زاخاروفا تنصح بايدن بتشكيل ائتلاف دولي من أجل “تحرير” تكساس
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
وكالات:
قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إن الوقت قد حان لكي يقوم الرئيس الأمريكي جو بايدن بتشكيل تحالف دولي “لتحرير” سكان تكساس باسم الديمقراطية.
وأضافت زاخاروفا، عبر قناتها على تطبيق تيلغرام: “لقد حان الوقت للرئيس الأمريكي، وفقا لأفضل تقاليد سلفه أوباما، أن يعلن Texas must go، ويقوم بتجميع تحالف دولي لتحرير سكانها باسم الديمقراطية”.
في وقت سابق، قال نائب حاكم ولاية تكساس دان باتريك، إن سلطات الولاية تعتزم وضع أسلاك شائكة على طول حدود الولاية بالكامل. وشدد على أن سلطات الولاية ستعيد نصب هذا السياج، إذا قامت السلطات الفيدرالية بتقطيع الأسلاك الشائكة.
وأشار إلى أنه قبل بضعة أشهر، كان حوالي 3000 مهاجر يعبرون حدود تكساس يوميا. لكن الآن، بعد أن أقامت سلطات الدولاية الحواجز، تحول هذا الرقم، إلى صفر. وأكد باتريك، خلال ذلك أن سلطات الولاية لا تريد المواجهة.
يوم الجمعة الماضي، قال حاكم ولاية تكساس غريغ أبوت، إنه مستعد لصراع محتمل مع السلطات الفيدرالية الأمريكية بشأن تفكيك الحواجز المقامة على طول الحدود مع المكسيك لمنع تدفق المهاجرين غير الشرعيين.
وفي مقابلة مع الصحفي تاكر كارلسون، أضاف أبوت أن الولاية تعتزم “مواصلة توسيع نطاق الحواجز التي يتم بناؤها”.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب والرياضة يُصدر قرارًا بتشكيل المجلس العلمي للرياضة
بتوجيهات السيد الرئيس بضبط وتطوير المنظومة الرياضية، وافق الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، على تشكيل المجلس العلمي للرياضة، ليكون أحد الآليات الفاعلة لمتابعة برامج الدولة في الإعداد الأولمبي، وبطولات العالم، والمشروعات القومية في المجال الرياضي، بما يعزز التكامل بين السياسات الرياضية والنهج العلمي في تطوير الأداء الرياضي الوطني.
ويترأس المجلس المستشار علاء فؤاد، وزير المجالس النيابية السابق، ورئيس الأمانة الفنية بحزب الجبهة الوطنية، ولاعب الفروسية السابق، ويشغل منصب نائب الرئيس الدكتور طارق راشد رحمى محرم، الأستاذ بكلية العلوم بجامعة قناة السويس، ورئيس الجامعة الأسبق ومحافظ الغربية السابق.
ويضم التشكيل نخبة من كبار الخبراء والمتخصصين، من بينهم الدكتور كمال درويش أستاذ الإدارة الرياضية والمستشار الفني للمجلس، والدكتور حازم خميس أستاذ أمراض القلب ورئيس المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات، إلى جانب عدد من الأساتذة الجامعيين، وممثلي الاتحادات والهيئات الرياضية، والأبطال الأولمبيين من أصحاب الإنجازات الدولية.
وأكد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة أن تشكيل المجلس يمثل خطوة نوعية نحو دمج البحث العلمي في تطوير الرياضة المصرية، قائلاً: "المجلس يضم نخبة من الأساتذة والخبراء والرياضيين الدوليين، ويمثل تكاملاً حقيقياً بين الجامعات والاتحادات ومؤسسات الدولة، ويدعم خطط الإعداد لأولمبياد لوس أنجلوس 2028، وبرامج اكتشاف المواهب.
واستكمل الوزير: "نعتمد على هذا التشكيل في تأسيس آلية علمية فعالة لمتابعة برامج الدولة في الإعداد الرياضي وتطوير الأداء الفني. نؤكد التزامنا ببناء جيل رياضي واعد، قائم على أسس علمية واحترافية تتسق مع توجهات الجمهورية الجديدة"".
ويأتي تأسيس المجلس ضمن توجهات الوزارة لتعزيز العمل العلمي والتخطيط الاستراتيجي، ودمج الجهود البحثية مع الاحتياجات الفنية والإدارية للمنظومة الرياضية، بما يسهم في تحقيق طفرات نوعية على صعيد الأداء الرياضي الوطني.
ويضم المجلس العلمي للرياضة مجموعة من اللجان النوعية المتخصصة، من أبرزها: لجنة التخطيط الاستراتيجي والمالية، لجنة علوم التدريب وتخطيط الأحمال، لجنة الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، لجنة فسيولوجيا الرياضة وقياس الأداء، لجنة الميكانيكا الحيوية، لجنة التحليل النفسي، لجنة علوم التغذية والمنشطات، إضافة إلى لجان علمية مختصة بالمشروعات القومية مثل: مشروع الموهبة والبطل الأولمبي، المشروع القومي للموهبة الحركية، مشروع الجينوم الرياضي، مشروع المعد النفسي، وأخصائي التغذية، إلى جانب اللجنة الطبية، ولجنة القياسات والتأهيل.
ومن المنتظر أن يسهم المجلس في صياغة رؤى علمية لتطوير الأداء الرياضي، ودعم برامج الإعداد للأولمبياد، وتقديم الاستشارات الفنية والعلمية اللازمة لتطوير البنية التحتية الرياضية، وبرامج اكتشاف الموهوبين، واستثمار الطاقات الشبابية في مختلف الألعاب.