اكتمال ترتيبات حج 1445ه للخرطوم واستمرار التقديم الالكتروني
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
كشفت امانة الحج والعمرة ولاية الخرطوم عن استمرار موقعها الالكتروني في استقبال طلبات الراغبين في اداء فريضة الحج للعام الهجري 1445ه بالتسجيل الالكتروني الذي لازال متاحا وسيتم اغلاقه بانتهاء الحصة المقررة لمواطني ولاية الخرطوم للمقيمين بالولاية والذين غادروها لولايات اخرى وخارج البلاد .واشارت أمانة الحج والعمرة انه وفقا لتوجيهات والي ولاية الخرطوم وسياسات المجلس الاعلى للحج والعمرة الاتحادي الى اتباع الموجهات التالية في تعبئة الاستمارة الالكترونية للتسجيل:١/ تحديد مكان التواجد الحالي (خارج السودان – داخل ولاية الخرطوم – في ولايات السودان المختلفة)٢/ اختيار إحدى الخيارات حسب مكان التواجد٣/ كتابة العنوان الحالي٤/ كتابة الاسم رباعي كامل٥/ كتابة الرقم الوطني (لايمكن التقديم مرتين بالرقم الوطني)٦/ اختيار وسيلة السفر.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ولایة الخرطوم
إقرأ أيضاً:
الكوزنة والإرهاب بالتصنيف
الكوزنة والإرهاب بالتصنيف:
عندما تصف شخصًا لم يعرف عنه قرب من الأخوان وتقول إنه تحول إلي كوز، فهناك ثلاثة احتمالات:
1. أنت محق، حقيقة أصبح الزول كوز بالتعريف الموضوعي لكوز.
2. أنت كاذب، الادعاء افتراء متعمد، يهدف إلى تشويه سمعة الخصم بدلًا من نقاش موضوعي. أنت تريد فقط تشويه سمعة خصمك لأنك لا تستطيع الفوز في نقاش صادق معه. ويصبح الإرهاب بالتصنيف أداتك لتفادي حوار لا تستطيع الصمود فيه. ويصبح التصنيف التعسفي أداتك لاخراس وتحييد الخصوم لان هناك كثيرون يفضلون الصمت علي تحمل كلفة التهمة الجائرة. هنا تصبح تهمة الكوزنة أداة قمع وتكميم لا تقل سوءا عن عنف أي جهاز أمن في نظام بوليسي دكتاتوري.
3. أنت لست كاذبًا واعيًا، لكنك غبي وسطحيّ، وقدرتك الضعيفة على تحليل المواقف المعقدة تقودك إلى استنتاجات خاطئة، ولأنك تعاني من تأثير دانينغ كروجر، فأنت جاهل لا يعرف حدود معرفته وغبائه. أي أنت غبي من الدرجة الرابعة وهو الرجل الجاهل الذي لا يدري أنه جاهل ولهذا تصرف جهلك بكامل الثقة.
ملحوظة: الصورة لا علاق لها بالبوست، وهي لمجرد لفت الأنظار وحصد اللايكات واللعنات.
Promotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/07 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة رئيس الوزراء والكفاءة وضريبة الدخل2025/12/07 مزايدات كتاب الجنجويد البائسة2025/12/07 وئام شوقي تشرح خبث اللغة وافتقارها إلى البراءة2025/12/07 لماذا الهجوم على قوات درع السودان ؟2025/12/07 من أرادوا تدمير السودان… وقعوا في فخ أكاذيبهم2025/12/07 نيران أديكونق: الضربة التي حرقت أكاذيب المليشيا وداعيميها قبل عتادها2025/12/07الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن