بعد موافقة النواب.. منح وسام "البنَّاء العظيم" لكل من ساهم فى إعمار مصر
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
وافق مجلس النواب في جلسته العامة الآن نهائيا وبالوقوف على تعديلات مشروع قانون مقدم من الحكومة بتعديل بعض أحكام القانون رقم (12) لسنة 1972 بشأن الأوسمة والأنواط المدنية.
ويستهدف مشروع القانون الجديد ، تقديم مثالًا للنشء والأجيال الجديدة في أهمية تفضيل وتكريم الجهود العظيمة للذين أعطوا الكثير للوطن، وهو دليل على الوعي المجتمعي بأهمية تقديم الشكر والعرفان والإحساس بعطاء الآخرين.
وجاء تعديل المادة الأولى على النحو التالي:
يُستبدل بنص الفقرة الأولى من المادة (1) من القانون رقم 12 لسنة 1972 بشأن الأوسمة والأنواط المدنية
وجاء نصها على النحو التالي :
نصت المادة رقم (12 مكررًا) إلى القانون رقم 12 لسنة 1972 المشار إليه، نصها الآتي:
يجوز منح وسام البنَّاء العظيم لكل من ساهم في تشييد وإعمار جمهورية مصر العربية سواء بالتخطيط أو التصميم أو التنفيذ أو الإشراف أو المتابعة أو غير ذلك من الصور.
ويشتمل الوسام المذكور على ثلاث طبقات:
الطبقة الأولى: ويستحق من يُمنحها مكافأة مقدارها 250000 جنيه.
الطبقة الثانية: ويستحق من يُمنحها مكافأة مقدارها 150000 جنيه.
الطبقة الثالثة: ويستحق من يُمنحها مكافأة مقدارها 100000 جنيه.
ويصدر بتحديد ضوابط وشروط منح الوسام قرار من رئيس مجلس الوزراء.
ويجوز منح الوسام لغير المصريين دون استحقاق المكافأة المالية المقررة لطبقاته الثلاث المنصوص عليها بالفقرة الثانية من هذه المادة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس النواب الأوسمة الحكومة الأوسمة والأنواط
إقرأ أيضاً:
الفنان رضا بدير لـ "البوابة نيوز": الجائزة وسام على صدري وليست المرة الأولى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب الفنا رضا بدير، عازف الناي والفائز بجائزة الدولة التقديرية للفنون، عن سعادته بالفوز بجائزة الدولة التقديرية في الفنون، قائلاً: سعادة وفرحة لا توصف.
ولفت في تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إلى أنه فوجىء باختياره للجائزة، وعرف خبر الفوز من خلال تهنئة زملائه في دار الأوبرا المصرية، والمجلس الأعلى للثقافة.
وأشار إلى أنه على الرغم من حصوله على جوائز عدة من دول كثير من انجلترا وفرنسا بالإضافة إلى التكريمات من الجامعات المختلفة، إلا أن جائزة الدولة المصرية لها شعور خاص قائلاً :" جائزة الدولة التقديرية وسام على صدر".
وأضاف :" أنا فخور بالجائزة أمام أولادي وأحفادي، وأن هذا التكريم يأتي عبرة مسيرة مهنية ومشوار طويل في محراب الفن والعزف الذي بدأ منذ طفولتي وأنا عندي 7 سنوات"
الفنان رضا بدير، هو أستاذ آلة الناى فى قسم التربية الموسيقية فى "كلية التربية النوعية"، والمعهد العالى للموسيقى "الكونسرفاتوار "، و"معهد الموسيقى العربية".
وهو رئيس "جمعية إحياء المقامات وبحوث وتطوير الآلات فى الموسيقى العربية"، وعضو مجلس إدارة "جمعية نقابة المهن الموسيقية" و"إسكان نقابة المهن الموسيقية" كمان عضو "جمعية المؤلفين والملحنين" فى فرنسا.
وهو عضو "اللجنة الموسيقية العليا" فى مصر، وعضو فى "جمعية معهد الموسيقى العربية" فى القاهرة، وعضو شرف فى "جمعية بورسعيد الموسيقية" وعضو "لجنة التراث الموسيقى" فى ألمانيا.
بداياته الموسيقية بالعزف على آلة الفلوت لما كان فى الثامنة من عمره قبل ما ينتقل للعزف على آلة الناي، ومن مؤلفاته الموسيقية : "موسيقى عروس النيل"، الموسيقى التصويرية لفيلم "الحياة بدون تلوث"، الموسيقى التصويرية لفيلم "الزلزال".
و عضوا فى "فرقة الأنوار الموسيقية" بقيادة حمادة النادة سنج 1982، و"الفرقة الماسية" بقيادة الموسيقار أحمد فؤاد حسن 1983، و"فرقة عطية شراره الموسيقية" 1984، وفرقة النيل الموسيقية بقيادة الموسيقار عبد العظيم حليم 1986، كمان كان عضو فى الكثير من الفرق الموسيقية التانية.
وكان قد أعلن المجلس الأعلى للثقافة، فوز الفنان انسي مرقص ابو سيف ورضا محمد مصطفى بدير ومحمد سعيد شيمي بجائزة الدولة التقديرية في مجال الفنون، وذلك خلال الاجتماع الـ 70 لأعضاء المجلس الأعلى للثقافة برئاسة الدكتور نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة وبأمانة الدكتور هشام عزمي الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة.
هيئة البث الإسرائيلية: الحكومة وافقت على قبول 33 محتجزًا حيًا أو ميتًا في المرحلة الأولى