسان/أبريل الماضي، لا سيما بعد تصاعد الهجمات العنيفة في شمال دارفور، بما في ذلك استهداف مخيمات للنازحين.
وأضاف أن نحو 68 ألف و556 لاجئاً عبروا خلال شهر واحد فقط إلى محافظتي وادي فيرا وإنيدي، بمعدل يومي وصل إلى 14 ألف لاجئ في الأيام الأخيرة.
ولفت إلى أن "كثيرين من هؤلاء المدنيين يفرون تحت القصف، ويواجهون نقاط تفتيش مسلحة، ويتعرضون للابتزاز والقيود التي تفرضها الجماعات المسلحة".
نقص التمويل وتفاقم الأزمة الإنسانية
وشدد أهوانسو على أن الاستجابة الإنسانية تعاني من "نقص خطير في التمويل"، في وقت يعيش فيه عشرات الآلاف في ملاجئ بدائية وفي ظروف "مروّعة"، ويواجهون تقلبات جوية قاسية، وانعدام الأمن، وشحًا حادًا في المياه.
وأكدت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين وجود "حاجة ملحة" لتحرك المجتمع الدولي، داعية إلى الاعتراف بـ"الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي يتعرض لها المدنيون في السودان، والعمل على إنهائها". وأضافت أنه "من دون زيادة كبيرة في حجم التمويل، لن يكون من الممكن توفير المساعدات المنقذة للحياة بالسرعة والحجم المطلوبين".
وقد أدت الحرب إلى انقسام البلاد فعليًا، إذ يسيطر الجيش السوداني على مناطق الشمال والشرق والوسط، في حين تفرض قوات الدعم السريع سيطرتها على معظم إقليم دارفور وأجزاء من الجنوب.
ووفق إحصاءات الأمم المتحدة والسلطات المحلية، فإن الحرب المستمرة منذ منتصف أبريل 2023، أودت بحياة أكثر من 20 ألف شخص، فيما بلغ عدد النازحين واللاجئين نحو 15 مليونًا. غير أن دراسة أعدّتها جامعات أمريكية قدّرت عدد القتلى بما لا يقل عن 130 ألف شخص، ما يثير مزيدًا من القلق إزاء تصاعد الكارثة الإنسانية في ظل صمت دولي وتراجع التمويل الإغاثي.