3 أسباب "فنية" لوداع منتخب مصر كأس الأمم الأفريقية 2023
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
ودع منتخب مصر بطولة كأس الأمم الأفريقية، وذلك بعد مفاجأة ماراثونية أمام منتخب الكونغو الديموقراطية ضمن منافسات دور الستة عشر من البطولة.
المباراة انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، في الوقتين الأصلي والإضافي، لتكون ركلات الترجيح هي الحل الأخير من أجل حسم التأهل لملاقاة غينيا.
وتعددت أسباب وداع منتخب مصر وسط جدل كبير حول قائمة المنتخب المشاركة في البطولة.
ونستعرض عبر الفجر الرياضي أبرز أسباب وداع المنتخب المصري بطولة أمم افريقيا كوت ديفوار 2023.
عاجل.. أول قرار من اتحاد الكرة المصري بعد خروج منتخب مصر من كأس الأمم الأفريقية عاجل.. قرار حاسم تجاه اتحاد الكرة وفيتوريا بعد خروج منتخب مصر الأفريقي اختيار خاطئ للقائمة المشاركةجدل كبير وجه لقائمة البرتغالي روري فيتوريا المشاركة في البطولة، بسبب اختيار اللاعبين المشاركين رغم الغياب عن المشاركة مع أنديتهم، ولم يتراجع البرتغالي عن اختيارين سوى بإصابة الثنائي محمد نبيل كوكا واسامة جلال ويحل بدلائهم مهند لاشين وياسر إبراهيم.
إشراك لاعبين خارج المستوى
يتحمل البرتغالي مسئولية إشراك لاعبين خارج المستوى في المباريات الأربعة، رغم تراجع حالاتهم الفنية في المباريات ووجود بدلاء أفضل خارج المباراة لتكون النتيجة تعادلات لا غير.
تبديلات خاطئة ومتأخرةاستكمال مسلسل الاختيارات الخاطئة، مازالت تبديلات فيتوريا متأخرة، وخاطئة لتكون بلا جدوى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: امم افريقيا كأس الأمم الأفريقية الأمم الأفريقية منتخب مصر أول قرار من اتحاد الكرة الكونغو الديموقراطية كوت ديفوار 2023 كأس الأمم الإفريقية 2023 منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: واحد من كل ثلاثة فلسطينيين بغزة لم يأكل منذ أيام
الثورة نت/
قال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، توم فليتشر، إن واحدا من كل ثلاثة أشخاص في قطاع غزة لم يأكل منذ أيام، داعيا إلى إيصال المساعدات بشكل سريع وإرساء وقف دائم لإطلاق النار.
وأكد فليتشر في بيان اليوم الاثنين، حول الأوضاع الإنسانية في القطاع، أن “غزة تعيش أزمة إنسانية أمام أعين العالم”، مشيرا إلى أن الذين يحاولون الحصول على المساعدات الغذائية يتعرضون لإطلاق النار، والأطفال “يذوبون” من الجوع.
وأوضح أن واحدا من كل ثلاثة أشخاص في غزة لم يتناولوا الطعام منذ أيام، وقال: “لا ينبغي منع المساعدات أو تأخيرها أو توزيعها تحت وطأة الهجمات”.
وشدد فليتشر على أن قوافل المساعدات يجب أن تحصل على الإذن لعبور الحدود بسرعة، وعلى ضرورة إنهاء استهداف الأشخاص خلال محاولتهم الحصول على المساعدات الغذائية.
وتعيش غزة أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخها، إذ تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إبادة جماعية يشنها الكيان الإسرائيلي، بدعم أمريكي، منذ 7 أكتوبر 2023.
ويغلق الكيان الإسرائيلي منذ 2 مارس 2025، جميع المعابر مع القطاع ويمنع دخول معظم المساعدات الغذائية والطبية، ما تسبب في تفشي المجاعة داخل القطاع.
وحسب أحدث حصيلة بلغ عدد وفيات المجاعة وسوء التغذية 133 فلسطينيا، بينهم 87 طفلا، منذ 7 أكتوبر 2023.
وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، قد حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين مارس ويونيو، نتيجة لاستمرار الحصار.
فيما، أكدت منظمة الصحة العالمية أن معدلات سوء التغذية في غزة وصلت مستويات مثيرة للقلق، وأن الحصار المتعمد وتأخير المساعدات تسبب بفقدان أرواح كثيرة، وأن ما يقارب واحدا من كل خمسة أطفال دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني سوء تغذية حاد.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات العدو الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد 59,821 مواطنا فلسطينيا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 144,851 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.